11/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية، ولا سيّما جرائم الإتجار بالأشخاص، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول نشاط مشبوه يقوم به مجهولون في تسهيل الدعارة، يتضمّن خطف فتيات يعملن في هذا المجال وفرض خوة على من يديرهن مقابل إطلاق سراحهن، وذلك تحت التهديد بالسلاح. وقد تداولت إحدى صفحات مواقع التواصل الإجتماعي الخبر، وأرفقته بفيديو لشخص يُشهِر سلاحًا حربيًّا مهددًا من يعترض طريقه، معلنًا عزمه على خطف الفتيات أو إطلاق النار عليهن في حال عدم الرضوخ له. كما جرى تداول مقاطع فيديو أخرى بصوته يؤكد فيها تورّطه في عمليات خطف الفتيات وإطلاق نار، على خلفية قضايا مرتبطة بالمخدّرات.
على أثر ذلك، أعطيت الأوامر لتحديد هوية المتورطين وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصلت الشعبة الى تحديد هوياتهم، وهم كل من:
بتواريخ 23 و26 و27-5-2025، وبعد مراقبة دقيقة، نفّذت دوريات شعبة المعلومات عمليات أمنية أسفرت عن توقيف جميع المتورطين. ففي محلة زوق مصبح، نُفّذ كمين محكم أسفر عن توقيف المشتبه به الأول والموقوفة الثانية، حيث تم ضبط سلاح حربي من نوع “كلاشنكوف” مع /3/ مماشط و/58/ طلقة، إضافة إلى /13/ مظروفًا فارغًا، كمية من المخدرات، مسدس حربي مع ممشطين وهوية سورية مزوّرة. وفي الصفرا، أُلقي القبض على المشتبه به الثالث، وضُبط بحوزته مسدس حربي مع ممشطين و/12/ طلقة، ومبلغ مالي. كما تم توقيف المشتبه بهما الرابع والخامس في محلتي جونية والجديدة.
بالتحقيق معهم، أقرّ الأول بتورطه في تسهيل أعمال الدعارة وتعاونه مع الثانية، كما اعترف بتأمين فتيات من شبكات دعارة أخرى تنشط في عدد من المناطق اللبنانية، يديرها الموقوفون الآخرون. كما كشف عن قيامه بخطف فتيات يعملن في مجال الدعارة لصالح تلك الشبكات، بغية ابتزازهن وفرض مبالغ مالية عليهن مقابل إطلاق سراحهن. إضافة إلى ذلك، أفاد بتعاطيه المخدّرات، وإطلاقه النار والتهديد، وبقيامه بتزوير بطاقة الهوية التي ضبطت بحوزته لاستخدامها من قبل إحدى الفتيات العاملات في مجال الدعارة.
أما الموقوفة الثانية، فقد اعترفت بما نسب اليها لجهة عملها في مجال تسهيل وممارسة الدعارة برفقة الأول، وتعاطي المخدرات.
فيما اعترف الثالث بإدارته شبكة دعارة كبيرة تنشط في محلة جونية، بينما صرّح الرابع انه على معرفة بعدد من الأفراد الذين يديرون هذه الشبكات. كما اعترف الأخير باستغلاله لأشخاص في مجال الدعارة، وبحيازته هوية مزورة.
اجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختصّ.
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 30-5-2025، ادعى أحد المواطنين لدى فصيلة تبنين في وحدة الدرك الإقليمي ضد مجهول، بجرم تعرّض منزله الكائن في بلدة صفد البطيخ- النبطية للسرقة خلال فترة غيابه عنه في التاريخ ذاته، دون وجود آثار كسر أو خلع، وقد صرّح بأن المبلغ المسروق يقدَّر بحوالي /43،000/ دولار أميركي و/135/ يورو، بالإضافة إلى كمية من الذهب تُقدَّر قيمتها بأكثر من /50،000/ دولار أميركي، كانت محفوظة داخل خزنة حديدية في غرفة نومه. بنتيجة المتابعة الحثيثة التي أجرتها الفصيلة، حامت الشبهات حول المدعوة: - ف. ن. (مواليد عام 1979، لبنانية) التي كانت قد تعرّفت مؤخرًا على ابنة المدعي منتحلةً صفة محامية، وأن لديها علاقات مع جهات تعويضية عن المنازل المتضرّرة من جراء العدوان الإسرائيلي. وقد زارت منزل العائلة عدّة مرات، وقامت بتصوير كافة الغرف، كان آخرها عشية وقوع السرقة. وتبيّن تورّطها في قضية سرقة سابقة، وقيامها قبل يوم واحد من السرقة بزيارة محل معدّ لصب المفاتيح، وثبُت قيامها بتحويل مبالغ مالية وسداد ديون بعد وقوع الجريمة مباشرة. عملاً بإشارة القضاء المختص، تم استدعاؤها بتاريخ 1-6-2025، وخلال بالتحقيق معها، أنكرت بدايةً علاقتها بعملية السرقة، ثم عادت واعترفت بسرقة المفتاح الأصلي من المنزل بتاريخ 29-5-2025 ونسخه دون علم أصحابه، ثم دخولها إليه بتاريخ 30-5-2025 وسرقة الحقيبة من داخل الخزنة، وسرقة محتوياتها، ورميها في بلدة عيتيت، وقيامها بتخبئة جزء من الأموال والمجوهرات في منزلها الكائن في خلدة، وبيع كمية من الذهب لدى محلَّي مجوهرات في محلة بئر العبد، وقسم آخر لمحل معد لبيع الأجهزة الخلوية في فردان، عائد للمدعو (ن. أ. مواليد عام 1988، لبناني). جرى ضبط مبالغ مالية ومجوهرات في منزلها، وعُثِرَ على الحقيبة المسروقة مرمية في خراج بلدة عيتيت وبداخلها أوراق شخصية للمدعي وعائلته، وجزء من المسروقات. وبلغت قيمة كامل المبلغ المضبوط من منزلها والمسترجع من الأشخاص الذين تقاضوا منها المال، /42،880/ دولار أميركي و/60/ يورو، إضافة إلى المجوهرات التي بيعت وتم استرجاعها وتقدّر قيمتها بحوالي /20،000/ دولار أميركي. تم تسليم المضبوطات لصاحب العلاقة، فيما جرى تعميم بلاغ بحث وتحرٍّ بحق المدعو (ن. أ.)