Lebanese ISF Logo

المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي

خدمة.ثقة.شراكة

الأخبـــــــار

0 1
شعبة المعلومات تنفّذ حواجز ومداهمات وتوقف مطلوبين ومشتبه بهم في مدينة طرابلس

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي للحفاظ على الاستقرار الأمني ضمن مدينة طرابلس خلال فترة شهر رمضان المبارك؛ أعطيت الأوامر لكافّة القطعات للعمل على تحديد أماكن وجود المطلوبين، وتوقيفهم. بين تواريخ 9 و12-3-2025 ضمنًا، نفّذت دوريّات شعبة المعلومات حواجز ومداهمات في أماكن وجود المطلوبين والمشبوهين أمنيًّا في ضمن مدينة طرابلس، وذلك بجرائم: حيازة أسلحة حربية، وترويج مخدّرات، وسرقة، وسلب ونشل، بحيث أوقفت بنتيجتها 37 شخصًا، توزّعوا بين عدّة جنسيّات على الشكل الآتي: من الجنسية اللبنانية (24 شخصًا) من الجنسية السورية (11 شخصًا) من الجنسية الفلسطينية (شخص واحد) من الجنسية اليمنية (شخص واحد) أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المراجع المُختصّة بناء على إشارة القضاء.

15/3/2025

1 0
فصيلة الحدث توقف فارًّا من دورية حاجز أمني بعد أن أطلق النار على عناصرها

صـدر عـن المديـرية العامـة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامـة البلاغ التالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية. الساعة 21.30 من تاريخ 12-3-2025 وأثناء قيام عناصر فصيلة الحدث في وحدة الدرك الإقليمي بمهمّة حاجز أمنيّ يرأسه آمر الفصيلة، عند مستديرة الكفاءات، اشتبهوا بشخصَين على متن درّاجتَين آليّتَين يجرّان درّاجة ثالثة. ولدى محاولة العناصر توقيفهما، لاذا بالفرار، فتمّت مطاردتهما، وبوصولهما إلى محيط مركز المعاينة الميكانيكية – الجاموس، عمَدا إلى إطلاق النار باتّجاه العناصر الذين ردّوا بالمثل، ولم يُصب أحد بأذى. تمّ توقيف أحدهما، ويدعى: ب. ق. (من مواليد عام 1995 – لبناني) كما تمّ ضبط درّاجتَين نوع N MAX  فيما لا يزال البحث جاريًا لتوقيف الشخص الثاني. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ.

15/3/2025

10 0
حفل تسليم وتسلّم بين اللواءَين عماد عثمان ورائد عبدالله بحضور معالي وزير الداخلية والبلديات

