13/10/2025
صـدر عـن المديـريّة العامّـة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّـة
البلاغ التّالي:
ادّعت مواطنة أمام مخفر حارة صيدا في وحدة الدّرك الإقليمي بتعرّض ابنتها القاصر (مواليد ٢٠١٢ لبنانية)، للتحرّش الجنسي من قبل رجل خمسيني.
من خلال التّحقيق الذي أجراه المخفر المذكور، تبيّن أنّ المدّعى عليه قد عمل على استدراج القاصر لمدّة قرابة عام ونصف، مستغلّا وجودها في منزله كون زوجته تعطيها دروسًا خصوصية يومياً وهو كان يعيدها إلى منزل ذويها بعد انتهاء الحصّة التعليميّة، مستغلاً انفراده بها فيقوم بالتحرّش إلى أن بدأ التّواصل معها عبر تطبيق “WhatsApp” والطّلب منها إرسال صور فاضحة، وقد وصل به الأمر للاستفراد بها عندما كانت تحضر إلى منزله ولم تكن مدرّستها -أي زوجته- موجودة ليستغل الوضع على حساب الطفولة.
تم توقيف المتحرّش (مواليد عام ١٩٧٧، لبناني)
وأحيل إلى مفرزة صيدا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، للتّوسّع بالتّحقيق معه، حيث اعترف باستغلاله للقاصر واستدراجها وإقامة علاقة جنسيّة معها أكثر من مرّة وفض بكارتها، الأمر الذي أكّده تقرير الطبيب الشّرعي. علمًا أنه كان يهدّدها مرارًا بأن لا تخبر أحدًا، لكنها تغلّبت على خوفها ورعبها، وأخبرت أمها بما تعرّضت له.
أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأحيل إلى القضاء المختص، عملًا بإشارته.
تنبيه:
تذكّر هذه المديريّة العامّة الأهل، بضرورة المراقبة المُستمرّة لأطفالهم، والانتباه جيّدا لأيّ متغيّرات قد تطرأ على سلوكيّاتهم، وبأهميّة الحوار معهم، وعدم إلقاء اللّوم عليهم، والأهمّ عدم التّستّر على الاعتداء لأنّه يفاقم المشكلة، ويزيد من احتماليّة حصول اعتداءات مُشابهة في مجتمعنا، وبخاصّةٍ إذا لم يُحاسَب المُعتدي، لأنه سيستمرّ بتكرار جريمته.
صـدر عـن المديـرية العامـة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامـة البلاغ التالي: بتاريخ 14-10-2025، عاد المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبد الله، النقيب والمعاون من مفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدرك الإقليمي، اللذين يتلقيان العلاج في مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت، إثر إصابتهما بتاريخ 12-10-2025 أثناء قيامهما بعملية توقيف أحد أخطر المطلوبين بترويج المخدرات في محلة السعديات. وفي خلال الزيارة، اطمأن اللواء عبد الله على حالتهما الصحية وتمنى لهما الشفاء العاجل، مشيدًا بشجاعتهما وتفانيهما في تنفيذ المهام الموكلة إليهما بكل احترافية. وأكد أن قوى الأمن الداخلي تفتخر برجالها الذين يضحون بأنفسهم في سبيل مكافحة الجريمة وتوقيف المطلوبين والحفاظ على أمن المواطنين والمقيمين، مشددًا على أن التفاني والشجاعة هما أساس قوة المؤسسة الأمنية واستمراريتها في مواجهة التحديات.
15/10/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية، ولا سيّما تلك المتعلّقة بعمليات تجارة المخدّرات وترويجها، توافرت معطيات لمفرزة استقصاء بيروت حول قيام شخصَين بنقل كمية من المواد المخدِّرة إلى محلة طريق الجديدة على متن سيارة رباعية الدفع. على الفور باشرت دوريات من المفرزة المذكورة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات المكثّفة تم تحديد هوية المشتبه بهما، ويدعيان: س. ح. (مواليد عام 1986، فلسطيني الجنسية) ف. ف. (مواليد عام 1997، سورية الجنسية) بتاريخ 07-10-2025، رصدتهما إحدى دوريات المفرزة في المحلة المذكورة، حيث وبكمين محكم جرى الإطباق عليهما وتوقيفهما على متن سيارة رباعية الدفع نوع " تويوتا FJ CRUISER" لون أبيض. بتفتيشهما والسيارة، ضُبط معهما: /13/ كلغ من مادة السالفيا موضبة داخل /26/ كيسًا شفافًا. /285/غ من مادة الباز موضوعة داخل علبة بلاستيكية حبوب مخدّرة مسدس حربي مع ممشط و/12/ طلقة صالحة للاستعمال. أودعا القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
15/10/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليّات السّرقة والنّصب والاحتيال في مختلف المناطق اللّبنانيّة، وتوقيف مرتكبيها، وبناءً على شكوى مقدّمة لدى مفرزة بعبدا القضائية في وحدة الشّرطة القضائيّة ضدّ مجهول بجرم احتيال، من خلال إيهام ضحاياه ببيعهم ما يُعرف بـ"الدولارات المجمّدة" – وهي دولارات غير موجودة فعليًّا – مقابل دولارات صحيحة وبسعر أدنى من قيمتها السوقيّة، وذلك عبر نشر إعلانات على صفحات مواقع التّواصل الاجتماعي. وبعد حضور الضّحية إلى المكان المتّفق عليه لاستبدال الدولارات، يُقدِم الفاعل على سرقة المبلغ المالي بطريقة احتياليّة، ثم يتوارى عن الأنظار. بنتيجة الاستقصاءات والتّحريات المكثّفة، توصّلت المفرزة المذكورة إلى تحديد هوية مشتبه بهما، وهما: - ب. د. (مواليد عام 1999، لبناني)، بحقه /8/ مذكرات توقيف، وخلاصة حكم، و/3/ بلاغات بحث وتحرٍّ، بجرائم: سرقة، وسلب بقوة السلاح، وخطف، ونصب واحتيال، وإطلاق نار. م. د. (مواليد عام 1994، لبناني) بتاريخ 03-10-2025، تمكّنت إحدى دوريات شعبة المعلومات من توقيفهما في محلة عاريا. وقد أودعا القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما. لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي صورتهما، وتطلب من كل من تعرّف إليهما ووقع ضحيّة أعمالهما، الحضور إلى مركز المفرزة المذكورة، الكائن في سراي بعبدا، أو الاتصال على أحد الرقمين: 922173 -05 أو 921115-05، بغية اتخاذ الإجراءات القانونيّة اللازمة.
15/10/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات ترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف المتورّطين بها، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بترويج المخدرات في مناطق كسروان على متن سيارة رباعية الدفع نوع "نيسان". وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات، توصلت الشعبة إلى تحديد هويتَيهما وهما كل من: م. ع. (مواليد عام 1999، سوري) غ. خ. (مواليد عام ٢٠٠٥، سوري) بتاريخ 30-09-2025 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهما بالجرم المشهود في محلة الصفرا أثناء قيامهما بترويج المخدِّرات على متن سيارة رباعية الدفع نوع "نيسان باثفايندر" سوداء اللون تم ضبطها. بتفتيشهما والسيارة، تم ضبط /40/ طبة بلاستيكية بداخلها مادّتَي الكوكايين وباز الكوكايين، هاتف خلوي، ومبلغ مالي. بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة قيامهما بترويج المخدِّرات لعدد كبير من الزبائن في مناطق كسروان على متن السيارة التي أوقفا على متنها. أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص.
15/10/2025