27/2/2025
أقيم صباح اليوم الخميس 27-2-2025 في معهد قوى الأمن الداخلي/ ثكنة الرائد الشهيد وسام عيد-عرمون، حفل تخريج دورة دركيّين متمرّنين من الذكور والإناث (769 دركيًّا) الذين تابعوا دورة تنشئة مسلكية وعسكرية.
جرى حفل التخريج بحضور المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان، وممثّل عن قائد الجيش اللبناني، والمدير العامّ للدّفاع المدني بالتكليف، وممثل عن المدير العام للأمن العام بالإنابة، وممثل عن المدير العامّ لأمن الدّولة، وممثل عن المدير العام للجمارك، والقاضي المنفرد في جبل لبنان رولا شمعون، وقادة الوحدات في قوى الأمن الداخلي، وضبّاط الارتباط في سفارات: الولايات المُتّحدة الأميركيّة، وفرنسا، وإسبانيا، ومصر، وممثلين عن منّظمتي الـ “UNDP” و “DCAF”، وفد من رابطة قدامى القوى المسلّحة وعدد كبير من ضباط قوى الأمن الداخلي.
وقبل بداية الاحتفال تمّ تكريم الشّهداء حيث وضع كلّ من اللواء المُدير العام وقائد المعهد إكليلًا من الزّهر على النّصب التّذكاري للشهداء، وجرى استعراض للقوى.
ثم بدأ الحفل بالنشيد الوطني اللبناني، وتمّت مراسم تسمية الدّورة باسم: “دورة الأمن والأمان”، وتلاوة قسم اليمين أمام القاضي المنفرد في جبل لبنان.
ثم رحّب عريف الاحتفال – رئيس شعبة العلاقات العامّة وكالة المقدّم أندريه الخوري بالحضور، وألقى كلمة جاء فيها:
” يَسرُّنا اليومَ أَنْ نَقف أمامَكُمْ، لنشهدَ تَخرّج كوكبةٍ جديدةٍ من عناصر قوى الأمن الداخلي، مَن اختاروا طريق الواجب والتضحية، خدمةً للوطن والمجتمع. يأتي تَخرُّجُ هذه الدورة، في إطار تفعيل دور مؤسسةِ قوى الأمن الداخلي عبر استيعاب دم جديد، والحاجة إلى استمرارية العمل الأمني. هي دورة أركانها شابات وشبانٌ، تَلقَّوْا كل المهارات والمعارف، والتقنيّات اللازمة التي تؤهّلهم ليكونوا العين الساهرة لحفظ الأمن والنظام، وترسيخ مفاهيم الشرطة المجتمعية في المجتمع، على قاعدة حقوق الإنسان، وعدم التمييز والمساواة بين مكونات عناصره كافةً.
إن الفعالية الحقيقية لهذه الدورة، لا تُقاسُ فقط بعدد المتخرجين، بل بالأثرِ الَّذي سيتركونه على أرض الواقع، في ظل تحدّيات كثيرة تتراكم نتيجة للأزمات العديدة التي مرّت بها البلاد.”
بعدها ألقى قائد معهد قوى الأمن الداخلي وكالة /العميد الإداري بلال الحجار الكلمة التالية:
” أرحّب بكم جميعًا في معهد قوى الأمن الداخلي -عرمون في احتفال تخريج دورة “الأمن والأمان” من الدركيين المتمرنين من الذكور والاناث الذين أمضوا في رحاب معهد قوى الأمن الداخلي فترة تدريب وتنشئة دامت حوالى اربعة أشهر، تلقوا خلالها العلوم الأمنية والتنشئة المسلكية، والأهم التربية الوطنية القائمة على التّفاني في الولاء للوطن وخدمة المواطن، بمعزل عن الانتماء الطائفي والمذهبي أو السياسي والحزبي.
إن احوال الوطن والمواطن ليست على أحسن ما يرام، وهذا لا يخفى على أحد، انما لا يزال اللبناني يرى في مؤسساته العسكرية والأمنية خشبة خلاصه التي لا تزال هي اساس ديمومة الوطن بالرّغم من كل شيء.