  أقيمت، بعد ظهر اليوم الجمعة 14-3-2025، في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – باحة ثُكنة المقر العام – الأشرفيّة، مراسم التّسليم والتّسلُّم، بين المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللّواء عماد عثمان وخلفه اللّواء رائد عبد الله، وذلك بحضور: وزير الدّاخليّة والبلديّات العميد أحمد الحجّار، قادة الوحدات في قوى الأمن الدّاخلي، قادة المناطق، رؤساء الشّعب، وعدد من الضّبّاط. استُهِلَّت المراسم مع وصول الوزير الحجّار، حيث كان اللّواء عثمان في استقباله، فقُدّمت له تحيّة السّلاح، ثمّ أدّى برفقة اللواء عثمان التّحيّةَ لعلم قوى الأمن الدّاخلي، واستعرضا، معًا، ثلّة من سريّة التّشريفات على وقع موسيقى قوى الأمن الدّاخلي، لينتقلا بعدها إلى مكتب المدير العام حيث عُقِدَ لقاءٌ وجيز بحضور اللّواء رائد عبد الله. ثمّ انتقل الجميع إلى باحة ثُكنة المقر العام، لتبدأ مراسم التّسليم والتّسلّم بتقدّم الوزير الحجّار واللواءَين عثمان وعبد الله، على وقع موسيقى قوى الأمن، فأدّوا التّحيّة لعلم قوى الأمن الدّاخلي، ثم استعرضوا ثُلّة من سريّة التشريفات، بعدها سلّم اللّواء عثمان علم قوى الأمن الدّاخلي إلى اللّواء عبد الله. ثم انتقل الحاضرون إلى قاعة الشّرف حيث جرى احتفالٌ بالمناسبة، بدأ بالنّشيدَين الوَطني اللّبناني وقوى الأمن الدّاخلي، وكانت كلمةٌ لعريف الحفل رئيس شعبة العلاقات العامّة بالوكالة المقدّم أندريه الخوري. بعدها ألقيت عدّة كلمات: كلمة اللّواء عثمان:   بعد أكثر من أربعين سنة أمضيتُها بكل فخر بخدمة بلدي الحبيب لبنان من خلال مؤسسة قوى الأمن الداخلي التي شكلت عائلتي الكبيرة. عملتُ مع ضباط سلفوا ومعكم وفي مختلف الظروف لخدمة الوطن والمواطنين كافة ودون أي تمييز أو تفرقة. وفي تلك المسيرة الطويلة، لا سيما الأخيرة منها، ثماني سنوات وبضعة أيام أمضيتها على رأس هذه المؤسسة وهي مرحلة من حياتي أعتز وأرفع رأسي بها. تمكنتُ مع أبناء هذه المؤسسة الشرفاء من تحقيق نجاحات وإنجازات كثيرة وكبيرة، منها ما هو مُعلًن ومنها ما بقي طيّ الكتمان، وهي التي أدّت إلى ما نحن فيه من استقرار أمني داخلي. سهرنا معاً من أجل مكافحة الجريمة على أنواعها وحاربنا الإرهاب وترصّدنا لشبكات التّجسّس ولعصابات المخدّرات والإتجار بالبشر، وتفوقنا عليهم من خلال الأمن الاستباقي الذي أعطيناه بالغ أهميتنا، وبشكلٍ مشهود له جنّبنا البلد مخاطر عديدة كانت محدقةً به. لم نتقاعس أو نتراجع يوماً أو نتهرّب من مسؤولياتِنا، رغم كل الظّروف التي أحاطت بنا في مؤسّسة قوى الأمن الداخلي. خدمنا وطننا رغم التّدنّي المجنون لقيمة رواتبنا إلى ما يقارب الصّفر، في ظل انهيارٍ اقتصاديٍّ فادحٍ رافقه انتشار جائحة كورونا وأحداث متنقلة وحروب على مختلف حدودنا، ونزوح بشكلٍ كبير من الخارج والدّاخل الى القرى والمدن والمناطق اللبنانية، وحرصنا على بقاء مؤسستنا -وهي الأعرق بين مؤسّسات الدّولة- أن تبقى واقفةً شامخةً تقوم بدورها الرّيادي كما اعتادت على مرّ السّنين وذلك بفضل نُخبة ضبّاطها الأكفّاء وعناصرها الأبطال، وإنكارنا لذاتنا في سبيل أمن لبنان واللبنانيين كافّة. اليوم أطوي صفحة في كتاب حياتي لأعود وأهتم بعائلتي الصّغيرة التي ابتعدت عنها كثيراً بسبب المسؤوليّات التي توليّتها،  ولكنّني سأبقى، وبكل جوارحي، بخدمة بلدي ومؤسّساته وعلى رأسها مؤسسة قوى الأمن الداخلي بأي وقتٍ ومن أيّ إمكانية تُقِدّر لي. واليوم أسلّم الأمانة للّواء رائد عبد الله: هو الضّابط المِقدام الذي عمل بجُهدٍ وكَدٍّ وصَمتٍ، من أي موقعٍ كان فيه، وهو بالطّبع على قدرٍ عالٍ من المسؤوليّة والرّوح الوطنيّة، وهو الجندي المجهول الذي لعب أدواراً كبيرة في توطيد الأمن بعيداً عن الأضواء، ولم أخطئ حين شاركته قراره بتَحمُّل المسؤوليّة في شعبة المعلومات في زمن الاغتيالات، بعد اغتيال الشّهيد وسام عيد حيث تسلّم مركز الشّهيد خلفاً له.   