8/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
بتاريخ 16-08-2025، ادّعى أحد المواطنين أنّ شخصًا مجهولًا دخل إلى منزله الكائن في محلّة الزّلقا، بواسطة الكسر والخلع، وسرق من داخله خزنة حديديّة تحتوي على كميّة من المجوهرات ومبلغ /5,000/ دولار أميركي، قبل أن يلوذ بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. وقُدِّرَت قيمة المسروقات بحوالَي /150,000/ دولار أميركي.
على الفور، أعطيت الأوامر إلى القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي للقيام بإجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة، لكشف الفاعل وتوقيفه.
بنتيجة الاستقصاءات والتّحريات، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّة المشتبه به، ويُدعى:
بتاريخ 20-08-2025، وبعد عمليّة رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه داخل منزله في بلدة المنصوريّة. وبتفتيشه والمنزل، تم ضبط مبلغ /22,900/ دولار أميركي، والمجوهرات المسروقة، وسيارة نوع “مرسيدس” لون أبيض استُخدمت في عمليّة السّرقة، إضافةً إلى ضبط الخزنة الحديديّة بعد دلالته على مكان رميها.
بالتّحقيق معه، اعترف بتنفيذه عمليّة السّرقة المذكورة. كما أفاد أنّه تربطه علاقة صداقة بالمدّعي، وهو من باعه الخزنة منذ نحو أربع سنوات. ولدى علمه بمغادرته المنزل إلى بلدته، توجّه إليه، ودخل عن طريق الكسر والخلع، ثم قام بسرقة الخزنة، ونقلها على متن سيارته إلى مكان إقامته، حيث عمد إلى كسرها والاستيلاء على محتوياتها، ثم تخلّص منها برميها.
أُجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودِع والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
صـدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمن الدّاخلي ـ شعبـة العلاقات العامّة مـا يلـي: بتاريخي 8 و 9-9-2025 الساعة 11.00 سيُعقد في مجلس النوّاب المؤتمر الأوّل للاتّحاد البرلماني الآسيوي والإفريقي. في هذه المناسبة سيتمّ إقفال شارع المصارف وإخلاؤه من السيّارات، اعتبارًا من الساعة 7.00 من التاريخين المذكورين ولحين الانتهاء من انعقاد الجلسة. لذلـك، تطلب هذه المديريّة العامّة من المواطنين أخذ العلم والتّقيّد بالتدابير المتّخذة في المكان، تسهيلًا لحركة المرور ومنعًا للازدحام.
7/9/2025
صـدر عـن المديريـة العـامـة لقـوى الأمـن الـداخلـي – شعبـة العلاقـات العـامـة البلاغ التالي: بتاريخ 5-9-2025، وفي أثناء قيام أحد الدرّاجين من مفرزة سير صيدا بتنظيم محضر ضبط احتجاز درّاجة آليّة عائدة للمدعو م. س. (مواليد ١٩٨٤، سوري) في محلّة خطّ السكّة – صيدا، تدخّل أحد الأشخاص الموجودين في المكان من دون أيّ معرفة بسائق الدرّاجة، وحاول منع العنصر من متابعة عمله. وفي خلال محاولة الدرّاج إبعاد المتدخّل، أقدم الأخير على شهر مسدّس حربيّ بوجهه مهدّدًا إيّاه، ثمّ أقدم على الفرار باتّجاه أحد المباني المجاورة، وقد حاول العنصر اللحاق به إلّا أنّه تمكّن من الخروج من مدخل آخر يؤدّي إلى الأوتوستراد الشرقي. على الأثر، وبنتيجة الاستقصاءات والمتابعة الفورية، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّة المشتبه به، ويدعى ر. ف. (مواليد 1976، لبناني)، وقد تبيّن أنّه يعاني من اضطرابات نفسية. وفي أثناء محاولة توقيفه في محلّة الأوتوستراد الشرقي في صيدا، أقدم على إطلاق النار باتّجاه الدورية التي عملت على توقيفه. أودِع مخفر صيدا القديمة لاستكمال التحقيق معه بناءً على إشارة القضاء المختصّ، كما جرى احتجاز الدرّاجة المخالفة.
