صَـدَرَ عن المديريَّة العامَّة لقـوى الأمـن الدَّاخلي ـ شعبة العلاقات العامَّة :مـا يلــي السَّاعة 11،00 من تاريخ 28/11/2024 سيُعقد في مجلس النّواب جلسةٌ تشريعيّة عامّة لإقرار مشاريع القوانين المُدرجة على جدول الأعمال لذلك، سيتم إخلاء وإقفال شارع المصارف كليًّا طيلة فترة انعقاد الجلسة، اعتبارًا من السّاعة 7:00 صباحًا من التاريخ المذكور، وحتى الانتهاء .يُرجى من المواطنين أخذ العلم، وعدم ركن السيّارات في الشارع المذكور، والتّقيّد بإرشادات وتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وبالإشارات التّوجيهيّة الموضوعة في المكان، تسهيلًا لحركة السّير ومنعًا للازدحام
27/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة :البلاغ التّالي بتاريخ 16-11-2024، ادّعى المدعو (ع. ش. من مواليد عام ۱۹۸۰، لبناني) مدير أحد المحال المعد لبيع الألبسة في محلة النبعة ضد مجهول بجرم سرقة مبلغ /7065/ دولارًا أميركيًّا و/40،000،000/ ليرة لبنانية من داخل المحل :بنتيجة المتابعة الفورية التي قامت بها قطعات قوى الأمن الداخلي، تبيّن أن المشتبه به بعملية السرقة والذي توارى عن الأنظار بعد حصول السرقة هو العامل في المحل المدعو ا. ح. (من مواليد عام ۱۹۸۷، سوري الجنسية) – .ومن خلال الاستقصاءات والتحرّيّات التي قامت بها شعبة المعلومات، توافرت معطيات حول قيام الأخير بالتحضير للفرار خارج الأراضي اللبنانية إلى سوريا عبر أحد المعابر غير الشرعية في منطقة الشمال بالتاريخ ذاته، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت احدى دوريات الشعبة من رصد المذكور في محلة وادي خالد وتوقيفه قبل مغادرة الأراضي اللبنانية، وضُبِطَ بحوزته مبلغ مالي قدره /5385/ دولارًا أميركيًّا و/1،830،000/ ليرة لبنانية و/4000/ ليرة سورية بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة سرقة المبلغ المضبوط بحوزته من محل الألبسة الذي يعمل فيه في محلة النبعة تم تسليم المبلغ المضبوط لصاحب المحل، وأجري المقتضى القانوني بحق (ا. ح.) وأودع المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء المختص
27/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة :البلاغ التّالي في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تهريب الأشخاص بطريقة غير شرعية، أعطيت الأوامر لشعبة المعلومات للعمل على تكثيف المراقبة على المسالك التي يُحتَمَل عبور الأشخاص الذين يدخلون بطريقة التهريب إلى الأراضي اللبنانية، وتوقيفهم، وإجراء المقتضى القانوني بحقهم :بتاريخ 24/11/2024، وبنتيجة عمليات المراقبة التي قامت بها دوريات الشّعبة، اشتبهت إحداها بـ “فان” للرّكاب نوع “هيونداي” في محلة العبدة يستقلّه عدد من الأشخاص، حيث تمّ توقيفه وسائقه المدعو ع. م. (مواليد عام ۱۹۷۹، لبناني) المُهرّب – كما أوقفت على متنه /20/ شخصًا من الجنسيّة السوريّة بجرم الدخول خلسة إلى الأراضي اللبنانية .تم تسليم جميع الموقوفين و”الفان” إلى القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهم بناءً على إشارة القضاء المختص
27/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة البلاغ التّالي: تلقّى أحد الضباط اتصالاً على رقمه الخاص أعلمه المتصل خلاله أنه من جيش العدو الإسرائيلي وأبلغه بضرورة إخلاء منزله الكائن في سبلين والابتعاد عنه لمسافة /500/ مترًا كونه سيتم قصف المنزل. على أثر ذلك، أعطيت الاوامر للقطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي لتحديد مصدر الخبر والتحقُّق من صحّته. بنتيجة المتابعة التقنية والتحليلية التي قامت بها شعبة المعلومات، تم تحديد هوية المتورّط في الاتصال المشبوه وهو القاصر: