7/8/2025
صــدر عــــن المديريـة العـامـة لقــوى الامــن الـداخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـة
البــــــلاغ التالــــــي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما المطلوبين والمشتبه بهم، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدرك الاقليمي حول قيام عدد من الأشخاص بعمليات سلب، وترويج وتعاطي المخدّرات، إضافة إلى تسهيل أعمال دعارة مستخدمين دراجات آلية في محلة حالات – جبيل.
بتاريخ ۰۱-۰۸ -2025، ونتيجة المتابعة وعمليات الرصد والتعقّب، نفّذت قوة من المفرزة عملية مداهمة في محلة حالات – الطريق البحرية أسفرت عن توقيف المشتبه بهما، ويدعيان:
-ح. ض. (مواليد عام 1977، لبناني)
– ن. ض. (مواليد عام 1987، لبنانية)
وبتفتيشهما، تم ضبط / ٤ / هواتف خلوية، مسدسان بلاستيكيان ومسدس معدني صغير الحجم، تُستخدم في عمليات النشل والسلب وكمية من المواد المخدّرة موزّعة على الشكل التالي:
وبنتيجة التحقيقات الأولية، تبين أن الموقوفين يقومان بترويج المخدّرات وبتنفيذ عمليات سلب على أوتوستراد – المسلك الغربي، وتحديدًا قبل شركة سانيتا”، حيث قاما بحفر ممرّ داخلي يصل بين الأوتوستراد وسكة الحديد لتسهيل تنقلاتهما وأعمالهما غير القانونية.
أودعا مع المضبوطات القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السلب بقوة السلاح والسرقة والنشل في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول إقدام مجهول على تنفيذ عمليات من هذا النوع في مناطق متعددة من جبل لبنان. على الأثر، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت إلى تحديد هويته، ويدعى: - ط. ف. (مواليد عام 1987، لبناني) بتاريخ 24-7-2025، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة زوق مصبح. وبتفتيشه، ضُبط بحوزته: /15/ حبّة مخدّرة هاتف خلوي جواز سفر غير عائد له بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، لجهة قيامه بتنفيذ عدّة عمليات سلب بقوة السلاح ونشل، في عدد من مناطق جبل لبنان، من بينها عملية نشل ساعة يد في محلة جلّ الديب، وسلب قلادة ذهبية، وسلسال، ومبلغ مالي بقوة السلاح في محلة جبيل أُجري المقتضى القانوني بحقّه، وأُودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
7/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم بمختلف أنواعها، ولا سيّما تلك المتعلّقة بتجارة وترويج المخدّرات، توافرت معطيات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت، حول نشاط أحد الأشخاص في ترويج المواد المخدّرة في محلّة كورنيش النهر. على الفور، أُعطيت الأوامر للعمل على رصده وتوقيفه، فباشرت دوريّات المفرزة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد هويّته، ويُدعى: ح. ب. (مواليد عام 1991، لبناني) بتاريخ 23-7-2025، نُفّذ كمين محكم في المحلّة المذكورة، أسفر عن توقيفه على متن سيّارة من نوع "هوندا أكورد" لون أسود. بتفتيشه، ضُبط بحوزته /95/ كيس نايلون شفّاف يحتوي على مادّة السَّلفيا، معدّة للتّرويج. أودِع الموقوف مع المضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
7/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم على اختلافها، ومن خلال التّوسّع بالتّحقيق بعد ادّعاء مواطنَين ضدّ مجهول بجرم سرقة نحاسيات قديمة ومقتنيات أثريّة من داخل شقّة سكنيّة في محلّة سِن الفيل، قُدِّرت قيمتها بستّة آلاف دولار أميركي، تمكّنت مفرزة الجديدة القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة من ضبط المسروقات داخل "بؤرة خردة" في محلّة برج حمود. من خلال الاستقصاءات والتّحريّات، تمّ تحديد هويّة السّارق من قِبَل المفرزة المذكورة. وبالتنسيق مع إحدى دوريّات شعبة المعلومات/ مكتب المتن، تم توقيفه، وتبيّن أنّه يُدعى: - ث. ب. (مواليد عام 2001، سوري) وقد اعترف بالسّرقة، بواسطة الكسر والخلع، وبنقل المسروقات على متن سيّارة من نوع BMW، جرى حجزها عدلياً وإدارياً. تمّ تسليم المسروقات إلى أصحابها وأودع الموقوف القضاء المختص، عملًا بإشارته.
7/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: ورد بتاريخ 29-7-2025 إلى مفرزة زحلة القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة معلومات موثّقة حول تعرّض المدعو (ع. ش. 1984، سوري) للضّرب على رأسه بطريقة عنيفة على يد المدعو (ر. أ. مواليد 1977، لبناني) وذلك في منطقة جبليّة مجهولة. على الفور باشرت المفرزة المذكورة إجراءاتها الميدانيّة، ومن خلال الاستقصاءات المكثّفة، نصبت كمينًا محكمًا، جرى في خلاله استدراج (ر. أ.) إلى بلدة قبّ الياس وتوقيفه، بالتّزامن مع توقيف طليقة الأوّل في حوش بردى قضاء بعلبك التي اشتُبه بها في ضلوعها بالقضيّة، وهي المدعوّة (غ. ج.، مواليد 1997، سورية)، وذلك قبيل ساعات قليلة من محاولتها الفرار إلى داخل الأراضي السّورية. بالتّحقيق معهما، اعترف الأوّل بوجود علاقة غراميّة بالموقوفة التي أنكرت بدورها ذلك. كما اعترف بعد مواجهته بالأدلّة بأنّه، في منطقة وادي الدّلم – قضاء زحلة، أجهز على طليقها بطلقتَين من مسدّس حربي، بالاشتراك مع المدعو (إ. ص. مواليد 1988، سوري) الذي كان قد ضربه على رأسه بحجر صخريّ، وفرّ إلى سوريا بعد عمليّة التّوقيف مباشرة. وفي سياق التّحقيق، اعترف أيضًا بأنّ خلافًا جرى بينه وبين (إ. ص.) والضّحية، على خلفية اختفاء آثار من الذهب عثروا عليها في عمليّات التّنقيب سابقًا (منذ حوالَي السَّنة) في أحد الجرود، وقد توجّهت الشّكوك نحو المغدور، وأنّه أخفى الجثّة في مكان يبعد حوالَي 2 كلم من مكان عمليّة القتل، في إحدى الحفر التي سبق أن حفروها في عمليّات التّنقيب عن الآثار. على الفور، تمّ الاستدلال على مكان إخفاء الجثّة، بحيث جرى انتشالها. التّحقيق ما زال جاريًا بإشراف القضاء المختصّ.
6/8/2025