12/11/2025
صــدر عــن المديريّـــة العامّــة لقــوى الأمــن الدّاخلـــي – شعبــة العلاقـــات العامّـــــــة
البلاغ التّالي
في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الداخلي لملاحقة جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانيّة وتوقيف مرتكبيها
ومن خلال عمليات مكافحة مخالفات المركبات والدراجات الآلية التي تستخدم الأوتوستراد العربي، خصوصًا تلك المتعلّقة بالقيام بحركات بهلوانية وإجراء سباقات والسير بعكس الاتجاه، التي تشكّل خطراً على السلامة العامة، قامت دورية من مفرزة سير زحلة بمؤازرة دورية من مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي بقمع تلك المخالفات المذكورة في خلال إقامة حواجز ظرفية، حيث جرى حجز واحتجاز المركبات والدراجات المخالفة التي بلغ عددها /20/، كما تم تنظيم /47/ محضرًا بحق المخالفين. كما ضُبِطَ باص مدرسي مليء بالتلاميذ يسير بعكس وجهة السير
أجري المقتضى بحقهم
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة آفة المخدّرات في مختلف المناطق اللّبنانيّة، توافرت معلومات لدى المجموعة الخاصّة في وحدة الشرطة القضائية عن قيام أحد الأشخاص بترويج المخدّرات، وهو المدعو: م. د. (مواليد عام ١٩٦٣، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم تجارة المخدّرات وترويجها، وموقوف سابقًا بالجرم نفسه. بتاريخ 20-11-2025، ونتيجة المتابعة وأعمال الرصد والتعقّب، قامت قوّة من المجموعة بمداهمة منزله في محلّة ضهور بياقوت، وجرى توقيفه بداخله. بتفتيش المنزل، تمّ ضبط كمّية من مادّة الكوكايين، مخدّرات من أنواع مختلفة داخل علب بلاستيكية زنتها حوالى /300/غ قائم، ميزان حسّاس، أسلحة حربية، و/6/ هواتف خلوية. أودع القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، والتحقيق جارٍ تحت إشراف القضاء المختصّ.
7/12/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: أوّلًا: ستقوم بلدية الكحالة بإنارة شجرة الميلاد، وذلك في محلّة الكحالة مقابل كنيسة مار أنطونيوس البدواني، بين الساعة 19.40 و 20.15 من تاريخ 6-12-2025. لذلك، سيتمّ إقفال الطريق العامّ أمام السير المتّجه من عاليه باتّجاه بيروت، وتحويله داخل بلدة الكحالة عاريا، والخطّ المتّجه من الجمهور باتّجاه البقاع صعودًا وتحويله داخل بسوس، علمًا أنّ البلدية ستقوم بوضع الإشارات والعلامات التنبيهية اللازمة لهذه الغاية. ثانيًا: بعد انتهاء زيارة الحبر الأعظم للبنان، واعتبارًا من الساعة 5.00 من تاريخ 7-12-2025 ستقوم بلدية جونيه بإزالة جسر الزينة على الأوتوسترادين الشرقي والغربي فوق جسر فؤاد شهاب وتحته. واعتبارًا من الساعة 8.00 من تاريخ 7-12-2025 ستقوم البلدية المذكورة بإزالة الأعلام المزيّنة على الأوتوسترادين الشرقي والغربي، بحيث تبدأ الأعمال اعتبارًا من مفرق غزير على الأوتوستراد الغربي. يُرجى من المواطنين أخذ العِلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التوجيهيّة، حِفاظًا على السّلامة العامّة، ومنعًا للازدحام.
6/12/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم ولا سيّما تلك المُتعلّقة بالاحتيال، بتاريخ 09-09-2025، أحيل إلى مفرزة بيروت القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة شكوى ضدّ (ر. ق.) و(ج. ن.) بجرم الاحتيال. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، تبيّن لعناصر المفرزة وجود شبكة منظّمة تُديرها (ر. ق.) من البرازيل، بهدف الاستيلاء على /4/ عقارات تُقدّر قيمتها بحوالى /30/ مليون دولار أميركيّ عائدة لوالد مقدّمي الشّكوى. كذلك، اتّضح بنتيجة التحقيق، أنه لم يتمّ دفع ثمن أيّ من هذه العقارات. بالإضافة إلى تزوير وكالات بيع رسميّة، واستبدال وكالتَين مزوّرتَين لاثنتَين منها مكان الأصليّتَين لدى أمانة السجلّ العقاري في بيروت. وبنتيجة المُتابعة، بتواريخ 23و28-11-2025، و1-12-2025، تم توقيف كلّ من: ج. ن. (مواليد عام 1987، لبناني) ع. ق. (مواليد عام 1998، لبناني) ه. م. (مواليد عام 1962، لبنانيّة) بجرائم احتيال، وتبييض أموال، وتزوير، واستعمال مزوّر كما تمّ بتاريخ 02-12-2025 توقيف المدعو: ج. س. (مواليد عام 1948، لبناني) للاشتباه بتورّطه مع آخرين في عمليّات تبييض الأموال. أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وتمّ تعميم بلاغات بحث وتحرّ بحقّ باقي المتورّطين، بناءً على إشارة النيابة العامّة الاستئنافية في بيروت.
