3/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، وبنتيجة المتابعة الميدانيّة والاستعلامية تمكّنت القطعات المختصة في شعبة المعلومات من تحديد مكان وجود اثنين من أخطر المطلوبين بجرائم قتل، وهما يتنقّلان بحذرٍ شديد وبأوقات متفاوتة، ويُدعيان:
أعطيت الأوامر للعمل على مراقبتهما، تمهيداً لتوقيفهما بالتّنسيق مع القضاء.
بتاريخَي 29 و 30-5-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، نفّذت دوريّات من الشّعبة كمائن عدّة، نتج عنها توقيف الأول في بلدة بيادر الشيخ محمد – حلبا والثاني في محلّة مفرق المحمرة – العبدة.
أجري المقتضى القانوني بحقّهما، عملًا بإشارة القضاء المختص.
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: بتاريخ 11-12-2025، ادّعت مواطنة لدى فصيلة التل في وحدة الدرك الإقليمي، أنّها خلال وجودها داخل متجر لبيع الأدوات المنزلية في محلة التل، تعرّضت لسرقة محفظتها التي كانت تحتوي على جهاز خلوي، ومبلغ مالي، وأوراق ثبوتية. وبعد إجراء الاستقصاءات والتحريّات، تمكّنت الفصيلة من تحديد صورة المشتبه بها في عملية السرقة. لذلك وبناءً على إشارة القضاء المختص، تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من الذين يعرفون عنها شيئًا أو عن مكان تواجدها، الاتصال بالفصيلة المذكورة على الرقم: 06-448303، للإدلاء بما لديهم من معلومات، علمًا بأن كل من يُساهم في إعطاء أي معلومة يبقى اسمه طي الكتمان، وفقًا للقانون.
12/12/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في سياق المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدرات وملاحقة المتورطين فيها. توافرت معلومات لدى المجموعة الخاصة في وحدة الشرطة القضائية حول قيام المدعو: - م. د. (مواليد 1963، لبناني) بترويج المخدرات. بتاريخ 20-11-2025، قامت قوة من هذه المجموعة بدهم شقّته في محلة ضهور بياقوت وتوقيفه، حيث ضبطت داخلها كميات من مادة الكوكايين ومخدرات من أنواع مختلفة داخل علب بلاستيكية، زِنتها حوالي /300/ غ قائم، إضافة إلى ميزان حساس، أسلحة حربية، وعدد من الهواتف الخلوية. كما تبيّن أن الموقوف من أصحاب السوابق في مجال تجارة وترويج المخدّرات، وقد سبق أن أوقف بالجرم ذاته. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
12/12/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار العمل المستمرّ التي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجريمة بشتى أنواعها وتوقيف مرتكبيها على جميع الأراضي اللبنانية. بتاريخ 17- 11- 2025 وردت إلى مفرزة زحلة القضائية في وحدة الشرطة القضائية شكوى مقدّمة لدى النيابة العامة الاستئنافية في البقاع بادعاء (ا. ح. سوري الجنسية) نيابةً عن ابنته القاصر: ج. ح. (مواليد عام ۲۰۱٤، سورية الجنسية) ضد المدعى عليه (ا. ق. مواليد عام 1970، سوري الجنسية)، بجرم تحرش. وباستماع إفادة القاصر، صرّحت أنها تعرّضت للتحرّش من قبل (ج. ح.)، حيث كان يستدرجها إلى منزله ويمارس أعمال منافية للحشمة معها محاولا اغتصابها. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي قامت بها المفرزة، تبيّن أن المدعى عليه قد بدّل مكان إقامته. وبتاريخ 18-11-2025، وبعد المتابعة، تمكّنت قوة من مفرزة زحلة القضائية من تحديد مكان وجوده وتوقيفه على متن سيارته بكمين محكم بين بلدتَي شتورا – جديتا. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع القضاء المختص بناءً لإشارته.
12/12/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 14-11-2025، عُثِرَ في بلدة غادير – كسروان على جثّة شاب مجهول الهوية، في العقد الثّاني من العمر، ممدّدة على الأرض. وبنتيجة كشف الطبيب الشّرعي على الجثّة، تبيّن أنّ الوفاة ناتجة عن عمليّة خنق. على الفور، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد هويّة الضّحيّة وكشف الملابسات. بنتيجة المتابعة، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّة المتوفي، ويُدعى: س. د. م. عمره حوالَي 19 سنة لبناني. بنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات الحثيثة، تبيّن لقطعات الشّعبة حضور سيّارة نوع فولكسفاغن فجر تاريخ 14-11-2025، إلى مكان العثور على الجثّة، وقد تبين أنّها عائدة للمدعوة: ز. ع. ب. (مواليد عام 1990، لبنانية)، وهي والدة الضّحيّة، وبحقها مذكرة توقيف بجرم سرقة بتاريخ 15-11-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيف المشتبه فيها في داخل منزل صديقتها ببلدة الكورة. بالتّحقيق معها، أفادت أنّها ولدى عودتها بعد ظهر تاريخ 13-11-2025 إلى منزلها الكائن في عمشيت، عثرت على ابنها (س. د. م.) مشنوقاً عند باب غرفته، فقامت بإنزاله وبعد أن تأكدت أنّه فارق الحياة، غادرت المنزل تاركةً الجثة أرضًا، وأنّها امتنعت عن الإبلاغ عمّا حصل كي لا يتم توقيفها كونها تعلم أنها مطلوبة للقضاء. ثمّ عادت بعد منتصف اللّيل وطلبت المساعدة من جيرانها لوضع جثّة ابنها داخل سيّارتها موهمةً إيّاهم بأنّه مصاب بنوبة صحيّة وتريد نقله الى مستشفى للعلاج. ثم توجّهت إلى حريصا حيث قامت بإخراج الجثّة من السّيّارة بهدف رميها في أحد الأحراج، لكنها لم تستطِع رفعها فتركتها ملقاة إلى جانب الطّريق وتوجّهت إلى منزل صديقتها في الكورة حيث اختبأت، من دون علم الأخيرة بحقيقة ما حصل. أجري المقتضى القانوني بحقّ الوالدة وأودعت المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
12/12/2025