أيّها الخرّيجون، إنّ الآمال معقودة عليكم، وندعوكم لكي تنضمّوا الى من سبقكم من رفاقكم في الالتزام بخدمة الوطن والمواطن، وحسب ما تعلّمتم في المعهد، بكلّ ضمير حيّ، بعيدًا عن المصالح الخاصّة والأهواء والانتماءات، وان تتعلّموا منهم ما هو صالحٌ ويهدف للخير العام، وبالمقابل أن تعكسوا عليهم السّلوك الحسن والتربية الصالحة، وعلى المجتمع الصّورة الجميلة والمعاملة اللّائقة النابعة من احترامكم لأنفسكم وللغير. فتكونون مثالًا يحتذى به، والخميرة الجيدة في معجن مؤسستكم، وتقاومون المغريات، وتساهمون في مكافحة الفساد، وتصبحون الأداة والدم الجديد في عروق المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي للمساهمة برفع مستوى الخدمة الشرطيّة ضمن رؤيتها “نحو مجتمع اكثر امانًا” عبر تجسيد لتطلّعاتنا بأن نعمل معكم جنبًا الى جنب لخدمة أبناء مجتمعنا، عبر تكريس هيبة القانون، ومنع الإفلات من العقاب، وتحقيق أفضل معايير العدالة، واحترام حقوق الانسان، والارتقاء بمؤسسة قوى الأمن الداخلي الى مصاف أكثر المؤسسات الأمنية العالمية حداثة وشفافية.
فأنتم من التحق في معهد قوى الأمن الداخلي وفي أحلك الظروف رغم العدوان الاسرائيلي والقصف المستمرّ والمُدمّر غير آبهين بالمخاطر الناتجة عنه، وهذه دلالة على العنفوان والتفاني في خدمة الوطن والمواطن، وإيمانًا منكم بأهمية الدور الذي سوف تلعبونه فور التحاقكم بمراكز عملكم.
ان وجودكم هنا سيدي اللواء هو تأكيد على رعايتكم ودعمكم للمعهد كما عهدناكم دائمًا، وهو تأكيد على دعمكم للتّدريب الأساسيّ والمستمرّ. فشكرًا لكم على ذلك، وإننا نعاهدكم أننا سنستمرّ بتطوير المعهد على الأصعدة كافة.
كما أتوجه بالشكر لجميع السفارات والمنظمات والجمعيّات الأهليّة التي ساهمت بإنجاح هذه الدورة عن طريق تقديم المُساعدات الماليّة والعينيّة.
“دمتم ودامت قوى الأمن الداخلي ولبنان، في تقدّم وازدهار”
ثم ألقى المدير العام لقوى الامن الداخلي /اللواء عماد عثمان الكلمة التالي نصّها:
” لَمْ يَعُدِ الأمنُ مجرّدَ مخفرٍ تَلجأُ إليه الضحية لتقديم شكواها بوجه الجاني، إنّما بات هناك إيمان راسخ لدى الجميع، بأنَّ الأمنَ هوَ الرّكيزة الأساسية لقيام أيّة دولة، فلا أمان ولا سلام بدون أمن. والأمنُ، لم يعد يقتصر فقط على الحماية الجسدية والمادية للمواطنين، إنَّما أصبحَ مُرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بمعظم شؤوننا الحياتيّة الحديثة، لا سيما في ظلِ التكنولوجيا وتطوّرها السّريع، على سبيل المثالِ لا الحصر، هناك الأمن الاقتصادي والأمن الاجتماعي والأمن الغذائي، والأمن السّيبراني، والأمن القومي، وغير ذلك من شؤون…)
بداية، أتوجَّه للخِرِّيجين والخريجات في هذِهِ الدورة المسماة “دورة الأمن والأمان” بالتهنئة لإتمام دورة التنشئة المسلكية والعسكرية، وأشُدُّ على أياديكم وأهنّئكُمْ على إيمانِكُمُ العظيم بالدولة ومؤسساتها، فأنتم بإصراركُمْ وإصرار أمثالِكُمْ على الانخراط في المؤسّساتِ الأمنية والعسكرية، على الرغم من كل الظروف الاقتصادية والاجتماعية الراهنة ما هو إلا فأل خير يُبشِّرُ باستعادة الدولة قوتها وهيبتها وقدرتها على حماية مجتمعاتها وحرياتهم، وعلى إنفاذ القانون. وهذا ما يعني أَنَّكُمْ ستكونون على قَدْرِ المسؤوليّات والتّحديات التي تنتظرُكُمْ مهما كانَتْ، فَأَنتُمْ أنهَيْتُمْ جُزْءًا قليلًا مِنَ التدريباتِ الَّتِي تَضَعُكُمْ على سِكَّةِ العملِ الأمني ولكنْ تَنتظرُكُمْ تدريبات ومتابعة دورات تَخصصيَّةٍ تواكِبُ عَمَلَ كلّ مِنْكُمْ، فكونوا دائما جاهزينَ. إِنَّ مَهامَكُمْ ليسَتْ مجرَّدَ وظيفة، إنَّما هي رسالة ومسؤولية، وقد خَرَجْتُمْ منَ المجتمع وإلى المجتمعِ تَعودونَ، ولكنْ بمَهمَّةٍ مقدّسَةٍ، أَلا وهي توطيد الأمن وحفظ النظام وحماية المواطنين والممتلكات الخاصّة والعامّة، وحماية الحرّياتِ في إطار القانون، ومكافحة الجريمة على أنواعها، والسهر على الأمن الوقائي للحؤول دون وقوع الجرائم.