ا. ع. (من مواليد عام ٢٠١٥، لبناني) بتاريخ 25-11-2024، تم استدعاء القاصر للتحقيق معه واستماع إفادته بحضور والدته المدعوة (ه. ش. من مواليد عام ١٩٨٣، لبنانية)، حيث صرّح أنه أثناء وجوده في مدينة طرابلس في منزل زوجة والده برفقة شقيقه البالغ من العمر /14/ سنة، وخلال قيامه باللهو مع شقيقه وابن زوجة والده القاصر وصديقه، وردت إلى أذهانهم فكرة الاتصال بأحد الأرقام والادعاء أمام المتلقي أن المتصل من جيش العدو الإسرائيلي وإبلاغه وجوب إخلاء المنزل قبل أن يتم قصفه، حيث قاموا باختيار رقم عشوائي والاتصال به، والطلب منه إخلاء منزله دون معرفتهم بهوية صاحب العلاقة أو طبيعة عمله. أجري المقتضى القانوني بحقه، وتعهّد بعدم تكرار ذلك بعد إفهامه خطورة الفعل الذي قام به. إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تُحّذِّر مجددًا من الإقدام على فبركة أي معلومات تثير الذعر والهلع بين المواطنين، خاصة في ظل الظروف التي تمر بها البلاد، ولن تتوانى عن اتخاذ الاجراءات القانونية بمن يثبت تورّطه بهذه القضايا.
26/11/2024
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة البلاغ التّالي: بتاريخ 2024-11-20، ادعى مواطن لبناني أن والده المدعو (ر. أ. س. من مواليد عام ١٩٥٨، لبناني) قد غادر منزله الكائن في محلة سلفايا بتاريخ 19-11-2024 على متن سيارته نوع “مرسيدس” لون فضي ولم يَعُد، علمًا بأن هاتفه مغلق وهو لا يعاني من أية أمراض عقلية وليس على خلاف مع أحد. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي بإجراءاتها لكشف ملابسات القضية. وبنتيجة المتابعة التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات، عَثَرَت في محلة عاليه على سيارة المرسيدس العائدة للمفقود، ولا يوجد أحد بداخلها وأبوابها مفتوحة ومفاتيحها بداخلها. بنتيجة المتابعة التقنية التي قامت بها الشعبة، تبيّن أنه عند الساعة ١٦،١٦ من تاریخ 19-11-2024، حضر شخص مجهول على متن السيارة المذكورة وركنها على جانب الطريق ثم ترجّل منها وغادر المحلة. ومن خلال الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد مكان تواجد الشخص الذي كان على متن السيارة وهو: ا. ح. (من مواليد عام ٢٠٠٤، سوري) بتاريخ 20-11-2024، نفّذت دوريات شعبة المعلومات مداهمة لمنزل الأخير وتمكّنت من توقيفه. بالتحقيق معه، اعترف بدخول الأراضي اللبنانية خلسة، وأنه أقدم على قتل (ر. أ. س.) في أحد أحراج بلدة بحمدون بواسطة حجر بعد ضربه عدة مرات على رأسه حتى فقد وعيه والدماء نزفت من رأسه، وغادر على متن سيارة المغدور إلى محلة عاليه حيث قام بركنها في المكان الذي ضُبِطَت فيه ثم غادر إلى منزله. بعد الدلالة على مكان حصول جريمة القتل، تم العثور على الجثة وجرى تكليف الأدلّة الجنائية وطبيب شرعي للكشف عليها. أجري المقتضى القانوني بحق (أ. ح.)، والتحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
26/11/2024
صـدر عـن المديريّـة العامّـة لقوى الأمـن الـدّاخلـي _ شعبـة العلاقـات العامّـة البلاغ التّالي: أطلقت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بتاريخ 11-11-2024 حملة أمنية، وذلك للحد من الجرائم والاشكالات ولاسيما تلك التي تنفذ بواسطة الدراجات الآلية. وقد أسفرت هذه الحملة حتى تاريخه عن: توقيف /65/ شخصاً بجرائم مختلفة. حجز /560/ دراجة آلية مخالفة. حجز /78/ سيارة مخالفة. كذلك تم تنظيم /1021/ محضراً بمخالفات متنوعة. وتأتي هذه الحملة بهدف الحِفاظ على الأمن وحماية المواطنين وبخاصةٍ من عمليات السّلب بقوّة السّلاح وأعمال السّرقة والنّشل. إن قوى الأمن الداخلي مستمرّة في خدمة المواطنين وحمايتهم رغم كل الظروف والمصاعب التي تمرّ بها البلاد.
