صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف المتورطين بتجارة وترويج المخدّرات، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت حول قيام مجهول بترويج المواد المخدّرة في محلة الطيونة. نتيجة التحريّات والاستقصاءات المكثفّة، توصلت هذه المفرزة الى تحديد هويته، ويدعى: م. ز. (مواليد عام 1976، لبناني) بتاريخ 22-01-2025، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات مفرزة استقصاء بيروت من توقيفه بالجرم المشهود في محلة الطيونة أثناء قيامه على متن دراجة آليّة -تم ضبطها- بترويج وبيع المخدرات للمدعو: م. ع. (مواليد عام 1985، لبناني) بتفتيش الأول والدرّاجة، تم ضبط كمية من المواد المخدّرة المُعدّة للترويج، وهي عبارة عن: /٣٢/ كيس نايلون شفّاف بداخل كلّ كيس حوالي /16،4/غ. من مادة السالفيا مبلغ /5912/ دولار أميركي، و /6،650،000/ ليرة لبنانية. أودعا مع المضبوطات القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناء على إشارة القضاء المختصّ.
23/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار العمليات النوعية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف المتورّطين بها، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولَين بترويج المخدرات في حلبا ومحيطها. أعطيت الأوامر للقطعات المختصة للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّتيهما، وتوقيفهما. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات، تبيّن أنّهما يُدعيان: ع. م. (من مواليد عام ۲۰۰۰، سوري) ع. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۳، سوري) بتاريخ 18-1-2025، وبعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهما بالجرم المشهود في محلة مفرق كوشا- حلبا على متن دراجة آلية لون نبيذي. بتفتيشهما والدراجة، عُثِرَ على حوالي /2000/ حبة مخدرة نوع كبتاغون، كمية من الماريجوانا موضبة داخل أكياس، كمية من المواد الأولية التي تُستَخدَم في صناعة مادة الكوكايين، ذخائر حربية، ومبلغ مالي مزيّف. بالتحقيق معهما اعترفا بما نسب اليهما لجهة قيامهما بترويج المخدرات لعدد كبير من الزبائن في منطقة حلبا ومحيطها. أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
23/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية وملاحقة المتورّطين بها وتوقيفهم، توافرت معلومات حول نشاط إحدى مروّجي المخدرات والخطف وعمليات التزوير في منطقة عكار. على الفور باشرت القطعات المختصة بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديدها وتوقيفها. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت شعبة المعلومات لكشف هويتها وتدعى: م. ج. (من مواليد عام 1993، لبنانية) المعروفة باسم “سيدة”، ويوجد بحقها /4/ مذكرات عدلية بجرائم خطف. بتاريخ 19-01-2025 وبعد عملية مراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من رصدها على متن بيك أب نوع “تويوتا تاكوما” لون صحراوي دون لوحات وذات زجاج حاجب للرؤية في محلة مفرق كوشا، حيث تم تنفيذ كمين محكم وجرى توقيفها. بتفتيشها والبيك أب، ضبط بحوزتها بطاقتَي هوية مزوّرتَين تستخدمهما أثناء التنقل، بالإضافة إلى بطاقة هوية عائدة لابنتها تبين أنها مزورة أيضًا. أجري المقتضى القانوني بحقها، وأودعت مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص.
23/1/2025
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية. بتاريخ 20-01-2025، ادعت مواطنة لدى فصيلة أنطلياس في وحدة الدرك ضد مجهول، بجرم سرقة مبلغ /16،700/دولار أميركي من داخل خزنة من منزل والدها في محلة ضبية-ذوق الخراب. بنتيجة الاستقصاءات التحريات التي قامت بها الفصيلة، تمّ الاشتباه بالمدعو: ر. ع. (من مواليد عام ١٩٩٩، سوري الجنسية) تم استدراجه إلى الفصيلة، وبالتحقيق معه، اعترف بإقدامه على السرقة، وأن المسروقات موجودة داخل منزله في محلة الدورة، حيث انتقلت دورية من الفصيلة إلى مكان سكنه وعملت على ضبط المال. أجري المقتضى القانوني بحقه، وجرى تسليم المبلغ المضبوط إلى المدعية، بناءً على إشارة القضاء المختص.