وَكَما هو مطلوب منكُمْ التَّحلي بالانضباط والمناقبيّة العسكريّة والحرفيّة في العمل، فإنَّهُ أيضًا مطلوب منْكُمْ، خِلال ممارسة خدمتِكُمْ، القيام ببناء جسور تواصلٍ وَزَرْعُ الثّقة عند المواطنين وشرائح المجتمع كافّة، تعزيزا للخطة الإستراتيجية التي وضعتها قوى الأمن الداخلي بعنوان (معًا نحو مجتمع أكثر أمانا).
وأعود إلى الخِرِّيجات الإناثِ، لأُهَنّئهِنَّ على إقدامِهِنَّ وَثِقَتِهِنَّ بأنفسهنّ، فدور المرأة في قوى الأمن الداخلي لا يَقِلُّ أَهمَيّةً عَنْ دورِ الرجل، وقد أثبتَتْ ذلك في السنوات الأخيرة، وبرهَنَتْ أنَّها قادرة على تحمل المسؤوليات الأمنية، وأنَّها تمتلك قدراتٍ مميزة، في التعامل مع المجتمع، ودورها باتَ أساسيًّا في الشرطة المجتمعية، بخاصة في القضايا المتعلقة بالنساء والأطفالِ، فَكُنَّ على قَدْرِ التحدّياتِ. وثانيا أتوجه إلى معهد قوى الأمن، ولكل من أسهم بتدريب هذه الدورة، بالتهنئة على ما قاموا به مبرهنينَ مجددًا عَنْ حِسّ وطني واندفاع في العمل وتفانٍ في العطاء، ناكرينَ ذاتَهُمْ فِي سَبيلِ بِقاءِ مؤسّسة قوى الأمن الداخلي ووحداتها وقطعاتها في تطور دائم يواكبُ أفضل المؤسسات الأمنية في العالم. لا بد هنا من تقديم الشكر إلى كل الضباط الذين تولّوا قياده المعهد، ومنهم من انتقل إلى قيادة المديرية العامّة. وأخصّ بالذكر من خدمتُ إلى جانبه مباشرة اللواء ابراهيم بصبوص الحاضر بيننا والذي بدأ به اثناء توليه المديريّة العامة، المحاسبية الجدية، واستمرّت ايضا إلى معالي وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار الذي أصرّ على الانتقال إلى هذا الصرح الكبير ووضع كلّ أُسُسِه الحديثة وأجرى به كلّ انواع التدريبات من تطويع إلى تدريب إلى تخصيص وعمِلَ ليل نهار حتى نال معهدنا شهادة الجودة العالمية (ISO). نحن نعلم ان معالي وزير الداخليّة في هذا العهد، سیقوم بدعم مؤسّسته الأمّ ومعالجة كل متطلباتها ونقلها إلى رؤيته الثاقبة. إنَّ التحديات التي نواجهها كثيرة، ولا يُبددها سوى مثابرتنا على تطوير عَمَلِنا الأمني، بما يواكِبُ التطور التكنولوجي العالمي في مختلف الأمور، على رأسها الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وزيادة فعاليات التدريب والأداء على المستويات كافّة، وهذا ما تَنتهجُهُ مؤسستنا فضلًا عن قيامنا بإشادة أبنيةٍ وإعادة تأهيل أخرى، بما يليق بالمواطنين والعناصر، وإنشاء مراكز تَحَكُّم وتحليل تُسهم في تلبية نداءاتِ المواطنين بشكل فعّال وسريع يحفظ لهُمْ حقوقهُمْ، كما أنَّنا نَعمل على إنشاء هيكلية رقميّة لقوى الأمن الداخلي لاعتمادها في تنفيذ المهام الإدارية والعملانية المُلقاة على عاتق المؤسسة.