6/9/2025
صـدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمن الدّاخلي ـ شعبـة العلاقات العامّة مـا يلـي: بتاريخ 6-9-2025 اعتبارًا من الساعة 8.00 صباحًا وحتّى الساعة 18.00 ستجري أعمال صيانة في شارعي ربيز والمقدسي الممتدّين من شارع محمّد عبد الباقي لغاية شارع جان دارك. لذلك، سيتمّ اتّخاذ تدابير السير التالية: قطع السير في شارع المقدسي من تقاطعه مع شارع القاهرة حتّى تقاطعه مع شارع عبد العزيز. تحويل السير القادم من شارع القاهرة المقدسي باتّجاه تقاطع القاهرة الصوراتي. تحويل السير القادم من تقاطع المقدسي عبد العزيز باتّجاه شارع عبد العزيز الصوراتي. لذلـك، تطلب هذه المديريّة العامّة من المواطنين أخذ العلم والتّقيّد بالتدابير المتّخذة، تسهيلًا لحركة المرور ومنعًا للازدحام.
6/9/2025
أُطلقت بتاريخ 02-09-2025، في باحة سجن زغرتا، ورشة عمل بعنوان: "الرعاية الصحية الأولية والوقائية للنزلاء"، وذلك بدعوة من المرشدية العامّة للسجون في لبنان – إقليم محافظتي الشمال وعكار، وبالتعاون بين المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي ومجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك – المرشدية العامّة للسجون، وبالتنسيق مع منظّمة مالطا – لبنان / المركز الصحّي الاجتماعي في الخالدية – زغرتا. وقد جرى افتتاح الورشة بحضور المدير العامّ لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبد الله، ممثَّلًا بقائد سرية زغرتا العقيد نجيب الشامي، وكلّ من محافظ الشمال بالوكالة، قائمقام زغرتا السيّدة إيمان الرافعي، رئيس المرشدية العامّة للسجون في لبنان الأب جان موره، المرشد الإقليمي في المرشدية العامّة للسجون الأب طوني فيّاض اللعازري، رئيسة مركز مالطا في زغرتا الأخت غريس خوري، وعدد من الضباط. تهدف هذه الورشة إلى تقديم الرعاية الصحّية الأولية والوقائية للنزلاء، من خلال إجراء الفحوصات الطبّية والمخبرية الدورية، وتوفير الأدوية الأساسية، إضافة إلى تقديم الاستشارات الصحّية والنفسية. كما تشمل الورشة أيضًا العناصر الأمنية المولجة بخدمة النزلاء عند الضرورة. وتُنفَّذ هذه الورشة بشكل أسبوعي ولمدّة سنة، تهدف إلى تحويلها من مراكز تأديبية إلى مراكز تأهيل، عبر برامج تأهيلية تراعي الصحّة الجسدية والنفسية للنزلاء، ومتابعة حالاتهم خلال فترة التوقيف، وبعد الإفراج عنهم، لتسهيل إعادة اندماجهم في المجتمع. وقد تخلّل المناسبة إلقاء كلمات شدّدت على أهمّية تعزيز الرعاية الصحّية داخل السجون، وضرورة التعاون بين الجهات الرسمية والدينية والصحّية من أجل صَون كرامة النزلاء وتحسين ظروف احتجازهم، بما ينسجم مع مبادئ حقوق الإنسان والمعايير الإنسانية. كما نُوّه كلّ من المرشدية العامّة للسجون، ومنظّمة مالطا – لبنان بالجهود التي تبذلها قوى الأمن الداخلي، في سبيل تحقيق هذا الهدف الإنساني والوطني. وشارك في اللقاء أيضًا أعضاء من الهيئة التنفيذية للمرشدية العامّة للسجون في لبنان، وأعضاء من إقليم محافظتي الشمال وعكار، إلى جانب فريق من الأطباء، الممرّضات، والاختصاصيّين الاجتماعيّين التابعين لمركز مالطا في الخالدية – زغرتا. وفي الختام، أُقيم حفل كوكتيل بالمناسبة، واختُتم اللقاء بالتقاط الصور التذكارية.
6/9/2025