6/12/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي بناءً على شكوى مقدّمة من والدة ح. ع. (مواليد عام 2004، سوريّة) أمام فصيلة الحدت في وحدة الدّرك الإقليمي بتاريخ 08-10-2025 ضدّ المدّعى عليه ع. م. (مواليد عام 1996، لبناني) من أصحاب السّوابق بجرائم مخدّرات، وسرقة، وضرب وإيذاء بجرم قتل ابنتها، عبر حرقها بالزيت المغلي وبنتيجة التوسّع بالتحقيق من قبل مفرزة بعبدا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، وعمليّات الرّصد والمراقبة التي استمرّت على مدى أسابيع، تمّكن عناصر المفرزة من تحديد مكان وجود القاتل وتوقيفه بكمين محكم في محلّة الأوزاعي، بالرّغم من محاولاته المستمرّة للتواري عن الأنظار، والتخفّي باختبائه لمدّة شهر تقريبًا، في داخل خيمة على شاطئ صيدا، قبل أن يعاود الظهور بعدها، إلى أن تمكّن العناصر من إلقاء القبض عليه باستماع افادته، رفض الاعتراف بجريمته، وصرّح أن زوجته كانت في المنزل تطهو. فسقط الزيت المغلي عليها، ما أدّى الى احتراقها ووفاتها وبنتيجة المُتابعة الفنيّة من قبل مكتب الحوادث في وحدة الشّرطة القضائيّة، تبيّن أنّ لا صحّة لما صرّح به. وأنّ مكان تثبيت الغاز والقارورة فارغ المحتوى، والأرض خالية من اية بقع زيوت، او سوائل ولاحقًا، تمكّنت دوريّة من المفرزة من تحديد مكان وجود ولدي (ع. م.) البالغين من العمر /10/ و/11/ عامًا برفقة أحد الأشخاص، واستدراجه مع الولدين إلى مركز المفرزة، بالرّغم من محاولات القاتل المستمرّة لتخبئتهما بالتحقيق مع والده: س. م. (مواليد عام 1957، لبناني)، صرح ان ابنه لديه مشاكل زوجية مع زوجته، وذلك على خلفية ان الاخيرة تواصلت مع طليقها قبل اسبوع من تاريخ الحادثة، عبر تقنيّة "الفيديو"- بحسب زعمه. وعلى اثر ذلك، حصلت مشاجرة فيما بينهما وقام ابنه بضربها، وأخذ هاتفها منها. ثمّ حصل شجار بينهما، فسكب الزيت المغلي عليها، وبدأت هي بالصراخ، فقام بضربها على وجهها لإسكاتها. عندها، فقدت وعيها وسقطت على الأرض. وقال إنّه بعد ارتكاب الجريمة، ترك زوجته في المنزل ليومين، ثم قام بنقلها إلى أحد المستشفيات، وفرّ هاربًا. وقد سلمّ الأب عناصر المفرزة هواتف ابنه الخلويّة، التي تم اخفاؤها وباستماع افادة الولدين بحضور مندوبة حماية الأحداث، اعترفا أن والدهما كان يقوم بشكل يوميّ بضرب وتعنيف والدتهما-طليقته الأولى-: ر. ز. (مواليد عام 1994، لبنانيّة)، وطليقته الثانية: س. ب. (مواليد عام 2005، لبنانيّة). وأضافا أنّ والدهما كان يقوم أيضا بضرب زوجته (ح. ع.) أمامهما بعد تجريدها من ثيابها، طالبًا منهما المشاهدة، ومستعملًا أنواعًا مختلفة من أدوات التعذيب من عصيّ، وأسلاك كهربائيّة. وصرّحا أنه كان يقوم بربط يديها ورجليها، ووضع لاصق على فمها، كيلا تقوم بالصراخ ومن ثمّ يقوم تباعًا بصعقها بالكهرباء، وبرمي الماء والزيت المغلي عليها، وحرق جسمها ووجهها بالجمر. بالإضافة إلى غرز جسدها بملقط الفحم، بعد جرحها وتشطيبها به، ما أدّى إلى وفاتها لاحقًا بالتحقيق مع طليقَتَيْه (ر. ز.) و(س. ب.)، أكّدت الأولى أنّها كانت تتعرض للضرب، والتعنيف. وأضافت أنه كان يقوم بتكبيلها بالأسلاك الكهربائية، وأنه كان يضربها بمطرقة على قدمها، وأحيانا بسكين على رأسها، ويضع دبابيسًا تحت اظافرها، ويصعقها بسلك كهربائي، ويضعه على رأسها. وبعد ذلك، كان يسكب عليها المياه ليعيد لها وعيها في حين صرحت الثانية انها كانت تتعرض للضرب المبرح حيث كان يضرب راسها بالحائط، ويوجّه لها لكمات على وجهها، ويعذبها. وكان يشهر سلاحًا بوجهها، ويجرحها بالسكين في جميع انحاء جسدها، وذلك من اليوم الأوّل لزواجهما الذي دام لمدّة شهر. وأكّدت أنها لم تتقدّم بشكوى آنذاك، بسبب وفاة والدها أجري المقتضى القانوني بحقّه، بناء على إشارة القضاء المختصّ
5/12/2025