صـدر عـن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ــــ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: ستقوم إحدى الشّركات المتعهّدة بإجراء أعمال صيانة فواصل التمدد على المسلك الغربي من جادة اميل لحود – محلة جسر سوق الأحد باتجاه الصياد، وذلك اعتبارا من مساء تاريخ 11-11-2024 ولغاية تاريخ 30-11-2024، يوميًا من الساعة 20,00 ولغاية الساعة 6,00 من صباح اليوم التالي، باستثناء يومي السّبت والأحد. ستؤدي هذه الأعمال الى منع مرور السير على أوتوستراد إميل لحّود باتّجاه الصيّاد والمفارق المؤديّة إليه بالقرب من محلّات “يحيى” في الكرنتينا، وتحويله باتجاه الدخوليّة – كورنيش النهر والشوارع الداخليّة، وذلك خلال فترة الاشغال. يرجى من المواطنين أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التوجيهية الموضوعة في المكان تسهيلاً لحركة المرور.
10/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الامن الداخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بترويج المخدرات في مناطق بيروت. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصلت الى تحديد هويته، ويدعى: – أ. ج. (مواليد عام ۱۹۸۷، لبناني) يوجد بحقه بلاغ بحث وتحر بجرم مخدرات. على الاثر، أعطيت الاوامر للعمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه. بتاريخ ٦-١١-٢٠٢٤ وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، ألقت إحدى دوريات الشعبة القبض عليه في محلة فردان، وبتفتيشه ضبط بحوزته /٣١/ مظروف نايلون بداخلها مادة الهيرويين، مبلغ مالي وصاعق كهربائي. بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة قيامه بترويج المواد المخدرة، كما صرح بتعاطي المخدرات نوع هيرويين. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناءً على اشارة القضاء.
9/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة البلاغ التّالي: بتاريخ 05-11-2024، عُقِدَ اجتماع في القاعة المخصّصة لعقد الاجتماعات في غرفة عمليات قيادة الدرك – مجمع سن الفيل، بين ممثّلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر ووزارة العدل، وآمري بعض السجون، والمعنيّين بالشؤون الصحية في قوى الأمن الداخلي، بهدف مناقشة الاحتياجات والتحديات الحالية التي يعاني منها السجين في السجون اللبنانية، والتي تفاقمت جرّاء الأوضاع الأمنية الراهنة، مما أدى إلى نقل قسم كبير من النزلاء إلى سجون أكثر أمانًا. ضم الاجتماع ممثّلين عن كل من: اللجنة الدولية للصليب الأحمر: الانسة سيمونا تشيرفي، الانسة جنى عطية، الاستاذ روي عون، الانسة مارلينا تشاكي، الدكتور أحمد عقل. عن وزارة العدل: مدير مديريّة السّجون في وزارة العدل القاضي رجا أبي نادر. عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي: العقيد نزيه صلاح قائد سرية السجون المركزية، المقدم بلال عمر رئيس فرع السجون في قيادة الدرك، وعدد من الضباط المعنيين بشؤون السجون. وقد تناول الاجتماع الحاجات والتحديات التي تواجهها إدارة السجون والمراكز الطبية بسبب الوضع الراهن في البلاد، وسبل إيجاد الحلول لتخفيف معاناة السجين داخل السجن، وتأمين كافة احتياجاته المعيشية والطبية.
