10/6/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
بتاريخ 05- 06- 2025، أقدم المدعو:
على إطلاق النار من مسدّس حربي باتجاه (م. ن. مواليد العام 1986، لبناني)، وذلك على إثر خلاف نشب بينهما أثناء تواجدهما داخل منزل الأخير في محلّة التل/ طرابلس. وقد أصيب الضحية بعدّة طلقات نارية في أنحاء متفرّقة من جسده، فتمّ نقله إلى أحد المستشفيات بحالة حرجة، ثم ما لبث أن فارق الحياة متأثّرًا بجراحه، فيما فرّ مطلق النار إلى جهة مجهولة.
وبنتيجة المتابعة الحثيثة التي قامت بها القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي، تمكّنت شعبة المعلومات، في أقل من ساعتين على وقوع الجريمة، من تحديد مكان تواجد القاتل في محلّة شارع الثقافة، حيث عملت إحدى دورياتها على إلقاء القبض عليه.
وفي خلال عملية التوقيف، حاول الفرار ومقاومة عناصر الدورية، ما اضطرهم إلى إطلاق عيارات نارية تحذيرية في الهواء وتمت السيطرة عليه وتوقيفه. بتفتيشه، عثر بحوزته على مسدّسَين حربيَّين مع ممشطَين و/27/ طلقة نارية صالحة للاستعمال.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات القطعة المعنيّة، بناءً على إشارة القضاء المختص.
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السلب في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معلومات حول قيام مجهول بتنفيذ عمليات سلب في مناطق جبل لبنان. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّة المذكور وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة توصلت الشعبة إلى تحديد هويته وتوقيفه بتاريخ 11-10-2025 في محلّة النبعة، ويدعى: ه. ع. (مواليد 2001، لبناني) يوجد بحقّه مذكّرتان عدليتان بجرم نقل أسلحة وذخائر حربية. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليات السلب في مناطق جبل لبنان. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المختصّ بناءً على إشارة القضاء
26/10/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: ستقوم إحدى الشّركات المتعهّدة بأعمال حفريات لتمديد قساطل مياه في محلّة بشارة الخوري، بدءًا من ليل 25-10-2025 إلى فجر يوم الاثنين 27-10-2025 حيث يتمّ قطع السير وتحويله داخل نفق بشارة الخوري، وذلك على عدّة مراحل على المسلكين. يُرجى من المواطنين الكرام أخذ العِلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التّوجيهيّة، حِفاظًا على السّلامة العامّة، ومنعًا للازدحام.
25/10/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: إلحاقًا لبلاغنا السابق المتعلّق بمباشرة إحدى الشّركات المُتعّهدة أعمال حفريّات لبنى تحتيّة في محلّة كورنيش المزرعة تحت جسر الكولا بتاريخ 25 -10-2025 تمّ تأجيل الأعمال المذكورة في المكان إلى تاريخ يُحدّد لاحقًا.
25/10/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: يتداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا مزعومًا مفاده تعرّض إحدى الفتيات للخطف من منطقة شاتيلا وتعرّضها للتعذيب والتخدير، على يد عصابة تنشط في خطف الفتيات وتهريبهنّ إلى سوريا، ومن ثمّ رميها في الشارع، والعثور عليها على طريق الجديدة قرب إحدى حاويات النفايات. أوّلًا: ادّعت فتاة فلسطينية الجنسية (مواليد 2007)، في فصيلة طريق الجديدة بتاريخ 23-10-2025 أنّها تعرّضت لعملية خطف. ثانيًا: بالتوسّع في التحقيق من قبل شعبة المعلومات، تبيّن أنّ رواية الخطف غير صحيحة، بحيث اعترفت الفتاة صاحبة العلاقة بأنّها غادرت منزلها بمحض إرادتها لأسباب شخصية وعائلية، وأنّها اختلقت هذه القصّة لاستعطاف ذويها، وعدم إحراج نفسها أمامهم. وقد تُركت بسند إقامة بناء لإشارة القضاء المختصّ. ثالثًا: تجدّد المديرية العامّة تأكيدها عدم وجود عصابات خطف فتيات في لبنان، ولا عصابات خطف فتيات إلى سوريا. رابعًا: تتمنّى المديرية العامّة على وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي ضرورة توخّي الدقّة قبل تداول أيّ خبر غير صحيح، وعدم التسرّع في نشر هكذا أخبار، وأخذ الحذر من أيّ إشاعة تثير قلق المواطنين وخوفهم. خامسًا: تطلب المديرية العامّة إلى من نشر هذا الخبر الخاطئ، إعادة نشر الخبر الصحيح، إحقاقًا للحقّ.
25/10/2025