23/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في سياق المُتابعة المُستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات تهريب المخدّرات وتوقيفهم، ومُكافحة تلك الآفة على جميع الاراضي اللبنانية، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشرطة القضائية حول قيام عصابة بتوزيع المخدّرات على المروّجين، وجمع المبالغ المالية منهم. بعد المتابعة، تبيّن أن أفراد العصابة يتنقّلون من منزل إلى آخر في مناطق عدّة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّل المكتب المذكور إلى تحديد مكان تواجدهم في محلة بئر العبد، حيث قامت دورية بمداهمته وأوقفت إحدى أفراد العصابة، وتدعى: – ح. م. (مواليد عام 1999، سورية) وبتفتيش المنزل، تم العثور على: كمية من حشيشة الكيف، وميزان حساس، وعلب بلاستيكية، وأكياس من النايلون تُستَخدَم في توضيب المخدّرات. باستماعها، اعترفت بالعمل في مجال الاتجار بالمواد المخدّرة. التحقيق مستمرّ بإشراف القضاء المختص، والعمل جارٍ لتوقيف جميع أفراد الشبكة.
22/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة السيارات من مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات سرقة سيارات نوع مرسيدس في منطقة طرابلس من قبل مجهول، كثّفت القطعات المختصة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المذكور وتوقيفه. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات الحثيثة، توصّلت الشّعبة إلى تحديد هويته وهو المدعو: – أ. س. (من مواليد عام ١٩٨٤، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم سرقة سيارات. بتاريخ 19- 01 -2025 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة التبانة. بتفتيشه، ضبط بحوزته مجموعة مفاتيح عائدة لسيارات نوع مرسيدس، كما تم ضبط سيارتين من النوع ذاته قام بسرقتها بتواريخ سابقة. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليات سرقة سيارات نوع مرسيدس من منطقة طرابلس مستخدماً المفاتيح التي ضبطت بحوزته. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأوقف وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.
22/1/2025
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات السّرقة، ولاسيّما سرقة الكابلات العائدة لشركة أوجيرو، وملاحقة المتورّطين بها وتوقيفهم. بعد رصدٍ ومتابعة، ومن خلال كمينٍ محكم في محلّة العبدة، تمكّنت دوريّة من مفرزة حلبا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة بتاريخ 17-01-2025 من توقيف كل من اللّبنانيّيَن: (أ. ك. من مواليد عام ١٩٩٣) (م. ق. من مواليد عام ١٩٨٤) على متن “بيك أب” من دون لوحات، وضبطت بحوزتهما /1320/ كلغ من النّحاس المستخرج من كابلات هاتفيّة مسروقة عائدة لشركة أوجيرو، إضافةً إلى ضبط /73/ حبّة كبتاغون. أحيل الموقوفان والمضبوطات إلى المراجع المختصّة، بناءً على إشارة القضاء.
