صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من ظاهرة سرقة السّيّارات في مختلف المناطق اللّبنانية، وبعد أن حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليّات سرقة سيّارات ضمن محافظة جبل لبنان، كثّفت شعبة المعلومات إجراءاتها التّقنيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلين، وبنتيجة المتابعة توصّلت الى تحديد هويّتي اثنين من أفراد عصابة سرقة سيّارات، وهما م. ب. (مواليد عام 2005، سوري) و. ب. (مواليد عام 2002، سوري) وقد تبيّن أنّهما يستخدمان سيّارة نوع “هيونداي i10” لون فضّي من دون لوحات في تنفيذ عمليات السرقة بناءً عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان وجودهما وتوقيفهما بتاريخ 4-12-2024، وبعد عمليّة رصد ومراقبة دقيقة، أوقفتهما القوّة الخاصّة في شعبة المعلومات بعمليّة متزامنة في منطقتي الدّورة ونهر إبراهيم وضُبطت سيارة “الهيونداي” المستخدمة في عمليّات السرقة، إضافةً الى ضبط سيّارة “كيا سبورتاج” تستخدم أيضّا في عمليّات السّرقة من قبلهما بتفتيش السّيّارتين، عُثر على أدوات تُستعمل في سرقة سيّارات، جهاز صبّ مفاتيح مع متمّماته إضافةً الى مسدّس حربي تبيّن أنه مسروق من داخل سيّارة تم سرقتها سابقًا، وبتفتيش مكان إقامتهما تم ضبط كميّة من المخدّرات بالتّحقيق معهما، اعترفا أنّهما من بين أفراد عصابة نفذّت عشرات عمليّات سرقة السيّارات من أنواع “شيروكي وكيا وهيونداي” ضمن محافظة جبل لبنان في مناطق: الجيّة والسّعديات وأنطلياس والزّلقا والضّاحية ونهر إبراهيم والدّورة كما اعترفا بسرقة سيّارة أحد المواطنين الذي استشهد في الحرب، وانتشر على مواقع التّواصل الاجتماعي خبر سرقة سيّارته يوم تشييعه، وأنّهما كانا يقومان بنقل السّيّارات إلى محافظة الشّمال حيث يتم استلام السّيّارات المسروقة ونقلها إلى الحدود اللّبنانية السّورية أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف باقي أفراد العصابة
12/12/2024
زار المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء عماد عثمان بتاريخ 11/12/2024 ثكنة الرّائد الشهيد وسام عيد في عرمون- معهد قوى الأمن الدّاخلي، حيث استقبله قائد معهد قوى الأمن الدّاخلي وكالة العميد الإداري بلال الحجّار، بحضور رئيس إدارة الخدمات الاجتماعيّة العميد فرنسوا رشوان، ورئيس الإدارة المركزيّة وكالة العميد سليم عبده، وعدد من الضبّاط المعنيّين وأشرف اللواء المدير العام على سير النّشاطات التدريبيّة لدورة التنشئة المسلكيّة والعسكريّة التي يُتابعها دركيّون متمرّنون من الذّكور والإناث، واطّلع خلال جولته على مراحل تدريب المتمرنّين، وجال على صفوفهم، وعلى المشاغل التدريبيّة. وتوجّه خلال الجولة الميدانيّة بكلمة للمتدرّبين حثّهم فيها على اكتساب المعلومات والمهارات خلال مرحلة التدريب، ليكونوا عناصر مميّزة في خدمة الوطن والمواطن .وفي الختام، اجتمع اللواء عثمان بالضبّاط المُدرّبين، وأشاد باحترافيّتهم في التّدريب، ووجّه لهم التوجيهات والإرشادات المُناسبة بغية حسن إعداد المتمرّنين
11/12/2024
صدر عن المديـريّة العامّـة لقوى الأمـن الدّاخلـي ـ شعبة العلاقات العامّـة :البلاغ التّالي .سيقوم خبراء من مكتب المتفجرات بتفجير وتلف قذائف وأجسام متفجّرة في حقل تفجير وطى الجوز اعتباراً من السّاعة 08،00 من يوم غدٍ الخميس 12/12/2024 ولحين الانتهاء، ومن المتوقّع أن يُسمع في المكان ومحيطِه أصوات انفجارات متعدّدة .لذلك، يُرجى من المواطنين أخذ العِلم وعدم الاقتراب من المكان المذكور، حفاظًا على سلامتهم