لم تسنح لي الفرصة في العلن بعد لشكر معالي الوزير، فاليوم مؤسّسة قوى الأمن الدّاخلي ستكون حتماً بأفضل أيّامها بوجود أخي وصديقي ورفيق السّلاح معالي الوزير أحمد الحجّار في سُدّة وزارة الدّاخلية والبلديّات. فمعالي الوزير هو ابن هذه المؤسّسة وحريصٌ عليها وعلى ضباطها وعناصرها وعلى تطويرها، وهو يعرف مشاكلها وإمكاناتها، وأنا على يقينٍ أنّه سيكون درعاً حصيناً لها. يُشرفني أن أضع مؤسّسة قوى الأمن الدّاخلي بعديدها وعتادها أمانةً بين يدَي معالي الوزير أحمد الحجّار واللّواء رائد عبد الله اللّذان هما أهلاً لها، آملاً أن تساعدهما الظّروف في تحقيق حياةٍ اجتماعيةٍ أفضل لضبّاط وعناصر المؤسّسة في الخدمة الفعليّة والمتقاعدين منهم وعائلاتهم، خصوصاً تعويض نهاية الخدمة لمن فيهم الذين أحيلوا إلى التّقاعد خلال السّنوات الخمس الأخيرة، لا سيّما أنّنا، خلال الفترة الأخيرة، عملنا جاهدين لجهة إعادة تحسين الرّواتب والطّبابة والاستشفاء والمساعدات المدرسيّة ومختلف التّعويضات. أخيرا أتوجّه بالشّكر لكلِّ ضابطٍ وعنصرٍ في قوى الأمن الدّاخلي على عطاءاتِه وتضحياتهِ وأحثُّكم جميعاً على المُضي بهذه الرّوحية العالية… أتمنى من كل قلبي النّجاح والتّوفيق لمعالي الوزير أحمد الحجّار وللواء رائد عبد الله، كلٌّ في مسؤوليّاتِه. عشتم، عاشت قوى الأمن الدّاخلي، عاش لبنان. كلمة اللّواء عبد الله:  أقفُ اليومَ أمامَكُمْ، وقدْ شُرِّفْتُ بتولّي مسؤوليةِ المديرِ العامِّ لقوى الأمنِ الداخلي، مُدرِكًا عِظَمَ هذِهِ المسؤوليّةِ، وأهمّيَّةَ الموقِعِ الذي سأتَبَوَّأُهُ في خدمةِ الوطنِ والمواطنِ. لقدْ أقسَمْتُ في هذِهِ اللحظةِ أنْ أكونَ وفِيًّا لِقَسَمِ الشَّرَفِ والتّضحيةِ والإخلاصِ، وأنْ أَحملَ أمانةَ الأمنِ والاستقرارِ على كَتِفَيَّ، مجَسِّدًا روحَ التّفاني الّتي عهدتُموها في المؤسّساتِ الأمنيّةِ والعسكريّةِ اللبنانيّةِ، حيثُ العدلُ هوَ الحَكَمُ، والقانونُ هوَ المرجعُ، وكرامةُ الإنسانِ هيَ الأساسُ. إنَّني أعي تمامَ الوَعْيِ عُمْقَ معاناةِ الشعبِ اللّبنانيّ الذي عانى بسببِ انهيارِ القطاعاتِ الأساسيَّةِ، وهجرةِ الطاقاتِ والكفاءاتِ؛ بحيثُ انعدَمَتِ الثقةُ بينَ المواطنِ والدولةِ. أمّا الآنَ، وقدْ تهيّأَتْ لنا فرصةُ البَدْءِ بمرحلةٍ جديدةٍ، وبعهدٍ جديدٍ، وهوَ عهدُ فخامةِ الرئيسِ جوزاف عون وحكومةٍ جديدةٍ هي حكومةُ دولةِ الرئيسِ القاضي نوّاف سلام، فلا عودةَ إلى الوراءِ، إنَّهُ عهدُ الإصلاحِ ولا مجالَ لإضاعةِ المزيدِ منَ الوقتِ والفُرَصِ. إنَّهُ عهدُ العملِ الدّؤوبِ، والشفافيّةِ، ومكافحةِ الفَسادِ. إنَّ ثقتَنا بالوطنِ وبقدرةِ شَعبِهِ على النهوضِ راسخةٌ، وستَبقى توجيهاتُنا في قوى الأمنِ الداخليِّ قائمةً على الانفتاحِ على المواطنينَ، وعلى إيجادِ جسورِ التواصُلِ الّتي تَجعلُنا شريكًا لهُم لا خَصْمًا، فيَبقى الأمنُ مسؤوليّةً مشتركَةً بينَنا جميعًا. يُواجِهُ لبنانُ اليومَ، تحدّياتٍ كبيرةً. ففي العام 2019، شهدَ اللبنانيّونَ أكبرَ انهيارٍ اقتصاديٍّ، تأثَّرَتْ بِهِ مؤسّساتُ الدولةِ، واندلعَتْ ثورةُ 17 تشرين الشعبيّةُ. وفي العامِ 2020 انفجارُ مرفَأِ بيروتَ. وفي العام 2024، تعرَّضَ لبنانُ للعدوانِ الإسرائيليِّ. وفي كلِّ هذِهِ الأزماتِ كانَتْ عناصرُ قوى الأمنِ الداخلي على الأرضِ وبينَ الناسِ لمساعدتِهِم. لكنَّ الأزماتِ، أرخَتْ بثِقْلِها على هذِهِ المؤسّسةِ، واستُنْزِفَ آخرُ ما تبقّى منْ مقدِرَةِ العناصرِ على التّحمُّلِ، وعاشَ العناصرُ على اختلافِ رُتَبِهِم في كابوسِ الفَقْرِ. سأعملُ جاهِدًا بكلِّ ما يَتوجَّبُ لاستعادةِ حقِّ العناصِرِ الّذينَ عاشوا الأمَرَّيْنِ، في حياةٍ كريمةٍ تؤهِّلُهُم مُجدّدًا لإتمامِ واجباتِهِم. سأعملُ جاهدًا على إعادةِ ثقةِ المواطنينَ بالمؤسّسةِ وأنْ أعيدَ ثقةَ العناصرِ بمؤسّستِهِم. هذه المرحلةُ تتطلّبُ منّا العملَ بمسؤوليّةٍ لإعادةِ بناءِ الوطنِ، بعيدًا عنِ الكَيديّاتِ والمصالحِ السياسيّةِ. لقدْ كانَتْ قوى الأمنِ الداخلي منذُ تأسيسِها العام 1861 صمّامَ الأمانِ في لبنانَ، واستمرَّتْ في تأديةِ دورِها الوطنيِّ، وعاندَتْ كلَّ الأوضاعِ المتردِّيَةِ. أقولُ اليومَ إنَّ القانونَ هوَ المرجعُ الوحيدُ لهذِه المؤسّسةِ، ولنْ ترضَخَ المؤسّسةُ لأيِّ ضغوطٍ سياسيَّةٍ. سأعملُ جاهِدًا على مكافحةِ الفسادِ، والملاحقةُ ستشملُ الجميعَ. لا غطاءَ أوْ حصانةَ لأحدٍ. سأعملُ جاهِدًا على مكافحةِ المخدِّراتِ والإرهابِ والجريمةِ، بالتّعاونِ معَ كافّةِ الأجهزةِ الأمنيّةِ اللبنانيّةِ، وفي الأخصِ قيادةُ الجيشِ اللبنانيِّ. سأعملُ جاهِدًا على تعزيزِ التعاونِ معَ شركائِنا العربِ والدوليّينَ منْ أجلِ مساعدتِنا في مواجهةِ كلِّ التحدِّياتِ. إلى عناصرِ قوى الأمن الداخلي..  كنتُ دائمًا إلى جانبِكُم، أنا واحدٌ منكُم، وجميعُنا أولادُ هذه المؤسّسة. أعدكُم بأن أكونَ المستمعَ الأوّلَ لكلِ مشاكلِكم، وأن نتعاونَ سويًا على حلِّها ومعالجتِها، وسنتعاونُ لبناءِ مؤسّسةٍ قويّةٍ أساسُها العدلُ والنظامُ. عِشتُم، وعاشَتْ مؤسسةُ قوى الامن الداخلي وعاشَ لبنان.    كلمة الوزير الحجّار:  قوى الأمن الداخلي، هذه المؤسسة الوطنية العريقة الضاربة جذورها في تاريخ لبنان، أنبتت رجالاً وهاماتٍ وكفاءاتٍ كان لها اليد الطولى في الحفاظ على أمن لبنان واستقراره، فها نحن اليوم ننقُلْ رايةَ قيادتها من اللواء عماد عثمان إلى اللواء رائد عبد الله في مشهديه تجسّد استمرارية نهج القيادة الحكيمة التي تستطيعُ برجاحة عقلها ورحابة صدرها وبُعدِ نظرها أن ترتقي أعلى وأعلى بمؤسسة قوى الأمن الداخلي لوضعها في مصافّ المؤسساتِ الشرطيَّةِ الرائدة في العالم أجمع. إن الأمن ليس وليد صدفةٍ أو عمل فردي شخصاني إنما هو سلسلة مترابطة متراصة من المثابرة والجهدِ والعمل الجماعي الدؤوب الذي يثمر خدمةً أمنيةً متميزة، وثقةً تراكميةً مُسْتَحَقَّة، وشراكةً نشطةً مُستدامةً مع المجتمع والمواطنين، فليس بغريبٍ أن يكون شعارُ قوى الأمن الداخلي خدمة، ثقة، شراكة. دأبُنا ودأبكم سيكون دائماً وأبداً السير بمؤسسة قوى الأمن الداخلي في ركب الحضارة والتقدُّم لما فيه خيرُ وأمان وطننا العزيز وسلامة أبنائه، جميع أبنائه دون تفرقة أو تمييز. في هذه المناسبة، أثني على الجهود الجبارة التي بذلها اللواء عماد عثمان في خِضَمَ أزمة قلّ نظيرُها مرّ بها لبنان خلال السنوات المنصرمة، فاستطاع أن يعْبُر بمؤسسة قوى الأمن الداخلي إلى مرحلةٍ أصبحت فيها أكثر مرونة وقدرةً على تخطي المحن والْمُلِمَّاتِ مهما اشتدَّتْ وثَقُلَ وِزْرُها.ولأنَّ الحكم استمرارية والمسؤولية التزام سنكونُ أيُّها اللواء عبدالله إلى جانبكم استمراريةً للإلتزام الذي عاهدنا أنفسنا عليه لبناء دولة المؤسسات وحكم القانون، دولةً تلبّي تطلُّعات أبنائها وأَمَلَهم بغدٍ مشرق مزدهر لا يسوده سوى سيادة القانون وصون العدالة وحفظ الكرامة الإنسانية . وفَّقَكُمْ الله في مسؤولياتكم الجسام. عِشتُم، عاش لبنان.           

