4/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في سياق المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات تجارة وترويج المخدّرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة التي وضعتها لمكافحة تلك الآفة على جميع الأراضي اللبنانيّة، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة حول قيام شخص بزراعة نباتات الماريجوانا وبيع بذورها في منزله الكائن في بلدة عمشيت، ويدعى: – م. م. (من مواليد عام 1983، لبناني)
بعد رصدٍ ومتابعة، تمكّنت دوريّات المكتب من توقيفه في البلدة المذكورة، وضبطت كميّات من نباتات الماريجوانا، والأدوات المستخدمة في زراعتها، وذلك داخل منزله وداخل خيمة استحدثها خارج منزله لهذه الغاية. كما ضُبط مادّة مشبوهة يقوم بتصنيعها، إضافة إلى كميّة من مادّة الماريجوانا والحشيشة الجاهزة، وثلاثة مَوازين حسّاسة، ومبلغ مالي
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة زرع نبتة الماريجوانا وبيع بذورها، وبأن شخصًا يُدعى: (ع. م. من مواليد عام 1959، لبناني) يقوم بإرشاده على تقنيّات الزّراعة وتزويده بالبذور
جرى ختم المكان بالشّمع الأحمر، وحُجِزَت سيّارة المشتبه فيه
كذلك، تمكّن عناصر المكتب المذكور، من توقيف (ع. م.) في محلّة ضبيّة، واعترف بما نُسِبَ إليه
أُجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، وأودعا والمضبوطات القضاء المختص
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 30-5-2025، ادعى أحد المواطنين لدى فصيلة تبنين في وحدة الدرك الإقليمي ضد مجهول، بجرم تعرّض منزله الكائن في بلدة صفد البطيخ- النبطية للسرقة خلال فترة غيابه عنه في التاريخ ذاته، دون وجود آثار كسر أو خلع، وقد صرّح بأن المبلغ المسروق يقدَّر بحوالي /43،000/ دولار أميركي و/135/ يورو، بالإضافة إلى كمية من الذهب تُقدَّر قيمتها بأكثر من /50،000/ دولار أميركي، كانت محفوظة داخل خزنة حديدية في غرفة نومه. بنتيجة المتابعة الحثيثة التي أجرتها الفصيلة، حامت الشبهات حول المدعوة: - ف. ن. (مواليد عام 1979، لبنانية) التي كانت قد تعرّفت مؤخرًا على ابنة المدعي منتحلةً صفة محامية، وأن لديها علاقات مع جهات تعويضية عن المنازل المتضرّرة من جراء العدوان الإسرائيلي. وقد زارت منزل العائلة عدّة مرات، وقامت بتصوير كافة الغرف، كان آخرها عشية وقوع السرقة. وتبيّن تورّطها في قضية سرقة سابقة، وقيامها قبل يوم واحد من السرقة بزيارة محل معدّ لصب المفاتيح، وثبُت قيامها بتحويل مبالغ مالية وسداد ديون بعد وقوع الجريمة مباشرة. عملاً بإشارة القضاء المختص، تم استدعاؤها بتاريخ 1-6-2025، وخلال بالتحقيق معها، أنكرت بدايةً علاقتها بعملية السرقة، ثم عادت واعترفت بسرقة المفتاح الأصلي من المنزل بتاريخ 29-5-2025 ونسخه دون علم أصحابه، ثم دخولها إليه بتاريخ 30-5-2025 وسرقة الحقيبة من داخل الخزنة، وسرقة محتوياتها، ورميها في بلدة عيتيت، وقيامها بتخبئة جزء من الأموال والمجوهرات في منزلها الكائن في خلدة، وبيع كمية من الذهب لدى محلَّي مجوهرات في محلة بئر العبد، وقسم آخر لمحل معد لبيع الأجهزة الخلوية في فردان، عائد للمدعو (ن. أ. مواليد عام 1988، لبناني). جرى ضبط مبالغ مالية ومجوهرات في منزلها، وعُثِرَ على الحقيبة المسروقة مرمية في خراج بلدة عيتيت وبداخلها أوراق شخصية للمدعي وعائلته، وجزء من المسروقات. وبلغت قيمة كامل المبلغ المضبوط من منزلها والمسترجع من الأشخاص الذين تقاضوا منها المال، /42،880/ دولار أميركي و/60/ يورو، إضافة إلى المجوهرات التي بيعت وتم استرجاعها وتقدّر قيمتها بحوالي /20،000/ دولار أميركي. تم تسليم المضبوطات لصاحب العلاقة، فيما جرى تعميم بلاغ بحث وتحرٍّ بحق المدعو (ن. أ.)