8/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 04-11-2024، ادعت مواطنة أن المدعو: ح. ف. (من مواليد عام ۲۰۰۰، سوري) أقدم على سرقة مبلغ /80،000/ دولار أميركي من منزلها في محلة زقاق البلاط وفرّ إلى جهة مجهولة. على الفور، عمّمت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي على جميع قطعاتها وجوب العمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه بما أمكن من السرعة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها الشعبة، ومن خلال المتابعة، توصّلت إلى معطيات حول توجّهه إلى منطقة الشمال واحتمال فراره إلى سوريا عبر أحد المعابر غير الشرعية. بناء عليه، أعطيت الأوامر للقوة الخاصة في شعبة المعلومات للعمل على تنفيذ كمائن على المسالك المحتمل قيام المطلوب باستخدامها للفرار إلى داخل الأراضي السورية والعمل على توقيفه. بالتاريخ ذاته، وخلال عدة ساعات بعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت القوة الخاصة من توقيفه في محلة وادي خالد أثناء محاولته الفرار إلى الأراضي السورية عبر أحد المعابر غير الشرعية. وبتفتيشه، ضبط بحوزته مبلغ /55،800/ دولار أميركي. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وأنه أقدم على سرقة المبلغ من منزل المدعية وكان بصدد الفرار إلى داخل الأراضي السورية عبر معبر غير شرعي. تم تسليم المبلغ المضبوط إلى المدعية. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
8/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 02-11-2024، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يُظهِر طفلًا سوريًّا مربوطًا بجنزير على شجرة في منطقة بعقلين قضاء الشوف، مما أثار موجة من الصدمة والاستنكار لهذه الحادثة المروّعة. بالتاريخ ذاته، قامت إحدى دوريات شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي بتحرير الطفل وتوقيف والديه، وتبيّن أنهما يُدعيان: ف. ح. (مواليد عام ۱۹۸۲، سوري) وزوجته ع. ج. (مواليد عام ۱۹۸۰، سورية) وأن كامل هوية الطفل هي: (ع. ح.، مواليد عام ٢٠١٦، سوري). بالتحقيق مع والد الطفل، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تعنيفه ابنه القاصر وتكبيله بالجنزير، لمنعه من الهروب. وبعد استيضاحه عن أولاده الآخرين، صرّح أنه سبق وتُوُفِّيَت ابنته خلال تهريبها إلى سوريا إثر تعرّضها لشظية في العام ۲۰۱۸ حيث كانت برفقة والدته. وبعد التواصل مع والدة المشتبه به الموجودة في سوريا، صرّحت أنها توجّهت إلى هناك بمفردها، فتبيّن عدم حصول هذه الحادثة. وبعد إجراء عملية بحث دقيقة بالتاريخ الذي حدّده (ف. ح.) وبعد مواجهته بعدم صحة أقواله، اعترف بإقدامه على قتل ابنته القاصر: ن. ح. (مواليد عام ۲۰۱۱، سورية) خنقاً منذ حوالي /6/ سنوات وقام بدفنها في مكان قريب من منزله بسبب تحرّش ابنه: م. ح. (مواليد عام ۲۰۱۰، سوري) بها جنسيًّا، كونه ينتمي إلى إحدى العشائر في محافظة الرقة السورية، وأن مثل تلك الأمور إذا حصلت يكون مصيرها القتل، وأنه اختلق تلك القصة لإبعاد الشبهات عنه، ولم يعلم أحد بجريمته إلا شقيقه المدعو (خ. ح.) الموجود في سوريا، واتفق معه هاتفياً على إخفاء الموضوع عن أقاربه. أضاف أنه بعد حوالي /3/ سنوات من ارتكابه جريمته، عاد إلى مكان دفن جثة ابنته واستخرجها وقام بإحراقها داخل برميل موجود في المحلة. بالتحقيق مع (ع. ج.)، اعترفت بتعنيفها أولاد زوجها، وبمعرفتها بموضوع تكبيل القاصر بسلاسل معدنية وأنكرت معرفتها بموضوع قتل الفتاة، كونها اعتقدت أنها توفيت أثناء هروبها إلى سوريا. بالتحقيق مع الطفل (ع. ح.) بحضور مندوبة حماية الاحداث، أكّد أن والده وزوجة والده يعّنفانه منذ مُدّة، وأن والده يكبّله في الشجرة منذ ثلاثة أيام، وقبل ذلك كان يحجزه داخل غرفة ويمنعه من الخروج، وأكّد عدم رغبته بالعودة إلى المنزل. بالتحقيق مع القاصر (م. ح.) بحضور مندوبة حماية الاحداث، اعترف أنه قام بالتحرّش بشقيقته منذ حوالي /6/ سنوات، بعدها عَلِمَ بوفاتها. تمّ تحديد مكان دفن الضحيّة وموقع دفن آثار حرق الجثة، حيث عثر فيها على بقايا عظام يُرَجَّح أنها بشرية، -جرى ضبطها وفق الأصول لإجراء اللازم-. أجري المقتضى القانوني بحق الوالد وزوجته، وأودعا القطعة المعنية بناء على إشارة القضاء المختص، وتم تسليم القاصر لعمّه بعد أخذ موافقته وتعهّده بالاعتناء به، بالتنسيق مع مكتب حماية الأحداث.