14/3/2025

0 1
دعوة وسائل الإعلام لتغطية وقائع حفل التسلّم والتّسليم بين اللواءَيْن عثمان وعبدالله.

دعوة موجهة من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي الى وسائل الإعلام لمن يرغب بتأمين تغطية إعلامية  موضوع المناسبة: بحضور معالي وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار يقام حفل تسلّم وتسليم بين المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان وخلفه المدير العام اللواء رائد عبد الله.  الزمان والمكان: عند الساعة 14،30 من يوم الجمعة الواقع فيه 14-3-2025 في باحة ثكنة المقر العام _ الأشرفية، يلي ذلك إلقاء كلمات للمناسبة في قاعة الشرف. حضور الصحافيين: على الراغبين بتأمين التغطية الاعلامية التوجه قبل الموعد بنصف ساعة الى المديرية العامة لقوى الامن الداخلي، علماً انه سوف يتم نقل وقائع الحفل على الهواء مباشرة من قبل تلفزيون TL من دون وضع لوغو المحطة. للتنسيق او الاستفسار: الاتّصال بالمقدم اندريه الخوري رئيس شعبة العلاقات العامة وكالة على الرقم 242543-70.

13/3/2025

1 0
ينتحلان صفة أمنية أو حزبية ويسرقان ما توفّر لهما من ضحاياهما، فألقت القبض على أحدهما فصيلة عدلون بالتنسيق مع مفرزة استقصاء الجنوب. هل من تعرّف إليهما أو وقع ضحية أعمالهما الإحتيالية؟

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:     في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمُلاحقة وتوقيف مُرتكبي جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانيّة، توافرت معلومات لدى فصيلة عدلون في وحدة الدرك الإقليمي حول قيام شخصين يستقلّان سيّارة على الأوتوستراد بين مدينتي صيدا وصور، بعمليّات سرقة بطريقة احتياليّة، حيث ينتحلان صفة أمنيّة أو حزبيّة ويسرقان محفظات ضحاياهم اليدويّة بما تحتويه من أوراق ثبوتيّة ومبالغ ماليّة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر الفصيلة، تمّ تحديد هويّتيهما، ويُدعيان: ح. ع. (مواليد عام 1981، لبناني) م. ا. (مواليد عام 1987، لبناني)      وبتاريخ 11-03-2025، تمكّنت إحدى دوريّات الفصيلة، بالتنسيق مع دوريّة من مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي، من توقيف (ح. ع.) تحت جسر الزّهراني على متن سيّارة نوع “بي أم” لون فضّي جرى حجزها. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، وبأنه كان ينفّذ عمليّات السّرقة في مناطق النبطيّة، والزّهراني، وصيدا، وصور، بالتعاون مع (م. ا.) المتواري عن الأنظار. أجري المقتضى القانوني بحقّه، والعمل جار لتوقيف المتورّط الثاني. لذلك، تعمّم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وبناءً على إشارة القضاء المختصّ: صورة الموقوف (ح. ع.)، وتطلب ممّن وقع ضحية أعماله وتعرّف إليه، الاتصال بفصيلة عدلون على الرقم: 441064-07، تمهيدًا لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللازمة. صورة المطلوب (م. أ.)، وتطلب من الذين لديهم أي معلومات عنه أو عن مكان تواجده الاتصال بالفصيلة ذاتها، للإدلاء بما لديهم من معلومات، علماً بأن كل مواطن يساهم في إعطاء أي معلومة يبقى اسمه طي الكتمان وفقاً للقانون.