22/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي على جميع الأراضي اللّبنانية لمكافحة الجرائم بمختلف أنواعها وملاحقة المتورّطين بها وتوقيفهم، وبعد ان ادّعى أحد المواطنين أن مجهولين دخلوا إلى منزله الكائن في بلدة الرمليّة – عاليه بواسطة الكسر والخلع، وسرقوا من داخله خزنة تحتوي على مبلغٍ مالي، مجوهرات وجوازات سفر، ولاذوا بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. على الفور، باشرت القطعات المختصّة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف المتورطين وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويَّتَيهما ومكان وجودهما، وهما: – و. ح (مواليد عام 1995، لبناني) – ع. ش (مواليد عام 1995، سوري) من أصحاب السّوابق، الأول بجرائم سرقة، مخدّرات، ضرب وإيذاء، وترويج عملة مزيّفة، والثاني بجرائم هوية مزوّرة وسكر ظاهر. بتاريخ 10-01-2025 وبعد متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصدِهما في بلدة قبر شمول، على متن سيّارة نوع نيسان ساني لون أبيض، حيث أوقفتهما وضبطت السّيّارة، من خلال كمينٍ محكم. كما تم ضبط أدوات تُستَخدَم في عمليّات السّرقة، إضافةً إلى كميّة من مادّة حشيشة الكيف، وجوازات سفر عائدة للمدّعي وعائلته. بالتّحقيق معهما، اعترقا بما نُسِبَ إليهما لجهة تنفيذهما عمليّة سرقة الخزنة من داخل المنزل المذكور في بلدة الرمليّة بواسطة الكسر والخلع مستخدمين قارص حديدي، إضافةً إلى سرقة بندقيَّتَي “كلاشنكوف” و”بومب أكشن”، ثُمَّ توجها بعدها إلى منطقة حرجية وفتحا الخزنة وتقاسما كل ما بداخلها من مبالغ ماليّة ومجوهرات. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص. من أصحاب السّوابق، الأول بجرائم سرقة، مخدّرات، ضرب وإيذاء، وترويج عملة مزيّفة، والثاني بجرائم هوية مزوّرة وسكر ظاهر. بتاريخ 10-1-2025 وبعد متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصدِهما في بلدة قبر شمول، على متن سيّارة نوع نيسان ساني لون أبيض، حيث أوقفتهما وضبطت السّيّارة، من خلال كمينٍ محكم. كما تم ضبط أدوات تُستَخدَم في عمليّات السّرقة، إضافةً إلى كميّة من مادّة حشيشة الكيف، وجوازات سفر عائدة للمدّعي وعائلته. بالتّحقيق معهما، اعترقا بما نُسِبَ إليهما لجهة تنفيذهما عمليّة سرقة الخزنة من داخل المنزل المذكور في بلدة الرمليّة بواسطة الكسر والخلع مستخدمين قارص حديدي، إضافةً إلى سرقة بندقيَّتَي “كلاشنكوف” و”بومب أكشن”، ثُمَّ توجها بعدها إلى منطقة حرجية وفتحا الخزنة وتقاسما كل ما بداخلها من مبالغ ماليّة ومجوهرات. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
22/1/2025
شيّعت قوى الأمن وبلدة الزعرورية بتاريخ اليوم 21-1-2025 المدير العام الأسبق لقوى الأمن الداخلي والرئيس السابق لرابطة قدماء القوى المسلّحة اللبنانية، اللواء عثمان خزاعي عثمان، الذي تولّى قيادة هذه المؤسسة من تاريخ 3-3-1983 ولغاية 1-7-1987 في مأتمٍ رسمي وشعبي، حضره إلى جانب عائلة الفقيد، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان على رأس وفد ضم كل من: قائد معهد قوى الأمن الداخلي وكالة العميد الإداري بلال الحجار، قائد الدرك الإقليمي وكالة العميد ربيع الخوري مجاعص، رئيس