صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: انتشر مؤخرًا عبر وسائل الإعلام تسجيل يُظهر أحد الأشخاص وهو يوهم ضحاياه بقدرته على تأمين وظائف لهم ضمن منظمات دولية، مقابل تحويل مبالغ مالية تتراوح بين 60 و300 دولار أميركي عبر مراكز تحويل الأموال. وكان يعدهم بالحصول على عمل براتب شهري يبلغ 800 دولار خلال مهلة أقصاها يومان، ثم يعمد إلى حظرهم بعد استلام المبلغ. نتيجة المتابعة والتحريات المكثّفة، تمكّنت مفرزة الضاحية الجنوبية القضائية في وحدة الشرطة القضائية من توقيفه، ويدعى: – ح. ح. (مواليد عام 1981، لبناني) بالتحقيق معه، اعترف بقيامه بعمليات احتيالية منذ نحو عامين، وانتحاله صفة موظف رسمي في وزارة المالية. وخلال مداهمة مكان إقامته، ضُبطت عدة هواتف خلوية كان يستخدمها للتواصل مع ضحاياه، بالإضافة إلى جهاز حاسوب يُعدّ من خلاله مستندات مزورة توهمهم بأنها صادرة عن منظمات دولية. كما عُثر ضمن الحاسوب على مقاطع مصوّرة ذات طابع فاضح، تعود لإحدى الضحايا، قام بتصويرها دون علمها أو موافقتها. لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختصّ، تُعمّم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي صورته، وتطلب من الذين وقعوا ضحيّة أعماله، الحضور إلى مركز المفرزة المذكورة الكائن في محلّة الاوزاعي ــ ثكنة الشهيد مصطفى علي حسن، أو الاتّصال على الرقم: 451162-01 تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة.
20/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار الجهود المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم وتوقيف مرتكبيها، توافرت معطيات لمكتب مكافحة الجرائم المالية وتبييض الأموال في وحدة الشرطة القضائية حول شبكة تنشط في ترويج العملات المزيّفة، استهدفت العديد من الضحايا على الأراضي اللبنانية من خلال عمليات احتيال عبر مواقع التواصل الاجتماعي. تعتمد الشبكة في أسلوبها الاحتيالي على التواصل مع أشخاص يعرضون هواتف، حواسيب، وأجهزة إلكترونية مختلفة للبيع على منصات التواصل، حيث يتفق أفرادها مع الضحية على السعر والتفاصيل، ثم يُحدد موعد ومكان التسليم. وهناك، يحضر أحد أفراد العصابة على متن دراجة آلية، يستلم الجهاز، ويدفع الثمن بعملة مزيفة (دولار أو يورو). بعد استقصاءات وتحريات مكثفة، تمكنت عناصر المكتب من تحديد هويات عدد من أفراد الشبكة، من بينهم المدعوة: و. أ. (مواليد عام 1997، سورية الجنسية) التي كانت تستخدم هوية مزوّرة خلال تنقلاتها وعند تنفيذ عمليات البيع. وتمت مداهمة مكان إقامتها وضبط مبلغ مالي مزيّف قدره 37,750 دولارًا أمريكيًا، إلى جانب الهوية المزوّرة وهواتف خلوية واكسسوارات. بالتحقيق معها، اعترفت بأن دورها كان تأمين الأموال المزيّفة وتسليمها إلى الشخص المكلّف بلقاء الضحية، لتقوم لاحقًا باستلام الأجهزة الإلكترونية وبيعها. كما تم توقيف المدعو: – ع.ع (مواليد عام 1989، لبناني) الذي كان يتولى شراء الأجهزة الإلكترونية من الشبكة. إضافة إلى توقيف كل من السوريين، بالرّغم من مقاومتهما لعناصر الدورّية وإطلاق النار عليهم: – ح. د (مواليد عام 1998) – أ. ع. (مواليد عام 2006) في محلة المكلس، حيث ضبط بحوزتهما مسدسان حربيان ومخدّرات وأموال مزيّفة، وقد تبيّن من خلال التحقيق أن دورهما كان يتمثل في استلام الأموال المزيّفة، ثم لقاء الضحية لاستلام الأجهزة الإلكترونية مقابل تلك الأموال. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الموقوفين بناء على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف باقي أفراد العصابة. تنبيه: تدعو المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي المواطنين إلى توخي الحذر من هذه الأساليب الاحتيالية، وتطلب من البائع اختيار مكان آمن ومعروف من قبله، كما يفضل وجود كاميرات مراقبة. كذلك يستحسن ألّا يتوجّه البائع لوحده لإتمام العمليّة، بل أن يذهب برفقته شخص آخر. وقبل الوصول إلى المكان، الاتصال بالشاري عبر خاصيّة الـ “Video Call”، والتحقّق من الأموال قبل تسليم السّلعة.