7/11/2024
افتُتِحت، بتاريخ الأمس 4-11-2024، دورة دركييّن متمرنين في معهد قوى الأمن الداخلي -عرمون – ثكنة الرائد المهندس الشهيد وسام عيد، والتي تضم ثمانمائة عنصر من الذكور والإناث، حيث سيخضعون لدورة تنشئة عسكريّة ومسلكيّة
5/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي، لمكافحة الجريمة وملاحقة وتوقيف مرتكبيها، توافرت معلومات عن قيام أشخاص بتأليف عصابة تعمد إلى إيهام الضّحايا بترحيلهم إلى أوروبا مقابل مبالغ ماليّة، تصل الى حدّ العشرة آلاف دولار أميركي، للاستيلاء عليها بطريقة احتياليّة بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، التي قامت بها مفرزة جونية القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، تمكّنت من تحديد أفراد العصابة ومكان اثنين من أفرادها، حيث نصبت لهما قوّة معزّزة من المفرزة كمينًا محكمًا في محلّة أوتوستراد زوق مصبح، وتمكّنت من توقيفهما على متن سيّارة نوع مرسيدسE240 لون رصاصي عليها لوحات تسجيل مغايرة -تمّ ضبطها- وتبين أنّهما يدعيان: ع.غ. (من مواليد عام 1983، لبناني) أ.ع. (من مواليد عام 1990، لبناني) بتفتيشهما والسّيّارة ضُبِط: مسدس حربي نوع غلوك١٩ بودرة بيضاء داخل ورقة بيضاء مغلف مختوم عليه طوابع مالية مغلف داخله اوراق بيضاء مقصوصة كبديل عن الاوراق المالية طوابع مالية لوحتي تسجيل سيارة ورقة نقدية مزيّفة من فئة $20 ثلاث هواتف خلويّة شريحة خط ألفا غير مستعملة كما ضبط مع الثاني هويّة سوريّة باسم (م.ع) بالتحقيق معهما، اعترفا بالقيام بعدّة عمليّات احتيال واستيلاء على أموال طالت اشخاصًا سوريين إقاماتهم غير شرعيّة، ويرغبون بالهجرة إلى خارج لبنان، وذلك في مناطق عدّة من محافظة لبنان الشّمالي، والمتن، والكولا، وبالاشتراك مع ثلاثة أشخاص متوارين عن الأنظار والعمل جارٍ لتوقيفهم، وهم كلٌّ من: ن. م. (سوري) م.خ. (سوري) م.م. (سوري) أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
5/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في سياق المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات تجارة وترويج المخدّرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة التي وضعتها لمكافحة تلك الآفة على جميع الأراضي اللبنانيّة، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة حول قيام شخص بزراعة نباتات الماريجوانا وبيع بذورها في منزله الكائن في بلدة عمشيت، ويدعى: – م. م. (من مواليد عام 1983، لبناني) بعد رصدٍ ومتابعة، تمكّنت دوريّات المكتب من توقيفه في البلدة المذكورة، وضبطت كميّات من نباتات الماريجوانا، والأدوات المستخدمة في زراعتها، وذلك داخل منزله وداخل خيمة استحدثها خارج منزله لهذه الغاية. كما ضُبط مادّة مشبوهة يقوم بتصنيعها، إضافة إلى كميّة من مادّة الماريجوانا والحشيشة الجاهزة، وثلاثة مَوازين حسّاسة، ومبلغ مالي بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة زرع نبتة الماريجوانا وبيع بذورها، وبأن شخصًا يُدعى: (ع. م. من مواليد عام 1959، لبناني) يقوم بإرشاده على تقنيّات الزّراعة وتزويده بالبذور جرى ختم المكان بالشّمع الأحمر، وحُجِزَت سيّارة المشتبه فيه كذلك، تمكّن عناصر المكتب المذكور، من توقيف (ع. م.) في محلّة ضبيّة، واعترف بما نُسِبَ إليه أُجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، وأودعا والمضبوطات القضاء المختص
