صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: بناءً على قرار محافظ مدينة بيروت، وبمناسبة إقامة مهرجان جامعي في الجامعة الأميركيّة في بيروت (AUB)، يومَي السّبت والأحد 24 و 25-5-2025، سيتم اتّخاذ الإجراءات والتّدابير التّالية: أولًا: يُمنع وقوف السّيّارات ومرورها في شارع “بلِس” بِدءًا من تقاطعه مع شارع عبد العزيز ولغاية “مفرق جان دارك”، اعتبارًا من السّاعة 24:00 (منتصف اللّيل) من تاريخ اليوم 23-5-2025 ولغاية صباح يوم الإثنين 26-5-2025. ثانيًا: سيتم تحويل السّير القادم من شارعَي عبد العزيز وجون كينيدي باتّجاه شارع كليمنصو، طيلة الفترة المذكورة آنفًا. يُرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التّوجيهيّة، تسهيلًا لحركة المرور، ومنعًا للازدحام.
23/5/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامـّة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: ليل 15/14-05-2025، حصل إشكال داخل ملهى ليلي في محلّة النّخلة – ضهر العين في قضاء الكورة، بين المواطنَين: ع. خ. (مواليد عام 2004) و: – م. م. (مواليد عام 1998)، حيث أقدم الأول على شهر مسدّسٍ حربي، وأطلق عياراتٍ ناريّةٍ عدّة باتجّاه الثّاني، فأصابه في قدمه. كما أصيب صاحب الملهى، بطلقة ناريّة في صدره، ونُقِلَ المصابان إلى مستشفى للعلاج، فيما لاذ مطلق النّار بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. على الفور، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة، للعمل على تحديد مكان وجود مطلق النّار وتوقيفه. وبنتيجة التّحريّات المكثّفة، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد مكانّه داخل غرفة في منتجعٍ سياحي في بلدة الهري. بتاريخ 16-05-2025، وبالتّنسيق مع القضاء، داهمت إحدى دوريّات الشّعبة الغرفة المذكورة، وأوقفت مطلق النّار، وضبطت بحوزته المسدّس وكميّة من المخدّرات، على الشّكل التّالي: /1,480/ كلغ من مادّة حشيشة الكيف. /246/ كبسولة بداخلها مادّة باز الكوكايين. /18/ مظروفًا بداخلها مادّة الكوكايين. كميّة من الأدوية والحبوب المخدّرة (كبتاغون وغيرها…) /500/غ من مادّة السّالفيا /436/ غ من مادّة الماريجوانا. دفاتر ورق لف سجائر، أكياس نايلون تُستخدم لتوضيب المخدّرات، مبلغ مالي وهاتفَين خلويّيَن. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بإطلاق النّار باتّجاه (م. م.)، على خلفيّة إشكال بينهما، وأنّه أصاب صاحب الملهى عن طريق الخطأ. كما اعترف بترويج المخدّرات في محلّتَي التّبّانة والمنكوبين. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
23/5/2025
صـدر عـن المديريـة العامـة لقوى الأمـن الـداخلـي _ شعبـة العلاقـات العامـة البلاغ التالي: في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي جميع أنواع الجرائم، لا سيّما تلك المتعلّقة بالاحتيال، توافرت معطيات لدى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائية عن قيام شخصين بتنفيذ أعمال نصب واحتيال، عبر تطبيق إلكتروني. بنتيجة المُتابعة، تبيّن أنهما يُدعيان: ح. م. (مواليد عام 1998، لبناني) م. ق. (مواليد عام 1982، لبناني) وبنتيجة التحريّات والاستقصاءات التي قام بها عناصر المكتب، تبيّن أنّهما أقدما على تنفيذ عشرات العمليات الاحتيالية على مدار سنتين تقريبًا، مُستَهدفَين حصرًا اللبنانيين المغتربين العاملين في إفريقيا، عبر إيهامهم أنّ (ح. م.) طبيب لبناني يدعى “علي حداد” أو “إيلي حداد” أو “علي سلكيني”. وأنه قد وصل حديثًا إلى إفريقيا، وأن ابنته تعاني من مرض السرطان وهو بحاجة فورًا لكي يُرسَل المال لذويه في لبنان. بعدها، يزوّد ضحيّته برقم محفظة في تطبيق “whish money” عائدة لـ (م. ق.). وعند تحويل المبلغ، يقدم الأوّل على حظر الضحية، لينتقل عندها إلى شخص آخر. بالتحقيق معهما، اعترف الأخير أنه استحصل على أرقام هواتف الضحايا من خلال مواقع التواصل الاجتماعي كونه كان يُقيم سابقًا في إفريقيا، ويعرف الكثير من أبناء الجالية هناك. فيما اعترف (م. ق.) أنه يتلقّى الأموال عبر التطبيق المذكور أعلاه من أرقام محافظ لأشخاص يجهلهم، بناءً على طلب (ح. م.)، ويتقاضى مبلغ /50/ دولارًا أميركيًا عن كل حوالة يتلقاها، وهو على علم بأنّ تلك الأموال هي نتاج عمليات احتيالية. الرّقم الخلوي المُستخدم في عمليّات الاحتيال: 311459-79 المحفظة التي تم إيداع الأموال فيها من قبل الضحايا: 250717-71 لذلك، وبناء على إشارة القضاء المختصّ، تعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي صورتيهما، ورقمي الهاتف المذكورين. وتطلب ممّن وقع ضحيّة أعمالهما الاحتيالية، وتعرّفوا إليهما، الحضور إلى المكتب المذكور الكائن في ثكنة العقيد الشهيد جوزف ضاهر- بولفار كميل شمعون، أو الاتصال على الرقم: 293293-01، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللّازمة.