11/12/2024
صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّة :البلاغ التّالي .في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة الأمنيّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة لمكافحة آفة المخدّرات :نتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قام بها مكتب مكافحة المخدّرات المركزي، تم التوصل الى أن المدعو ر. س. (مواليد عام 1960، لبناني) – .وهو من أصحاب السوابق في تجارة وترويج المخدّرات، قد عاود نشاطه في هذا المجال :كما تبيّن انه يقوم بإيواء أحد المطلوبين للقضاء بجرائم قتل، ونقل أسلحة، وسرقة، وإطلاق نار، ويدعى ه. م. (مواليد عام 1998، لبناني) – .كذلك تمكنت عناصر هذا المكتب من تم تحديد السيارات التي ينتقل بها كل منهما .بناء عليه، وبعد التنسيق بين المكتب المذكور والمجموعة الخاصة في وحدة الشرطة القضائية، ألقت احدى دوريات هذه المجموعة القبض عليهما في محلة حراجل .أجري المقتضى القانوني بحقهما من قبل مكافحة المخدّرات المركزي، بناء على إشارة القضاء المختص
11/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد ان حصلت عدة عمليات سرقة دراجات في مدينة صيدا ومحيطها، كثّفت مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي إجراءاتها، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصلت الى تحديد هويات أفراد إحدى العصابات التي تنشط في هذا المجال، وهم كل من: م. ع. (مواليد عام 2004، لبناني) غ. م. (مواليد عام 1990، عرب رحل) خ. م. (مواليد عام 2004، لبناني) م. س. أ. (مواليد عام 1987، لبناني) بتاريخ 26-11-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة، تمكنت قوة من هذه المفرزة من توقيفهم. باستماعهم، اعترفوا بإقدامهم على سرقة أكثر من /20/ دراجة آلية من مدينة صيدا وجوارها، كما أفاد الأخير بتفكيك الدراجات وإعادة تركيبها. أودع الموقوفون القطعة المعنية للتوسع بالتحقيق معهم، بناء على اشارة القضاء المختص.
10/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية، وبنتيجة الجهود الميدانية والاستعلامية التي تقوم بها القطعات المختصة في شعبة المعلومات، توصلت الى تحديد هوية مروجَي مخدّرات ينشطان ضمن محافظة جبل لبنان، وهما كل من: د. ص. (مواليد عام 2001، لبناني) ي. د. (مواليد عام 2000، سوري) على الاُثر، أعطيت الاوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما ومراقبتهما تمهيدًا لتوقيفهما. بتاريخ 6-12-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهما بالجرم المشهود اثناء قيامهما بترويج المخدّرات في محلة الدكوانة قرب مستديرة الحايك على متن سيارة نوع “نيسان” لون ابيض، وبتفتيشهما والسيارة، عثرت عناصر الدورية على: /20/ مظروفًا من مادة الماريجوانا زنتها حوالى /168/ غ / 3 / مظاريف من مادة حشيشة الكيف /10/ علب بلاستيكية من مادة الباز زنتها حوالى /120/ غ كبسولة من مادة الكريستال ميث /100/ حبة مخدّرة نوع “ترامادول” / 6 / حبوب مخدّرة نوع “MD” / 3 / عبوات زجاجية ملوّنة على شكل غليون تستخدم في تعاطي المخدّرات هاتف خلوي عدد/2/ ومبلغ مالي عبارة عن /665/ $ و/1,270,000/ ل.ل. مبلغ مالي مزيّف وقدره /1000/ دولار أميركي من فئة المئة دولار بالتحقيق معهما، اعترفا بما نسب اليهما لجهة قيامهما بترويج المخدّرات والعملة المزيّفة في العديد من مناطق محافظة جبل لبنان. تم حجز السيارة عدليا، وأجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على اشارة القضاء المختص.