25/11/2024
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بناء على إشارة القضاء المُختصّ، صورة الموقوف: ز. ش. (مواليد عام 2003، لبناني) الذي أقدم على تقاضي مبالغ مالية من عدد من الأشخاص والجمعيات، مقابل تأمين فرش وحرامات للنازحين، وتوارى عن الأنظار. وتطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحيّة أعماله وتعرّفوا إليه، الاتّصال بمفرزة بعبدا القضائيّة على أحد الرّقمين: 921115 – 05 أو 922173 – 05 أو الحضور شخصيًّا تمهيدًا لاتّخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
23/11/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانيّة، ولا سيّما تلك المتعلّقة بالسّرقة والنّشل والسّلب، وضمن سياق الخطّة التي وضعتها مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت للحدّ من هذه الجرائم، وعلى أثر ادّعاء تقدّم به أحد المواطنين لدى فصيلة رأس بيروت، بتاريخ 12-11-2024، ضد شخصَين مجهولَيْن يستقلّان درّاجة آليّة أقدما على تهديده بواسطة مسدّسٍ حربي، وسلبا منه مبلغًا ماليًّا، وهاتفه الخلويّ، وذلك أثناء مروره على متن سيّارته في محلّة الروشة / طلعة “دبيبو”. أعطيت الأوامر إلى عناصر المفرزة بغية القيام بإجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة، وكشف الفاعلين وتوقيفهم. بتاريخ 13-11-2024، توافرت معلومات لدى دوريّة من المفرزة حول تواجد أحد المشتبه بهما في محلّة الرّملة البيضاء، حيث تمّ توقيفه، بعد رصد ومراقبة دقيقة، وتبيّن أنه يُدعى: م. ح. (مواليد عام 2005، فلسطيني) بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وعن مكان وجود أشخاص آخرين يقومون بعمليات سلب ونشل وسرقة. من خلال الاستقصاءات والتحريّات، جرى توقيف جميع أفراد العصابة، وهم كلٌّ من: ب. م. (مواليد عام 2001، مكتوم القيد) ح. س. (مواليد عام 2008، سوري) ع. م. (مواليد عام 2008، سوري) د. ح. ح. (مواليد عام 2009، سوري) ع. ش. (مواليد عام 2003، سوري) وقد حضر المُدّعي إلى مركز الفصيلة المذكورة وتعرّف إلى الأوّل والثّاني وادّعى عليهما بجرم تهديد وسلب. كما ادّعى مواطنٌ آخر ضدّ الموقوف (ح. س.) بجرم سلبه دراجته الآليّة. أحيل الموقوفون إلى المرجع المعني، للتّوسّع بالتّحقيق معهم، عملاً بإشارة القضاء المُختصّ.