4/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 18-09-2024 وفي بلدة الصّويري، دخل مجهولون إلى منزل أحد المواطنين، بواسطة الكسر والخلع، وسرقوا كميّة من المجوهرات من داخله. على أثر ذلك، باشرت قطعات قوى الأمن الدّاخلي استقصاءاتها وتحريّاتها لتحديد الفاعلين. وبنتيجة المتابعة الاستعلاميّة، توصّلت شعبة المعلومات إلى كشف هويّاتهم، وهم: م. ف. (من مواليد عام 2007، سوري) أ. د. (من مواليد عام 2009، لبناني) أ. ش. (من مواليد عام 2008، لبناني) ع. ش. (من مواليد عام 2004، سوري) بتاريخ 31-10- 2024، نفّذت دوريّات من الشّعبة مداهمة لمكان تواجدهم في بلدة الصّويري، وأوقفتهم جميعًا. بالتّحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم، وأنّهم نفّذوا عمليّة سرقة المجوهرات من داخل منزل أحد المواطنين في بلدة الصّويري بواسطة الكسر والخلع، وقاموا بعدها ببيع المجوهرات المسروقة في سوريا بواسطة المدعوة (ف. أ. من مواليد عام 1993، سورية) التي تم توقيفها أيضًا، واعترفت بما نُسِبَ إليها. أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
4/11/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة 1- ادعت إحدى المواطنات صاحبة شركة مجوهرات على الموظف لديها (ر. ص. من مواليد عام 1993، لبناني) بجرم سرقة كمية كبيرة من مصاغ ذهبي، بالإضافة إلى سرقة دراجة آلية عائدة للشركة، وتوارى عن الانظار بعد ارتكاب جريمته، وتم توقيفه لاحقا وضبط الدراجة الآلية. وبالتحقيق معه من قبل مفرزة بيروت القضائية في وحدة الشرطة القضائية، اعترف ببيع المجوهرات إلى كل من: س. ص. (من مواليد عام 1989، لبناني) ب. ص. (من مواليد عام 1963، لبناني) ب. ح. (من مواليد عام 1996، لبناني) حيث أقدم الاول والثاني على تذويب الذهب وبيع قسم منها، وإخفاء القسم الآخر، والثالث اشترى الذهب مقابل تزويده بكمية من المخدرات. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها المفرزة المذكورة، تمكّنت من استرجاع وضبط كمية من الذهب المذوَّب، والدراجة المسروقة، ومسدس حربي، ومن توقيف الباقين، واجراء المقتضى القانوني بحقهم بناء على إشارة القضاء المختص. 2- كذلك ادعت إحدى المواطنات ضد العاملة المنزلية لديها (ك.ب. من مواليد عام 1988، فيليبينية الجنسية) بجرم سرقة مصاغ ذهبي من داخل منزلها بقيمة حوالي /35000/ دولار اميركي. نتيجة المتابعة، تم توقيفها من قبل مفرزة بيروت القضائية، وبالتحقيق معها، اعترفت بإقدامها على سرقة المصاغ وإيداعه لدى كل من: ا. ب. (من مواليد عام 1978، لبنانية) أ. ك. (من مواليد عام 1979، لبناني) ج. أ. (من مواليد عام 1983، فيليبينية) حيث تم استدعاؤهم إلى المفرزة. وبنتيجة التحقيق معهم، اعادت الأولى كمية الذهب التي أعطتها إياها (ك. ب.)، فيما صرح الثاني والثالثة انهما قد باعا القطع التي كانت لديهما لمحلَّي مجوهرات. تم استدعاء صاحبَي المحلّين، وبالتحقيق معهما أنكرا معرفتهما بأن المصاغ مسروقة، وقاما بتسليم القطع التي كانت لا تزال بحوزتهما ودفعا مبلغاً من المال مقابل القطع التي جرى تذويبها. أعيدت المسروقات والمبالغ المالية للمدعية، وأودعت (ك. ب.) القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقها، بناء على إشارة القضاء.