10/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحد من جرائم ترويج المخدرات وتعاطيها وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت حول قيام شخصَين بترويج المخدرات على متن دراجة آلية. على أثر ذلك، باشرت دوريات المفرزة بإجراءاتها الاستعلامية والميدانية لتحديد المتورّطين. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، تمكّنت من تحديد هويّتَيْهما، وهما: ع. ي. (من مواليد عام ۲۰۰۱، سوري) بحقه مذكرة توقيف بجرم تجارة اسلحة. م. ش. (من مواليد عام ١٩٩٦، لبناني) بتاريخ ٤-١٢-٢٠٢٤ وبعد رصد ومراقبة دقيقة، أوقفتهما دورية من مفرزة استقصاء بيروت بالجرم المشهود في محلة الطيونة أثناء قيامهما بترويج المخدِّرات على متن دراجة آلية نوع “هاوجيو” لون أسود وأحمر دون لوحة. بتفتيشهما، عُثِرَ بحوزتهما على مسدّسَين حربيَّين، مبلغ من العملة اللبنانية والدولار الأميركي، وكمّيّة من المخدِّرات معدة للتّرويج على الشكل التالي: /27/ علبة بلاستيكية بداخلها /76/غ من مادة الكريستال. /6/ علب بلاستيكية بداخلها كل علبة غرام من مادة الباز. /4/ أكياس نايلون بداخلها /4/ حبات كبيرة من حشيشة الكيف. /4/ أكياس نايلون بداخلها مادة الماريجوانا. /4/ أنابيب زجاجية نوع ketamine. /3/ علب بلاستيكيّة بداخلها /4/غ من مادة الكوكايين. ظرفَين بداخلهما /10/ حبات tramal و/10/ حبات tramadol. كيس بداخله /20/ حبة كبتاغون. /5/ أكياس بداخلها /64/ حبة منوّعة بين ألوان: أزرق، زهر، باج، رمادي، وأزرق غامق. بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة إقدامهما على ترويج المخدِّرات. أجري المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
9/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمـن الدّاخلـي ـ شعبة العلاقات العامّـة البـلاغ التّالـي بتاريخ 24-11-2024 عُثِر، في وادي تنّورين، على سيّارة نوع داتسون محترقة، بداخلها جثّة محترقة خلف المقود، كما عُثِرَ بالقرب من السّيّارة، على بيان قيد إفرادي باسم: (ي. ن. من مواليد العام 1967 لبناني)، ووكالة بيع أنقاض سيّارة. وقد شاع الخبر، بدايةً، أنّ الحريق نتج عن حادث سير تعرّض له المدعو (ي. ن.) وتسبّب بوفاته باشرت قطعات المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها اللّازمة لكشف ملابسات الحادثة، وقد أدّى الكشف على موقع السيّارة المحترقة والتّحقّق من وجود بيان القيد ووكالة بيع السيّارة خارجها، إلى إثارة الشكوك بأنّ الحريق مفتعل، وباستيضاح عددٍ كبيرٍ من الشّهود، تبيّن أنّ الجثّة المحترقة في السيّارة لا تنطبق على المدعو (ي. ن.) لجهة الحجم ومن خلال المتابعة التقنية والفنّيّة التي قامت بها شعبة المعلومات، تمكّنت من التّوصّل إلى معطيات مؤكّدة أنّ المدعو (ي. ن.) لا يزال على قيد الحياة. وأنّه غادر موقع الحريق على متن سيّارة مستأجرة نوع “كيا” باتّجاه محافظة جبل لبنان، حيث توارى عن الأنظار أعطيت الأوامر للقطعات المختصّة للعمل على تحديد مكان وجود المشتبه به (ي. ن.)، وتوقيفه، بالتّنسيق مع القضاء المختص بتاريخ 29-11-2024، ومن خلال المتابعة الدّقيقة، وبعد أن تمّ تحديد مكانه، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة في عملية مداهمة منزله في محلّة سنّ الفيل بالتّحقيق معه، أفاد أنّه يحمل الجنسيّة الكنديّة، وقد حضر إلى لبنان بتاريخ 12-10-2024، وأنّه خطّط، مسبقًا، لعمليّة تزوير قيود وفاته، للاستفادة من تأمين على حياته بقيمة خمسمائة ألف دولار كندي، ومن تأمين على سفره إلى لبنان بقيمة مائة ألف دولار كندي، بعد أن حدّد المستفيدَتَين