22/11/2024
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بناء على إشارة القضاء المُختصّ، صورة الموقوف بجرائم نصب وانتحال صفة، المدعو: – ه. ح. (مواليد عام 1979، لبناني) الذي أقدم على انتحال صفة طبيب مقيم في الولايات المُتّحدة الأميركية من بلدة كامد اللوز البقاعية، حيث يتّصل بضحاياه مستخدمًا تطبيق الـ “واتساب” ومُصرّحًا أنه قادم إلى لبنان، وهو بحاجة لمبلغ ماليّ مُعين، سيقوم بإعادته ريثما يصل إلى قريته. عندها، يعمد ضحاياه إلى تسليم المبلغ المطلوب إلى أحد الأشخاص المُرسلين من قبله، ويتوارى عن الأنظار. وتطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحية أعماله وتعرّفوا إليه، الاتّصال بمفرزة زحلة القضائيّة على أحد الرّقمين: 807063/08 أو 806523/08، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
21/11/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة :البــــــلاغ التّالــــــي في سياق المُتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات تهريب المخدرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة لمكافحة تلك الآفة على جميع الأراضي اللبنانيّة، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي حول قيام أحد المطلوبين بالتحضير لإرسال شحنة مخدّرات من لبنان إلى قبرص بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، تم ضبط الشحنة أثناء التحضير لشحنها، وهي عبارة عن “فرن مناقيش”. وبعد الكشف عليه، عُثِرَ بداخله على كمية /28/ كلغ من حبوب الكبتاغون المخدِّرَة : بعد المتابعة، توصّلت عناصر هذا المكتب إلى تحديد مكان صاحب الشحنة، حيث تمّ توقيفه بكمين مُحكم، وتبيّن أنّه يُدعى ج. ع. (مواليد عام 1957، لبناني) * وهو مطلوب للقضاء بجرم مخدرات، ويعمل في مجال الحدادة والتلحيم. وبعد مداهمة منزله ومشغله، تم ضبط كمية أخرى من حبوب الكبتاغون المخدرة بزنة /25/ كلغ، كان يُحَضِّر لتهريبها عبر فرن آخر، وبلغت الكمية الاجمالية للكبتاغون المضبوط حوالي 300 ألف حبة أجري المقتضى القانوني بحقه، وخُتِمَ المشغل بالشمع الأحمر، وضُبِطَت سيارته، وتم تعميم بلاغ بحث وتحرٍّ بحق أحد معاونيه، بناءً على إشارة القضاء المختص
21/11/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 28-10-2024، شبّ حريق كبير في محلة نابيه – المتن الشمالي، أدّى إلى حرق مساحات واسعة من الأحراج والأشجار وبعض المنازل، ما ألزم عائلات عديدة إلى اخلاء منازلهم وإخلاء المدارس المجاورة في المنطقة بناءً لطلب الدفاع المدني، وذلك حفاظًا على السلامة العامة، ولم يتمّ إخماد الحريق إلا بعد عدة أيام. على الفور، باشرت مفرزة الجديدة القضائية في وحدة الشرطة القضائية بالاستقصاءات والتحرّيات المكثّفة، بغية كشف ملابسات وخلفيّات ما حصل، توصّلت من خلالها إلى الاشتباه وتوقيف كل من السوريين: ا. ح. (من مواليد عام ۱۹۸۸) ح. أ. (من مواليد عام ۱۹۹۷) ب. خ. (من مواليد عام 2005) م. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦) وضبطت بحوزتهم منشارَين للحطب. وبالتحقيق معهم، اعترفوا بإقدامهم على التحطيب والتشحيل في حرج نابيه دون تراخيص قانونية، وأنهم أشعلوا النار من أجل تحضير القهوة، وليس بقصد افتعال أي حريق. أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا القطعة المعنية بناءً على إشارة القضاء المختص.
20/11/2024
صــدر عـــن المديريّة العامّة لقــوى الأمــن الدّاخلي _ شعبة العلاقـات العامّة البـــلاغ التّالــــي: في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليّات تهريب المخدّرات، من وإلى لبنان، وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة الأمنيّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة، الهادفة الى مكافحة آفة المخدّرات على جميع الأراضي اللّبنانية. ومن خلال التّنسيق بين مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في الوحدة المذكورة والمديريّة العامّة لشؤون المخدّرات والمؤثرّات العقليّة في العراق، وذلك بعد صدور بلاغات عن “منظمّة الإنتربول” وعن مجلس وزراء الدّاخلية العرب بحق المدعو: – د. ا. (من مواليد عام ١٩٨٧، عراقي الجنسية)، وهو يعتبر من أخطر تجّار ومهربي مادّة “كريستال ميث” (مادّة تصنّف كأخطر أنواع المخدّرات المصنّعة) في العراق، والذي تبيّن تواجده في لبنان. نتيجة المتابعة الحثيثة، وبعد عملية مراقبة دقيقة، توصلت دوريّة من المكتب المذكور إلى تحديد مكان تواجده في أحد الفنادق في محلّة الحمراء -بيروت، حيث داهمته وعملت على توقيفه. أجري المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
19/11/2024