12/3/2025

8 0
قوى الأمن تُشيّع شهيدها المؤهل شربل رشيد عقل

شيّعت قوى الأمن الداخلي ومنطقة الشيّاح، في مأتم رسميّ وشعبيّ، الشهيد المؤهل شربل رشيد عقل الذي استشهد بتاريخ 8-3-2025 في عجلتون. أقيمت الصلاة لراحة نفسه الساعة 15.00 من تاريخ اليوم 9-3-2025 في كنيسة مار مارون- الشيّاح، وقد شارك في المأتم وفي القيام بواجب التعزية إلى جانب عائلة الشهيد، وفد مثّل المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي، برئاسة العميد خالد عليوان وعدد كبير من الضبّاط ورفاق السلاح، وممثلون عن قادة الأجهزة العسكرية والأمنية، وفعاليات المنطقة. بعد ذلك، قام العميد عليوان بتأبين الشهيد، وألقى كلمة جاء فيها: باسم المديرية العامة لقوى الامن الداخلي (قيادة وضباطا ورتباء وأفرادا) وباسم رئيس شعبة المعلومات وباسمي شخصيا نتقدّم من أنفسنا بداية ومن عائلة الشهيد ومن جميع أقاربه وزملائه وأهالي بلدته ومن جميع الحاضرين بأسمى آيات العزاء والمواساة بفقيدنا الغالي الشهيد المؤهل شربل عقل من مواليد الشياح بتاريخ 26-11-1990. دخل السلك بتاريخ 01-06-2011، ورقي بعد الاستشهاد إلى رتبة مؤهل بتاريخ 08-03-2025، بعد استبساله في مواجهة عصابة سرقة مسلّحة في منطقة عجلتون وتعرّضه لإطلاق النار. مُنِحَ بعد الاستشهاد وسام الجرحى، ميدالية الأمن الداخلي، ميدالية الجدارة، الميدالية العسكرية، وسام الاستحقاق اللبناني من الدرجة الرابعة. حائز على تهنئة خطية صادرة عن وزير الداخلية والبلديات والعديد من التنويهات الخطية والمكافآت المالية الصادرة عن المدير العام لقوى الأمن الداخلي. “أيها الشهيد البطل، لقد عرفك أهلك ورفاقك ومحبوك مثالاً لرجل الأمن الشجاع والمقدام، عزيز النفس صاحب القلب العامر بالمزايا الحميدة والقدوة بين رفاقك. نم قرير العين، فإن رفاق السلاح من بعدك على الدرب سائرون، فكم من أحياء في الحقيقة أموات لا ذِكْرَى لَهُمْ وَلا أثر. اليوم نُحدّق في صورك ونتذكر ضحكتك، كلماتك، خطواتك، ونعلم أننا لن نراك بعد الآن لكن عزاءنا أنك لم ترحل عبثا، لم تغب هباء، بل رحلت كما يرحل العظماء الذين يكتبون أسماءهم بدمائهم ويرحلون ليحيا الآخرون، نعم لقد بذلت نفسك في سبيل أن ينعم الآخرون بالطمأنينة والسلام. لقد عشت بكرامة ورحلت بكرامة مجسداً أسمى معاني التضحية، فنحن لا نبكيك اليوم ضعفاً بل نزفّك بقلوب مفعمة بالفخر فإنك بطل سطّر بدمائه صفحة ناصعة في تاريخنا. أيها المؤهل الشهيد البطل: إننا نعاهدك ورفاقك الشهداء أن تبقى رايتكم مرفوعة وأن يظل قسمكم عهداً لا نخونه، أرقد بسلام فلقد أدّيت الأمانة وكتبت اسمك في سجل المجد. نسأل الله أن يَتَغمّدكَ بواسع رحمته وأن يلهمنا ويلهم زوجتك وولديك وذويك وزملائك ومحبيك الصبر والسلوان. كذلك، ألقى العقيد شادي رحيّم كلمة أشاد فيها بمزايا الشهيد البطل، متحدثًا عن شجاعته وتفانيه في أداء واجبه، وإخلاصه لوطنه، وحبه العميق له، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في التضحية والفداء، ذاك الذي اختاره الله ليكون قربانًا على مذبح الوطن. كما قلّد العميد عليوان الشهيد الأوسمة باسم المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي، وحملَ رفاقُه النعشَ على الأكفّ، حيث قُدِّم له السلاح على وقع معزوفة الموت أدّتها مجموعة من عناصر موسيقى قوى الأمن الداخلي، ثمّ انطلق موكب التشييع يتقدّمه حمَلة الأوسمة والأكاليل باسم قوى الأمن الداخلي إلى مثواه الأخير.