من التّأمين وهما شقيقته وابنته، المقيمتان في كندا. وقام بسرقة جثمان أحد الأشخاص من مدافن بلدته تنورين، ووضعه في سيّارة قديمة العهد، كان قد اشتراها لهذه الغاية، ثم سكب عليها مادّة البنزين وأضرم فيها النّار، قبل أن يدفعها إلى منحدر. بعدها وضع على مقربةٍ منها بيان قيده ووكالة البيع، ليوهم الأجهزة الأمنيّة وأبناء بلدته بوفاته. وقد توارى عن الأنظار في غرفةٍ استأجرها في سنّ الفيل. كما اعترف أنّه سبق أن اشترى مدفناً له في بلدة شاتين – قضاء البترون، ودوّن عليه اسمه بالعربيّة والأجنبيّة ليرسل صورة عنه إلى ذويه لاستثمارها في موضوع الاستفادة من بوليصتَي التّأمين وسُلّمت الجثّة إلى ذويها لإعادة دفنها وفقاً للأصول (DNA) تمّ التّأكّد من أن الجثّة المحترقة تعود للمتوفى (ج. س.)، وذلك من خلال الفحوصات المخبريّة اللّازمة وفحص عيّنات الحمض النّووي أودع الموقوف (ي. ن.) القضاء المختص، عملاً بإشارته
8/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي في إطار المتابعة التي تقوم بها قطعات المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليّات السّرقة والاحتيال، وبعد أن ورد عدّة شكاوى من مواطنين حول تعرّضهم لعمليّات احتيال يقوم بها أحد الأشخاص منتحلًا صفة أمنيّة، بأسماء وهميّة، بحيث يقوم بإبلاغهم بوجود محاضر ضبط بحقّ سيّارات عائدة لهم أو أخرى يقودونها، ويوهمهم بأنّه يمكنه دفع الرسوم المتوجبة عليهم، ثم يطلب إليهم إرسال المبالغ له عبر شركات تحويل الأموال، وبأسماء مختلفة بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات التي قامت بها شعبة المعلومات، تمكّنت قطعاتها المختصّة من تحديد هويّتَي مشتبه بهما بتنفيذ عمليّات الاحتيال المذكورة أعلاه، وهما م. ح. (من مواليد العام 1992، لبناني) أ. ب. (من مواليد العالم 1974، لبناني) بتاريخ 4-12-2024، وبنتيجة المتابعة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفهما بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسب إليهما. فتبيّن أنّ الثاني هو من كان يقوم بإيهام الضّحايا بأنّه ضابط في قوى الأمن الدّاخلي، فيطلب إليهم تحويل الأموال له لتسديد محاضر الضّبط بحقّهم، وأنّه نفّذ عددًا كبيرًا من عمليّات الاحتيال المذكورة، طالت العديد من المواطنين، بمساعدة الموقوف الأوّل، الذي كان يقوم باستلام الحوالات الماليّة، بعد تأمين أرقام هاتفيّة للثاني، للتّواصل، من خلالها، مع الضّحايا. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، بناءً على إشارة القضاء المختصّ إنّ المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، تحذّر المواطنين الكرام من الوقوع ضحيّة مثل هذه الأعمال الاحتياليّة، وتؤكّد أنّ المراجعات التي تختصّ بمحاضر مخالفات السّير، تتمّ، حصرًا، عبر مراكز قوى الأمن الدّاخلي مُنظِّمة هذه المحاضر
8/12/2024
صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّة :البلاغ التّالي في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة السيارات من مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معلومات لدى مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدولية في وحدة الشرطة القضائيّة حول إقدام أحد الأشخاص على استئجار سيّارتين نوع كيا “سبورتاج” من مكتبين لتأجير السيّارات فيجبل لبنان، وتعطيل جهاز التعقّب العائد لهما، وتواريه عن الأنظار. وهو يُدعى و. غ. (مواليد 1986، لبناني) من أصحاب السوابق – بتاريخ 01/12/2024، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر المكتب، تمّ تحديد مكان تواجده، وتوقيفه في فردان بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، وأنّه قام بتسليم السيّارتين بعد أن استأجرهما إلى أشخاص آخرين من أصحاب السّوابق -العمل جارٍ لتوقيفهم-. وأضاف أنه كان بصدد استئجار عدد أكبر من السيّارات، وسرقتها بالطريقة عينها أجري المقتضى القانوني بحقّه، بناء على إشارة القضاء المُختصّ