خِتَامًا، أَيُّها الخريجون والخريجات يا حماة الأمن، كونوا على قَدْرِ آمال الوطن والمواطنين واعملوا بتفان واخلاص لخدمتهم فلا تستعملوا السلطة التي اعطيتُم إِلَّا وفقًا للقسم الذي أقسمتموه في سبيل توطيد النظام وتنفيذ القانون.
وأتوّجه بالشكر للذين شاركونا احتفالنا هذا، على أمل أنْ تَعُمَّ احتفالات التخرُّج مجدَّدًا جميع مؤسسات الدولة، وعلى رأسها الأمنية والعسكرية.
عِشتُمْ، عاش لبنان، عاشت قوى الأمن الداخلي”
ثمّ نفّذت مجموعة من المتخرجين محاكاةً لعدّة مهمات وعمليات أمنية متسلسلة، تلاها عرض عسكري على وقع موسيقى قوى الأمن الداخلي.
وفي الختام أقيم حفل كوكتيل بالمناسبة والتقطت الصور التذكارية.
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية، ومتابعةً لعمليّات تهريب الأسلحة والذّخائر من سوريا إلى لبنان، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول نشاط أشخاص مجهولي الهويّة بتهريب الأسلحة والإتجار بها. على إثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة المذكورة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد المتورطين وتوقيفهم. نتيجةً للاستقصاءات والتحريّات، تمكّنت من تحديد هويّتَي ومكان وجود اثنين من المشتبه بهم في بلدة تلحميرة – عكّار، وهما: م. ع. (مواليد عام 1991، لبناني) م. م. (مواليد عام 1999، لبناني) أعطيت الأوامر للعمل على مراقبتهما وتوقيفهما، بالتّنسيق مع القضاء. بتاريخ 15-4-2025، وبعد متابعة ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصدهما على متن سيارة نوع مرسيدس لون أسود في البلدة ذاتها، حيث كمنت لهما وأوقفتهما وضبطت السّيّارة وبداخلها /5/ بنادق حربيّة نوع كلاشنكوف، و/5/ مماشط وكميّة من الذخائر. بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما. أجري المقتضى القانوني بحقّهما وأودعا والمضبوطات القضاء المختص، عملًا بإشارته.
19/4/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: حصلت في الآونة الأخيرة العديد من عمليات السرقة بواسطة الكسر والخلع من داخل المطاعم والمقاهي من قبل مجهولين في العديد من مناطق بيروت. على الأثر، كثفت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية المتورطين بالعمليات المذكورة وتوقيفهم. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات الى تحديد هوياتهم ومن بينهم الرأس المدبر، ويدعى: س. ر. (مواليد عام 1995، مكتوم القيد) بعد عملية متابعة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من رصده في محلة سامي الصلح حيث كمنت له وأوقفته. بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة إقدامه بالاشتراك مع شخص آخر على تنفيذ أكثر من /30/ عملية سرقة بواسطة الكسر والخلع من داخل مطاعم ومقاهي في مناطق: الأشرفية، الجميزة، السوديكو وبدارو. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المعني بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف شريكه.
19/4/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: ستقوم إحدى الشركات المتعهدة بأعمال نظافة وكنس داخل نفق المطار، لذلك وبناءً على كتاب محافظ جبل لبنان، سيتم اقفال: المسرب الشرقي من نفق المطار (خلدة – المطار) بتاريخ 20-04-2025 من الساعة 5,00 ولغاية الساعة 8,00 صباحًا. المسرب الغربي من نفق المطار (المطار – خلدة) بتاريخ 27-04-2025 من الساعة 5,00 ولغاية الساعة 8,00 صباحًا. ستؤدي هذه الأعمال الى تحويل السير على الطرقات المجاورة. يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات رجال قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التوجيهية الموضوعة في المكان تسهيلاً لحركة المرور، ومنعاً للازدحام.
19/4/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: بتاريخ 20-4-2025، وتسهيلاً لحركة المرور سيتم تحويل السير على الطريق البحرية ما بين جسر الكرنتينا والضبية على الشكل التالي: -اعتباراً من الساعة 7،00 صباحاً ولغاية الساعة 11،00 من جسر الكرنتينا باتجاه الضبية. -اعتباراً من الساعة 11،00 من الضبية باتجاه جسر الكرنتينا. لذلك، يرجى من المواطنين أخذ العِلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التوجيهية تسهيلًا لحركة المرور ومنعاً للازدحام.
19/4/2025