، والذي ثَبُتَ تورّطه بشراء قسم من الذهب، بناءً على إشارة القضاء المختص.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة كافة أنواع الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية وتوقيف مرتكبيها. بتاريخ 10-6-2025، توافرت معطيات لدى سجن جب جنين في وحدة الدرك الإقليمي عن محاولة قيام سجينَين بإدخال مخدِّرات إلى السجن، وهما كل من: ع. ع. (مواليد عام 1997، سوري الجنسية) موقوف بجرم محاولة قتل- - ح. أ. (مواليد عام 1996، لبناني) موقوف بجرم سرقة بالتاريخ ذاته، حضر المدعو (ع. أ. مواليد عام 2007، مكتوم القيد) يرافقه (ز. أ. مواليد عام 2000، مكتوم القيد) لزيارة السجين (ح. أ.) مصطحبَين معهما ثياب عائدة للموقوف، فتم إدخالهما إلى حرم السجن. وبتفتيش الألبسة الموجودة بحوزتهما، تبيّن وجود آثار مادة بيضاء ممزوجة مع الثياب بطريقة احترافية، بغية إدخالها إلى السجن. وبعد إجراء فحوصات مخبرية للزائرَين والسجينَين للتأكّد من تعاطيهم المخدِّرات أو عدمه، فأتت نتيجة الزائران والموقوف (ع. ع.) إيجابية. أودع (ع. أ.) و(ز. أ.) مع المضبوطات القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، فيما وُضِعَت إشارة توقيف في الملف العدلي العائد للسجينَين، بناءً على إشارة القضاء المختص.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من جرائم السرقة والنشل في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف مرتكبيها، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بتنفيذ عمليات نشل تستهدف المواطنين في العديد من مناطق جبل لبنان، وآخرها كانت بتاريخ 29-05-2025 في محلة أنطلياس، حيث أقدم مجهول على متن دراجة آلية على نشل حقيبة مواطنة وفرّ إلى جهة مجهولة. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المتورّطين بالعمليات المذكورة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات، توصّلت إلى تحديد هويتهم ومن بينهم المدعو: غ. م. (مواليد عام ١٩٨٦، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم نشل ومخدِّرات. بتاريخ 02-06-2025 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات شعبة المعلومات من توقيفه في محلة الشويفات على متن دراجة آلية لون أزرق دون لوحات، المستخدمة في عمليات النشل، تم ضبطها. بتفتيشه وتفتيش منزله، تم ضبط مفتاح سيارة، دفتر شيكات، القبعة والسترة التي يرتديها أثناء تنفيذه عمليات النشل. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تنفيذه عشرات عمليات النشل بواسطة الدراجة التي أوقف على متنها في العديد من المناطق منها: أنطلياس، الجديدة، وسن الفيل، وبتعاطيه المخدِّرات. وأضاف أن مفتاح السيارة المضبوط عَثَرَ عليه داخل الحقيبة التي أقدم على نشلها في محلة أنطلياس، ودفتر الشيكات استحصل عليه من شريكه الذي قام بسرقته من داخل سيارة في محلة الناعمة. تم تسليم المسروقات إلى أصحابها، وأجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف المتورّط الثاني.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: على أثر انتشار فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي حول قيام شاب وفتاة بممارسة اعمال منافية للحشمة على مرأى من الناس، مما سبب خدشاً للحياء العام. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّل مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشرطة القضائية، الى تحديد هويّتيهما. وبناءً على إشارة القضاء، تمكنت إحدى دوريات المكتب المذكور من توقيف الشاب، فيما لا تزال الفتاة متوارية عن الأنظار، علماً انه تم مداهمة منزلها ولم يتم العثور عليها. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
14/6/2025