6/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة :البلاغ التّالي في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم، لا سيّما تلك المُتعلّقة بالسرقات على اختلاف أنواعها، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي في خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان، عن إقدام مجهولين على سرقة محتويات منازل ومحال في النبطية مستغلّين نزوح أصحابها :أعطيت الأوامر لدوريات المفرزة للقيام بتحرياتها، ومعرفة هويّة الفاعلين وتوقيفهم. وبتاريخ 12/11/2024، تم تحديد هويّة أحدهم، ومكان إقامته في أحد فنادق بلدة المروانيّة، حيث تبيّن أنه يُدعى م. ع. (مواليد عام 1998، سوري) – .وبعد استدراجه إلى مدينة صيدا من قبل دورية من المفرزة بنفس التاريخ، تم توقيفه بكمين محكم، وضبط بحوزته /27،4/غ. من مادة حشيشة الكيف، وبندقية صيد، و”بخّاخ” رذاذ الفلفل، وصاعق كهربائي، وأداة حديديّة “بونيا”، وساطور، ودفترَي لف وحقيبة أدوات .بالتحقيق معه، اعترف بإقدامه على سرقة محتويات منازل ومحال في مدينة النبطية أثناء العدوان الإسرائيلي. كما اعترف أنّ: س. أ. ح. (مواليد عام 1999، مكتوم القيد)، وع. ز. (مواليد عام 2003، مكتوم القيد) يقومان بدورهما بالسرقة في مدينة النبطية مستغلّين ظروف الحرب .بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر المفرزة، تبين أنّ المذكورين موجودان في ثانوية “حارة صيدا الرسمية” بصفة نازحين، وينطلقان منها إلى مدينة النبطية بشكل متكرّر لتنفيذ أعمال السرقة بتاريخ 13/11/2024، تمكنت إحدى الدوريّات من توقيفهما في المدرسة المذكورة، وضبطت مع الثاني مسدّسًا تركي الصنع مع ممشط داخله /7/ طلقات، وجعبة سوداء. بالتحقيق معهما، أقرّا بإقدامهما على سرقة محتويات منازل ومحال في مدينة النبطية. كما اعترفا على اسمين آخرين زعما أنّهما قاما أيضًا بسرقات مشابهة في النبطية، وهما كلّ من ع. ط. (مواليد عام 2005، لبناني) – ق. ف. (مواليد عام 2004، لبناني) – .بنتيجة المتابعة، تبيّن أنّ هذين الأخيرين موجودان في “ثانوية البنات” في صيدا بصفة نازحين أيضًا، حيث تم توقيفهما بالتاريخ ذاته، وضبط بحوزتهما /30/غ. من مادة حشيشة الكيف وورق لف، واعترفا بتعاطي المخدرات .أجري المقتضى القانوني بحقّهم، بناء على إشارة القضاء المختصّ
6/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللبنانية، كثفت القطعات المختصة جهودها الميدانية والاستعلامية للعمل على تحديد أماكن تواجدهم بغية توقيفهم. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد مكان تواجد أحد المطلوبين للقضاء بموجب مذكرة توقيف بجرم الإتجار بالبشر، ويدعى: ب. م. (مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني) كما تبيّن أنه أحد أفراد عصابة أقدمت على خطف شبان من محلة ببنين بعد ايهامهم بإمكانية تهريبهم بطريقة غير شرعية عبر البحر، ليعمدوا بعدها إلى طلب فدية مالية من ذويهم لقاء تركهم. بتاريخ 28-11-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في محلة ببنين. أجري المقتضى القانوني بحقه، وسلم إلى القطعة المعنية بناء على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف متورطين آخرين.
5/12/2024