18/11/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامـّة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـّة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار الجهود التي تبذلها قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة الصّيد البرّي وحماية الطّيور المهاجرة والطّبيعة، وتفادي الإخلال بالتّوازن البيئيّ، نفّذت مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدّرك الإقليمي، بناءً على إشارة القضاء، وبالتّعاون مع فريق العمليّات المشترك في وحدة مكافحة الصّيد الجائر الذي يضم عددًا من الجمعيّات (MESHC – SPNL – CABS) مهمّتَين ميدانيّتَين، أسفرتا عن توقيف ثلاثة أشخاص يقومون بممارسة الصّيد، ليلاً، داخل بحيرة مياه مصطنعة (للبط)، وفي مكان آخر معدّ لصيد طيور “السُمنة” في بلدة قبّ الياس البقاعيّة، وهم كلٌّ من:
ر. م. (مواليد عام 1984، لبناني)
م. د. (مواليد عام 1989، لبناني)
ع. ر. (مواليد عام 2004، سوري)
جرى ضبط /4/ سيّارات ودرّاجة آليّة، بندقية “كلاشنكوف”، بندقيتَي صيد، كميّة من الخرطوش، مولّد كهرباء، وآلات وأدوات لجلب الطّيور وأخرى تُستخدم خلال الصيد اللّيلي، (بطاريات، كابلات، منظار…)
وفي إطارٍ متّصل، وبتاريخٍ سابق، وبعد أن توافرت معلومات لدى المفرزة المذكورة حول قيام أشخاص مجهولين بنصب شباك لصيد الطيور داخل بساتين في جرود بلدة عرسال – البقاع.
بنتيجة المتابعة الفورية، تمكّنت قوّة من المفرزة من ضبط /1350/ مترًا مربّعًا من الشّباك، التي كانت تتسبب في مجازر بحق آلاف الطيور المهاجرة والعابرة. وبذلك يكون مجموع الشّباك المضبوطة في منطقة البقاع ناهز ١٠٠٠٠ متر مربع تقريبًا.
تم تسليم الأشخاص والمضبوطات إلى القطعات المعنيّة، لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة بحقّهم، عملًا بإشارة القضاء المختص.
علمًا، أنّ هذا النّوع من الصّيد يُعَدّ من أخطر الممارسات التي تهدّد التّنوّع البيولوجي، التي من شأنها إحداث خلل بالتّوازن البيئي، كما أنّه يُسهم في تعريض العديد من أنواع الطيور لخطر الانقراض.
وفي هذا الإطار، تطلب المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي من المواطنين، عند مشاهدتهم أي عمليّة صيد، إرسال صورٍ ومقاطع فيديو توثّق الحالة، عبر خدمة “بلّغ” على الموقع الإلكتروني العائد لهذه المديريّة العامّة.
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار الجهود اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم، ولا سيّما الجرائم المعلوماتيّة والاحتيال الإلكتروني، وردت في الآونة الأخيرة شكاوى عدّة من مواطنين حول تعرّضهم لعمليّات احتيال منظّمة، جرى خلالها الاستيلاء على رمز التحقّق (WhatsApp code) ما أدّى إلى خرق حساباتهم، وانتحال هويّاتهم، والتواصل مع معارفهم بهدف طلب تحويل مبالغ ماليّة بأساليب احتياليّة متعدّدة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات الدقيقة والمتابعة الفنّية التي أجراها مكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، تمكّن المكتب من تحديد عدد من أفراد الشبكة وتوقيف اثنَيْن منهم في بكفيا، وهما: - ح. ع. (مواليد 1995، سوري الجنسية) - ك. م. (مواليد 1996، سورية الجنسية) بالتحقيق مع الموقوف الأول، اعترف بأنّ دوره اقتصر على تحويل العملات الرقميّة مقابل الحوالات المالية الناتجة عن عمليات الاحتيال الإلكتروني، مع علمه بوجود شبهة حول مصدر الأموال نظرًا للعمولة المرتفعة التي كان يتقاضاها من المشغّل، وقد حقّق أرباحًا ماليّة من هذه العمليات، حوّل جزءًا منها إلى زوجته. كما بيّنت المتابعة الفنّية تحديد عنوان إلكتروني يعود للمشغّل الأساسي الموجود في تركيا، وهو سوري الجنسية، ويجري العمل على ملاحقته. كذلك، تمّ تجميد حوالة ماليّة مشتبه بها بجرم تبييض الأموال. أودِع الموقوفان مع المضبوطات المكتب المعنيّ للتوسّع بالتحقيق، بناءً على إشارة القضاء المختص. تُحذّر المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي المواطنين من خطورة هذه الجرائم، وتدعوهم إلى: الامتناع بشكلٍ تام عن إرسال رمز التحقّق (WhatsApp Code) إلى أي جهة أو شخص، وبأي وسيلة كانت. التحقق من هوية طالب الحوالة عبر إجراء اتصال هاتفي، وعدم الاكتفاء بالمحادثة الخطيّة (chat) أو الرسائل الصوتيّة (voice message). الامتناع عن إجراء تحويلات أو مبادلات رقميّة مع جهات مجهولة أو مشبوهة. تفعيل خاصية " Two-Step Verification " وربط الحساب بعنوان بريد إلكتروني (Email address)