22/5/2025
صـدر عـن المـديريّة العامّـة لقـوى الأمـن الدّاخلـي ـ شعـبـة العلاقـات العامّة مـا يلـي: تنفيذًا للقرارات الصّادرة عن وزير الدّاخليّة والبلديّات العميد أحمد الحجّار، ولمناسبة إجراء الانتخابات البلديّة والاختياريّة ضمن محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية، ستُتَّخذ ضمن نطاق هاتين المحافظتين الإجراءات والتّدابير التّالية: أولًا: يُمنع سير الدّرّاجات الآليّة، اعتباراً من السّاعة السّابعة من صباح يوم السبت 24-5-2025 ولغاية السّاعة الثّانية عشرة ليلًا من يوم الانتخاب. يُستثنى من هذا المنع الدّرّاجات الآليّة العائدة للأجهزة الأمنيّة والإدارات والمؤسّسات العامّة والبلديّات واتّحادات البلديّات والمصالح المستقلّة، وما يُعرف بالــ “DELIVERY” للمطاعم ولوكالات الأنباء والإعلام والصّحافييّن والمصوّرين وشركات توزيع الصّحف المزوّدين ببطاقات خاصّة بسبب طبيعة عملهم. ثانيًا: يُمنع سير المواكب السّيّارة على الأراضي اللبنانيّة كافّة، اعتبارًا من السّاعة السّابعة من صباح يوم الجمعة 23-5-2025 لغاية السّاعة الثّامنة من صباح يوم الأحد 25-5-2025 يُرجى من المواطنين، ولا سيّما سائقي الشّاحنات والدّرّاجات الآليّة، أخذ العلم والتّقيّد بمضمون هذه القرارات، تسهيلًا لحركة المرور وتجنّبًا لاتّخاذ التّدابير اللّازمة بحق المخالفين.
22/5/2025
صـدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقـات العامّـة البلاغ التّالي: بتاريخ 20-05-2025، ادّعى أمام فصيلة برمانا في وحدة الدرك الإقليمي مواطنان أنّ ابنتيهما القاصرتين قد تعرّضتا لتحرّش جنسيّ من قبل مجهول، أثناء مشاركتهما في نشاط مدرسيّ في أحد الملاعب المفتوحة في المنصوريّة. بنتيجة التحريّات والاستقصاءات التي قام بها عناصر الفصيلة، وبعد الاطّلاع على تسجيلات كاميرات المُراقبة في المشروع، تمّ الاشتباه بثلاثة أشخاص. بالتوسّع بالتحقيق، وبالتنسيق مع القيّمين على المشروع، تم تحديد هويّة الفاعل، واستدراجه وتوقيفه بنفس التاريخ، ويُدعى: ر. ح. (مواليد عام 2008، لبناني)، هو قاصر- موظّف تمّ التعاقد معه حديثًا. بالتّحقيق معه بحضور مندوب حماية الأحداث، أنكر في بادئ الأمر علاقته بهذا الأمر، ليعود ويعترف بقيامه بالتحرّش بعدد من الفتيات، أثناء ممارستهنّ للعبة الانزلاق على الحبل. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع القطعة المعنيّة للتوسّع بالتحقيق من قبلهم، بناءً على إشارة القضاء المختصّ. إنّ المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي تحيّي شجاعة أهالي الأطفال المُدّعين، وتطلب ممّن تعرّض لأعمال مماثلة عدم التردّد في الإبلاغ فورًا لمنع تكرار أحداث مشابهة، ووقوع ضحايا أبرياء.
22/5/2025