9/3/2025

1 0
سارق درّاجات آليّة في قبضة شعبة المعلومات

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات سرقة الدرّاجات الآليّة فى مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات عن قيام شخص مجهول بعدّة عمليات سرقة درّاجات آليّة في مناطق مختلفة من محافظتَي جبل لبنان وبيروت، وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثّق قيامه بسرقة إحدى الدرّاجات من محلّة رأس النبع. على إثر ذلك، أعطيت الأوامر للقطعات المُختصّة في الشعبة للقيام بإجراءاتها الميدانيّة والاستعلامية لتحديد هويّته وتوقيفه.  بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات، تمّت معرفة هويّته، ويدعى: ح. س. (مواليد عام 1995، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم “مخدّرات” بتاريخ 5-3-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين في محلّة الليلكي.  بتفتيشه، ضبط بحوزته هاتف خلويّ، ومبلغ مالي. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع القطعة المعنية بناء على إشارة القضاء المُختصّ.

8/3/2025

1 0
فصيلة المريجة توقف، بمؤازرة دورية من شعبة المعلومات، شخصَين بجرم ترويج مخدّرات وبيعها

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات تجارة المخدّرات وترويجها في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لدى فصيلة المريجة في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام مروّجَين ببيع المخدّرات على متن درّاجة آلية في منطقة المريجة- بئر الضيعة. على الأثر، بوشرت الإجراءات الميدانية والاستعلامية لتحديد المشتبه بهما وتوقيفهما. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات تمّ تحديد هويّتهما. بتاريخ ٦- ٣ – ٢٠٢٥ وأثناء قيام قوّة من الفصيلة المذكورة، تؤازرها دورية من شعبة المعلومات، بتوقيفهما بالجرم المشهود، عمد أحدهما على إطلاق النار باتّجاه القوّة، ما اضطرّها إلى الردّ، بحيث أصيب جرّاءها مطلق النار، ويدعى:  – غ. م. (مواليد عام ٢٠٠٥ لبناني) تمّ نقله إلى المستشفى لتلقّي العلاج، حالته مستقرّة. كما تمّ توقيف شريكه، ويدعى: ع. ز. (مواليد عام ٢٠٠٤، لبناني) بتفتيشهما، ضبط بحوزتهما المسدس المستعمل وقنبلة يدوية، إضافة إلى: ٢٣ مظروفًا من مادّة السيلفيا – ٨ مظاريف من مادّة الهيرويين- ٩ مظاريف من مادّة الماريجوانا – ١٣ طبّة بلاستيكية من مادّة باز الكوكايين – هاتف خليوي – مبلغ مالي قيمته ٢٤,٢٥٠,٠٠٠ ل.ل.  و٢٩٦ دولارًا أميركيًّا. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا مع المضبوطات القطعة المعنيّة عملًا بإشارة القضاء المُختصّ.

8/3/2025

1 0
قوى الأمن الداخلي تنعي الشهيد المؤهّل شربل رشيد عقل

صدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة ما يلـــــــــــــــي: تنعي المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي المعاون أوّل شربل عقل الذي استشهد فجر تاريخ 8-3-2025 في محلّة عجلتون، نتيجة تبادل إطلاق نار مع عصابة سرقة مسلّحة، بحيث أسفر عنها مقتل (ز. ز. مواليد 1998، سوري) وهو أحد أفراد العصابة. نبذة عن حياة الشّهيد ومراحل خدمته العسكريّة في سلك قوى الأمن الدّاخلي: الرتبة والاسم والشّهرة: المعاون الأوّل شربل رشيد عقل. تاريخ الولادة ومكانها: 26- 11- 1990 الشيّاح. الوضع العائلي: متأهّل. عدد الأولاد: /2/ دخل السلك بتاريخ 1-6-2011، ورُقِّيَ إلى رتبة رقيب بتاريخ 6-10-2011 وإلى رتبة رقيب أوّل بتاريخ 1-3-2014، ثمّ إلى رتبة معاون بتاريخ 10-11-2018، ثمّ إلى رتبة معاون أوّل بتاريخ 15-8-2021. رُقِّيَ بعد الاستشهاد إلى رتبة مؤهّل. – خدم في شعبة المعلومات. حائز: – تهنئة خطّيّة صادرة عن وزير الداخلية والبلديات. – تنويهًا خطّيًّا مع مكافأة مالية عدد /4/ صادرة عن المدير العامّ لقوى الأمن الداخلي. – تنويهًا صادرًا عن المدير العامّ لقوى الأمن الداخلي. – تنويهًا صادرًا عن قائد معهد قوى الأمن الداخلي. – مُنح بعد الاستشهاد: وسام الجرحى، ميدالية الأمن الداخلي، ميدالية الجدارة، الميدالية العسكرية، وسام الاستحقاق اللبناني من الدرجة الرابعة.