18/11/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامـّة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـّة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معلومات لمفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدرك الإقليمي حول قيام أشخاص على متن دراجة آلية من نوع "لاندي صيني" لون أسود بترويج المخدرات في محلة الشويفات. خلال الاستقصاءات والمتابعة الحثيثة، وأثناء اقتراب الدورية من الدراجة، تعرضت عناصرها لإطلاق نار كثيف من قبل عدد من الكشافين الذين كانوا على متن سيارة مجهولة المواصفات وبعض الدراجات الأخرى، محاولين منع الدورية من توقيف سائق الدراجة ومرافقه. نتيجة ذلك، ردّت الدورية على مصدر النيران، وأصيب كل من السائق ومرافقه، ونُقلا إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج، وهما كل من: - ر. د. (مواليد 2000، سوري) بحسب أقواله - م. ع. (مواليد 2008، سوري) بحسب أقواله تبيّن أن الأول مطلوب للقضاء بموجب مذكرة توقيف بجرم سرقة. تم ضبط الدراجة والكمية المضبوطة من المواد المخدرة المختلفة الأنواع والأحجام، المعدة للترويج والتوزيع، بينما فر مطلقو النار الباقون إلى جهة مجهولة. عُثر بحوزتهما على: 5 أكياس كبيرة بحجم كف اليد من حشيشة الكيف موضبة بأكياس نايلون شفافة 13 كيسًا صغيرًا من حشيشة الكيف موضبة بأكياس نايلون شفافة 4 طبات كبيرة "دولفين" تحتوي مادة بيضاء مخدرة مغلفة بكيس شفاف 58 طبة صغيرة الحجم تحتوي مادة بيضاء مخدرة مغلفة بكيس شفاف مبلغ مالي دراجة آلية نوع "لاندي" لون أسود أودع الموقوفان مع المضبوطات لدى القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.
18/11/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 31-10-2025، وبعد عملية رصد وتعقّب، تمكنت دورية من مكتب مكافحة الجرائم المالية وتبييض الأموال في وحدة الشرطة القضائية، من توقيف كل من: ج. ط. (مواليد عام 2007، لبناني) ص. ش. (مواليد عام 2002، لبناني) على متن سيارة رباعية الدفع من نوع "شيروكي"، حيث كانا يقومان بتداول العملة المزيّفة على أنها دولارات مجمّدة، مستخدمين صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لها، وقد تم ضبط مبلغ /125,000/ دولار أمريكي مزيّف بحوزتهما. العمل مستمر لتوقيف باقي أفراد العصابة. لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تعمّم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي صورة الموقوفَين، وتطلب من الذين وقعوا ضحية أعمالهما وتعرفوا عليهما، الحضور إلى المكتب المذكور الكائن في ثكنة العقيد الشهيد جوزف ضاهر – بوليفار كميل شمعون، أو الاتصال على الرقم 2908810-01، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. تنبيه: تُذكّر المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي المواطنين أنّه لا وجود لما يُسمّى "دولارات مجمّدة" وأنّ هذه العمليّات عبارة عن عمليّات نصب واحتيال، وتحذّر من الوقوع ضحيّة عمليّات مماثلة، وتطلب من المواطنين عدم الانجرار خلف الإعلانات والإغراءات بالربح المادي كونها مجرّد أعمال احتيالية.
18/11/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامـّة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـّة البــــــلاغ التّالــــــي: حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليات سرقة نُفِّذت بواسطة الكسر والخلع في منطقة الضنية الشمالية، وكان آخرها تعرّض أحد المنازل لمحاولة سرقة بالطريقة ذاتها. على أثر ذلك، باشرت فصيلة الضنية في وحدة الدرك الاقليمي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت الى تحديد هوية الفاعل، ويدعى: م. ه. (مواليد عام 1990، لبناني) وهو من أصحاب السوابق بجرم سرقة بواسطة الكسر والخلع. بعد عملية رصد دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الفصيلة من توقيفه داخل منزله، حيث عُثر على بعض المضبوطات التي يُشتبه بأنها ناتجة عن عمليات سرقة. بالتحقيق معه، اعترف بإقدامه على تنفيذ عدّة عمليات سرقة بواسطة الكسر والخلع في بلدات مختلفة من الضنية، منها: كفربنين، كتران وداريا. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
18/11/2025