3/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية وبخاصة في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد، توافرت معلومات لدى شعبة المعلومات حول قيام شخصين مجهولين بتنفيذ عمليات سرقة من داخل شقق سكنية فى منطقة صور والبلدات المجاورة مستغلين نزوح سكانها بفعل الحرب. على أثر ذلك، كثفت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات توصلت الى تحديد هوية أفراد العصابة وهما: خ. ض. (مواليد عام 2000، سوري) و. ع. ر. (مواليد عام 1983، سوري) بتاريخ 30-10-2024، وبعد عملية متابعة دقيقة تمكنت احدى دوريات الشعبة من توقيفهما في بلدة الشهابية/صور. بالتحقيق معهما، اعترفا بقيامهما بالعديد من السرقات ضمن منطقة صور وجوراها ولاسيما في بلدة الشهابية مستغلّين نزوح السكان، وقد صرّحا بوجود كمية كبيرة من المسروقات عبارة عن مصاغ ذهبية وهواتف وساعات وغيرها في منزل الثاني في بلدة برجا، حيث عملت إحدى دوريات الشعبة على مداهمته، وبتفتيشه تم ضبط المسروقات. أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء المختص.
3/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 24-10-2024، تقدّم مواطن لبناني صاحب مكتبة في محلة برجا بادّعاء، مفاده أنه ورده اتصال هاتفي من رقم مجهول على هاتفه، يطلب منه اخلاء المبنى فوراً زاعماً أنه جيش العدو الاسرائيلي، ما أثار حالة من البلبلة، إضافة إلى نشر الرعب والخوف في نفوس المواطنين المقيمين في المحلة. على الفور، باشرت قطعات قوى الأمن الداخلي بإجراءاتها للكشف على المبنى المحدّد، ومن خلال الكشف عليه، لم يتبيّن ما يثير الشبهات فيه. بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات التي قامت بها شعبة المعلومات حول مصدر الخبر، تبيّن أنه مفبرك والمشتبه به يدعى: ع. خ. (من مواليد عام ١٩٦٧، لبناني) بتاريخ 28-10-2024 وبنتيجة المتابعة، نفّذت إحدى دوريات الشعبة مداهمة في محلة برجا أدت إلى توقيفه. بالتحقيق معه، اعترف بأنه قام بالاتصال بصاحب العلاقة وإعلامه بوجوب إخلاء مكتبته، وذلك على سبيل المزاح فقط. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأوقف بناء على إشارة القضاء المختص. إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تحذّر مجدّدًا من الإقدام على فبركة أي معلومات تثير الذعر والهلع بين المواطنين، وبخاصة في ظل الظروف التي تمرّ بها البلاد، ولن تتوانى عن اتخاذ الاجراءات القانونية المشدّدة بمن يثبت تورّطه بهذه القضايا.
2/11/2024