8/3/2025

0 1
تعميم أوصاف جثّة رجل، هل من يعرف عنه شيئًا؟

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمـن الدّاخلـي ـ شعبة العلاقات العامّـة البـلاغ التّالـي:  بتاريخ 6-3-2025 تعرّض رجل لحادث صدم في محلّة طبرجا الأوتوستراد – المسلك الغربي قبل كازينو لبنان، وفارق الحياة. هو في العقد السادس من العمر تقريبًا، طويل القامة، متوسّط البدانة، شعره مائل إلى الشيب، لحيته مكتملة بيضاء اللون، أسمر البشرة، يرتدي ثيابًا سوداء اللون، مجهول الهوية. لذلك وبناءً على إشارة القضاء المختصّ، تطلب المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي من ذويه أو مِمّن يعرف عنه شيئًا، الاتّصال بفصيلة غزير في وحدة الدرك الإقليمي على رقم الهاتف 920037 – 29 لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة، تمهيدًا لاستلام الجثّة الموجودة حاليًّا في مستشفى قرطباوي في أدما.

8/3/2025

1 0
فصيلة تفتيشات المطار تحبط عملية تهريب حوالي ستة كيلوغرامات من الكبتاغون الى احدى الدول العربية

صـدر عـن المديريّة العـامّة لقوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البـلاغ التّالـي: ليل تاريخ 7-3-2025، تمكّن عناصر فصيلة تفتيشات المطار في وحدة جهاز أمن السّفارات والإدارات والمؤسّسات العامّة، من إحباط عملية تهريب حوالي 6 كلغ من حبوب الكبتاغون مخبّأة داخل أوراق الومنيوم على شكل حبوب شوكولا في علبتين بلاستيكيّتين مغلّفتين كهدايا، وموضبة داخل حقيبتي سفر، إحداها عن طريق الشحن الجوي والأخرى حقيبة يد عائدتين لمسافرَين الى احدى الدول العربية، وهما: – ن. ش. (مواليد عام 1995، سوري) – م. غ. (مواليد 1998، سوري) تم توقيفهما وايداعهما مع المضبوطات فصيلة الضابطة الادارية والعدلية في المطار للتّوسّع بالتّحقيق معهما، عملاً بإشارة القضاء المختصّ.

7/3/2025

1 0
توقيف صيّادَي طيور نادرة من قبل مفرزة استقصاء الشمال

صــدر عـن المديـــريـّـــة العامّــــة لقــــوى الأمــــن الداخلـــــي ـ شعبة العـــلاقـات العامّــــة البـــلاغ التّــالـــــــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة كافة الجرائم وقمع المخالفات، ومنها مخالفات قانون الصيد البرّي لا سيّما الطيور المهاجرة، بهدف حماية الطبيعة والحفاظ على البيئة. بتاريخ 6-3-2025، تمكنت دورية من مفرزة استقصاء الشمال في وحدة الدرك الإقليمي في سهل عكار من توقيف كل من: م. س. (مواليد عام 1986، لبناني) و. ب. (مواليد عام ١٩٨٧، لبناني) اثناء قيامهما بصيد الطيور النادرة، وضبطَت بحوزتهما بندقيتي الصيد خاصتهما، جعبتين و754 خرطوشة صيد صالحة للاستعمال وطيرَين لقلق، أحدهما لايزال حيا، كما تم حجز سيارة الرابيد التي كانا على متنها. سلم الموقوفَين مع المضبوطات الى مخفر العريضة لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، وسُلّم الطيرين الى احدى الجمعيات، بناءً على إشارة القضاء المختص.

7/3/2025

1 16 17 18 19 20 40