الإدارة المركزية وكالة العميد سليم عبدو، قائد وحدة شرطة بيروت وكالة العميد أحمد عبلا، قائد منطقة جبل لبنان الإقليمية العميد جوزاف مسلّم، عدد من ضباط قوى الأمن وممثّلين عن الأجهزة الأمنية، وفعاليات سياسية ومدنية. وبعد أن سُجّي جثمان الفقيد وتناوب على حراسته ثمانية ضبّاط وإقامة مراسم التشريفات على وقع معزوفة الموت، عزفته مجموعة من عناصر موسيقى قوى الأمن وتقدّمه حملة الأوسمة والأكاليل، كانت كلمة تأبين الفقيد ألقاها المدير العام اللواء عماد عثمان وهذا ما جاء فيها: بسم الله الرحمن الرحيم كل نفس ذائقة الموت، فالله تعالى ذكر هذه الآية في القرآن الكريم ليُخفف وطأة الموت على عباده…. نقف هنا اليوم لنودع عزيزاً وغالياً على قلوبنا وقلوب كل من عرفه. انه اللواء عثمان خزاعي عثمان، رحمة الله عليه، تاركاً وراءه مسيرة حافلة بالإنجازات وسيرة زاخرة بالعطاء والتضحية والمصداقية وإرثاً غنياً بخدمة الوطن. ان اللواء عثمان عثمان لم يكن ضابطاً لامعاً فحسب، بل كان نبراساً في الأمن واحقاق الحق وقدوة يحتذى به. فأنا شخصياً كان هو المثال الأعلى الذي دفعني لشرف الانتماء الى مؤسسة قوى الأمن الداخلي، عائلته الكبيرة. ولد اللواء عثمان عثمان عام ۱۹۲۸ في هذه الأرض الطيبة في بلدته الغالية علينا، الزعرورية، والتي كان يتغنى بها وبأبنائها الأكفاء. التحق في المدرسة الحربية بتاريخ 1-12-1949 وتخرّج منها برتبة ملازم بتاريخ 26-1-1954، وتدرج بالرتب حتى بلغ رتبة لواء بتاريخ 7-7-1984. مارس مهام عديدة ومختلفة في قوى الأمن الداخلي، ولمع اسمه لحنكته وصرامته في مكافحة الجريمة وملاحقة تجار الموت والمخدرات، حيث بات هاجسهم الأول. استلم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بتاريخ 3-3-1983 ولغاية 1-7-1987 رغم كل الظروف العصيبة التي كانت تعصف في لبنان، من حروب داخلية وانقسامات، فهو استطاع ان يحافظ على وحدة المؤسسة وتماسكها لتبقى موحدة في خدمة جميع اللبنانيين. شارك في العديد من الدورات والمؤتمرات، في لبنان والخارج، وحاز على العديد من التناويه والتهاني الخطية بالإضافة الى الأوسمة والميداليات التالية: وسام الاستحقاق اللبناني بدرجاته الأولى والثانية والثالثة والرابعة، الوسام التذكاري، وسام الأرز الوطني من رتبة فارس، وسام الأرز الوطني من رتبة ضابط، وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور، وسام الأرز الوطني من رتبة ضابط أكبر، وسام الحرب، وسام الجرحى، وسام جوقة الشرف درجة ضابط من رئيس جمهورية فرنسا، ميدالية الجدارة، وميدالية قوى الأمن الداخلي. لقد كان فقيدنا الغالي رَجُل انجازات لا مناصب، رجل تضحيات لا منافع شخصية، واجه صراعات وتحولات عديدة في مسيرته المهنية وظل وفياً لقسمه، متمسكاً بلبنان الواحد. فلك منا كل التقدير والعرفان، تحية لروحك الطاهرة، عِشتَ على الحق وتوفيت على الحق. أتقدّم بخالص العزاء والمواساة لعائلة الفقيد، ونسأل الله لهم الصبر والسلوان. وقد تليت الصلاة على جثمان الفقيد، ليوارى بعدها في الثرى. وتستمر عائلة الفقيد بتقبل التعازي اعتباراً من الساعة 15,00 ولغاية الساعة 19,00 من تواريخ: 22و23-1-2025 في منزل العائلة / حي القصيبة – الزعرورية. 25و26-1-2025 في Dune / فردان.