، والذي ثَبُتَ تورّطه بشراء قسم من الذهب، بناءً على إشارة القضاء المختص.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة كافة أنواع الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية وتوقيف مرتكبيها. بتاريخ 10-6-2025، توافرت معطيات لدى سجن جب جنين في وحدة الدرك الإقليمي عن محاولة قيام سجينَين بإدخال مخدِّرات إلى السجن، وهما كل من: ع. ع. (مواليد عام 1997، سوري الجنسية) موقوف بجرم محاولة قتل- - ح. أ. (مواليد عام 1996، لبناني) موقوف بجرم سرقة بالتاريخ ذاته، حضر المدعو (ع. أ. مواليد عام 2007، مكتوم القيد) يرافقه (ز. أ. مواليد عام 2000، مكتوم القيد) لزيارة السجين (ح. أ.) مصطحبَين معهما ثياب عائدة للموقوف، فتم إدخالهما إلى حرم السجن. وبتفتيش الألبسة الموجودة بحوزتهما، تبيّن وجود آثار مادة بيضاء ممزوجة مع الثياب بطريقة احترافية، بغية إدخالها إلى السجن. وبعد إجراء فحوصات مخبرية للزائرَين والسجينَين للتأكّد من تعاطيهم المخدِّرات أو عدمه، فأتت نتيجة الزائران والموقوف (ع. ع.) إيجابية. أودع (ع. أ.) و(ز. أ.) مع المضبوطات القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، فيما وُضِعَت إشارة توقيف في الملف العدلي العائد للسجينَين، بناءً على إشارة القضاء المختص.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من جرائم السرقة والنشل في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف مرتكبيها، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بتنفيذ عمليات نشل تستهدف المواطنين في العديد من مناطق جبل لبنان، وآخرها كانت بتاريخ 29-05-2025 في محلة أنطلياس، حيث أقدم مجهول على متن دراجة آلية على نشل حقيبة مواطنة وفرّ إلى جهة مجهولة. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المتورّطين بالعمليات المذكورة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات، توصّلت إلى تحديد هويتهم ومن بينهم المدعو: غ. م. (مواليد عام ١٩٨٦، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم نشل ومخدِّرات. بتاريخ 02-06-2025 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات شعبة المعلومات من توقيفه في محلة الشويفات على متن دراجة آلية لون أزرق دون لوحات، المستخدمة في عمليات النشل، تم ضبطها. بتفتيشه وتفتيش منزله، تم ضبط مفتاح سيارة، دفتر شيكات، القبعة والسترة التي يرتديها أثناء تنفيذه عمليات النشل. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تنفيذه عشرات عمليات النشل بواسطة الدراجة التي أوقف على متنها في العديد من المناطق منها: أنطلياس، الجديدة، وسن الفيل، وبتعاطيه المخدِّرات. وأضاف أن مفتاح السيارة المضبوط عَثَرَ عليه داخل الحقيبة التي أقدم على نشلها في محلة أنطلياس، ودفتر الشيكات استحصل عليه من شريكه الذي قام بسرقته من داخل سيارة في محلة الناعمة. تم تسليم المسروقات إلى أصحابها، وأجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف المتورّط الثاني.
14/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: على أثر انتشار فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي حول قيام شاب وفتاة بممارسة اعمال منافية للحشمة على مرأى من الناس، مما سبب خدشاً للحياء العام. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّل مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشرطة القضائية، الى تحديد هويّتيهما. وبناءً على إشارة القضاء، تمكنت إحدى دوريات المكتب المذكور من توقيف الشاب، فيما لا تزال الفتاة متوارية عن الأنظار، علماً انه تم مداهمة منزلها ولم يتم العثور عليها. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
14/6/2025