21/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: حصلت في الآونة الأخيرة، بين منطقتي جبيل وعمشيت ضمن محافظة جبل لبنان، عمليّات سرقة، ليلاً، وكان آخرها ليل تاريخ 2-1-2025، حيث أقدم مجهول على تنفيذ عمليتي سرقة منزل ومكتب. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها لكشف الفاعل. ومن خلال المتابعة والتّحريّات، تبيّن أنّ السّارق حضر على متن سيّارة نوع رينو لون أزرق. وقد تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّته ومكان وجوده، وتبيّن أنّه يُدعى: ش. ع. (من مواليد عام ١٩٦٩، لبناني) وهو من أصحاب السّوابق بجرائم السّرقة. وبتاريخ ١١-1-۲۰۲٥ وبعد عمليّة رصد ومتابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في محلّة الدّورة، وضبط سيارته. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تنفيذ العديد من السّرقات في منطقتي جبيل وعمشيت والتي استهدفت منازل وورش قيد الإنشاء ومحلّات، إضافةً إلى سرقة مادّة البنزين، ليلاً، من الآليّات المركونة على جوانب الطّرقات. أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء.
21/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ ١٤-١-٢٠٢٥، نُقِلَ إلى أحد المستشفيات، المدعو (م. م. من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري الجنسية)، إثر إصابته بطلقٍ ناري في رأسه، وذلك داخل صالون للحلاقة في محلّة بئر حسن، وما لبث أن فارق الحياة. على الأثر، باشرت فصيلة الأوزاعي في وحدة الدّرك الإقليمي تحقيقاتها بإشراف القضاء المختص. بالتّحقيق مع صاحب الصّالون المدعو: (م. خ. من مواليد عام ٢٠٠٥، لبناني)، أفاد أنّ طلقة نارية مجهولة المصدر أصابت الضّحية بينما كان جالسًا على كرسي الحِلاقة، أثناء وجودهما بمفردهما في “الصّالون”. بنتيجة الكشف على المكان، لم يتبيّن وجود أثر لدخول الرصاصة من الخارج. من خلال الاستقصاءات التّحريّات المكثّفة واستماع إفادات بعض الأشخاص في المحلّة، توافرت معلومات حول مشاهدة مسدسٍ حربيّ بيد “الحلّاق” وقت حصول الجريمة. من خلال التّوسّع بالتّحقيق معه ومواجهته بالوقائع المتوافرة، اعترف أنّ جِدالاً حادّاً حصل بينه وبين الضّحية إثر استفزاز الأخير له بأمورٍ شخصيّة، ما أدّى إلى انفعاله بشكل هستيري، فقام بشهر مسدّسه وأطلق عياراً ناريًّا على رأس الضّحية، وأنّه أخفى المسدّس لدى صديقه (س. م. من مواليد عام ١٩٨٥، سوري الجنسيّة)، الذي تمّ توقيفه أيضاً، وتم ضبط المسدّس. التّحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص.
21/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: ليل تاريخ 4-1-2025، سرق مجهولون مجسّمات لقدّيسين من داخل مغارة ميلادية في ساحة بلدة شدرا قضاء عكّار، ولاذوا بالفرار إلى جهةٍ مجهولة، على متن “فان ميتسوبيشي” لون أبيض مجهول باقي المواصفات. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلين وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، تمكّنت شعبة المعلومات، خلال ساعات معدودة، من تحديد هويّات المتورطين، ومن بينهم الرأس المدبّر لعمليّة السّرقة، وهو المدعو: ع. ج. (من مواليد عام ۲۰۰۷، سوري الجنسيّة) أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان وجوده وتوقيفه بما أمكن من السّرعة، بالتنسيق مع القضاء. بالتاريخ ذاته، ومن خلال المتابعة الدّقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصده على متن “الفان” المستخدم في عمليّة السّرقة في البقيعة، حيث عملت على توقيفه. بالتّحقيق معه، اعترف أنّه قام بسرقة المجسّمات، بالاشتراك مع آخرين، معتقدين أنها ذات قيمة مادّيّة كبيرة. وبعد أن تبيّن لهم عدم إمكانيّة بيعها، عملوا على تحطيمها ورميها. قام بالدّلالة على مكان رمي حطام المجسّمات، وتم ضبطها. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف سائر المتورطين.
21/1/2025