19/8/2025
في إطار الجهود المتواصلة لمكافحة الجرائم وتعزيز الاستقرار، باشرت قوى الأمن الداخلي إطلاق خطة أمنية محكمة في منطقة المعاملتين ومحيطها، تنفّذها قطعات قيادة سرية جونية ومفرزة استقصاء جبل لبنان، بمؤازرة دوريات من شعبة المعلومات، ووحدة القوى السيّارة، إلى جانب عناصر من مكتب حماية الآداب ومكافحة الإتجار بالأشخاص. وقد شملت الخطة إقامة حواجز وتَمَركزات أمنية ثابتة وظرفية على مداخل ومخارج المنطقة، وتسيير دوريات راجلة وآلية، ما أسفر عن: توقيف عدد من المطلوبين والمشتبه بهم ضبط أسلحة نارية وذخائر مصادرة كميات من المواد المخدّرة تندرج هذه الإجراءات التي تعتمدها قوى الأمن الداخلي من أجل حفظ الأمن، ومُلاحقة المشتبه بهم وتوقيفهم.
19/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم في كلّ المناطق اللّبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات عن حصول عمليّة سرقة، بتاريخ 11-8-2025، في محلّة سوق الخضار في طرابلس، حيث أقدم شاب من الجنسيّة السّوريّة على سرقة مبلغ مالي من محلٍ يعمل فيه، ولاذ بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. على الفور، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتوقيف المشتبه به. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت من تحديد كامل هويّته، ويُدعى: – ص. ص. (من مواليد عام ۲۰۱۰، سوري) من خلال المتابعة الدّقيقة، تبيّن للشّعبة أنّه يستعدّ للمغادرة إلى سوريا، وعليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكانه ونصب كمائن على الطّرق التي يُحتمل أن يسلكها أثناء فراره. بالتّاريخ ذاته، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه، في خلال أقلّ من أربع ساعات على حصول السّرقة، وذلك بعد أن نصبت له كمينًا محكمًا في بلدة الحيصة – عكّار، وضبطت كامل المبلغ المسروق (١٣٥٦٠ دولارًا أميركيًا). أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف وأودع والمبلغ المضبوط المرجع المعنيّ، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
18/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بناء لشكوى لدى شعبة العلاقات العامّة في قوى الأمن الدّاخلي حول تعرّض إحدى المواطنات لعمليّة احتيال، نتج عنها سرقة أموال من حسابها لدى إحدى شركات تحويل الأموال، (كانت الأموال عبارة عن تبرّعات تلقتها من خلال الحساب المفعّل على رقم هاتفها، لمعالجة ابنتها من مرض خطير، بعد مناشدتها المواطنين عبر شاشة إحدى المحطات التلفزيونية.) على الفور، بدأ مكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة بإجراءاته لتحديد هويّة الفاعل، وتوقيفه. وفي التّفاصيل، أنّه بتاريخ 31-7-2025، تواصل معها شخصٌ، عبر تطبيق “واتساب”، منتحلًا صفة موظف في شركة تحويل الأموال، مستفسرًا عن الأموال الواردة إلى حسابها. وبعد أن زوّدته بالتّفاصيل، أوهمها بأنّ الشّركة حظرت الحساب، وأنّه سيحاول رفع الحظر عنه. بتاريخ 2-8-2025، ومن خلال مناورات احتياليّة عدّة، أوهمها بأنّه لن يتمكن من رفع الحظر إلّا بعد قيامها بتحويل مبلغ /5000/ دولار أمريكي إلى حساب آخر، عبر رقم هاتفه. وبعد أن قامت بالتحويل، ووصل المبلغ إليه، قام بحظر رقم هاتفها، لتدرك أنها وقعت ضحيّة عمليّة نصب واحتيال من خلال الاستقصاءات والتّحريّات الميدانية والتّقنيّة التي قامت بها عناصر المكتب المذكور، وبالتّنسيق مع شركة تحويل الأموال، تمكّنت في خلال ساعات معدودة، من تحديد هويّة مستلم الحوالة، وتوقيفه في مدينة طرابلس، وضبطت كامل المبلغ المسروق من المدّعية، وتبيّن أنه يُدعى ص. ن. (مواليد عام 2003، لبناني) .بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، وأنّه استلم الأموال لصالح شخص يُدعى (ن. ه.)، والذي كان قد تعرف عليه من خلال شقيقه (ع. ه) وباستماع إفادة المذكور (ن. ه.)، اعترف بقيامه بأعمال الاحتيال والسرقة، بالاشتراك مع الشقيقين. تمّ تسليم المبلغ إلى المدّعية، وأجري المقتضى القانوني بحق الثّلاثة المذكورين، عملًا بإشارة القضاء المختص. تنبيه: تدعو المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي المواطنين إلى توخي الحذر من هذه الأساليب الاحتيالية، وعدم إرسال أي مبالغ مالية إلى جهات غير موثوقة، أو تزويدها بنسخ عن بياناتهم الشخصية، أو معلومات تتعلق بهم أو بحساباتهم المالية، وكذلك عدم مشاركة كلمات المرور الخاصة بهم مع أي جهة كانت، تفاديًا لوقوعهم ضحايا لعمليات احتيالية ممنهجة.
18/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار ملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، وبنتيجة المتابعة الميدانيّة والاستعلاميّة التي تجريها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول مكان وجود أحد المطلوبين في محلّة الأوزاعي، ويُدعى: ع. ع. (من مواليد عام ۱۹۷۸، لبناني)، يوجد بحقّه تسع مذكّرات عدليّة بجرائم سرقة دراجة آليّة، احتيال، سرقة، نقل أسلحة وذخائر حربيّة، تخريب، وتكسير آليّة عسكريّة ومعاملة العناصر بالشدّة. أعطيت الأوامر إلى دوريّات الشّعبة للعمل على توقيفه بما أمكن من السّرعة، بالتّنسيق مع القضاء. وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه بتاريخ 7-8-2025، بكمينٍ محكمٍ في محلّة الأوزاعي. سُلِّمَ إلى القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، عملًا بإشارة القضاء المختصّ.
17/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليّات تجارة المخدّرات وترويجها في مختلف المناطق اللّبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام شخص مجهول بترويج الموادّ المخدّرة في عدّة مناطق من محافظة جبل لبنان، وبخاصة في منطقة المتن. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة المذكورة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد المشتبه به وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت من تحديد هويّته، ويُدعى: م. ر. (من مواليد عام ۱۹۹۷، سوري الجنسيّة) بتاريخ 11-8-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة، بالجرم المشهود، أثناء قيامه بترويج المخدّرات، في محلّة سن الفيل، على متن درّاجة نارية نوع جي آر لون أسود، تمّ ضبطها. بتفتيشه والدّرّاجة، تمّ ضبط ما يلي: ١٠ أكياس نايلون بداخل كلّ كيس كبسولة مدوّن عليها VIP تحتوي على مادّة الكوكايين. 5 أكياس نايلون بداخل كلّ كيس علبة تحتوي على مادّة الباز. مبلغ مالي وهاتفه الخلوي. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بترويج المخدّرات على عددٍ من الزّبائن في عدّة مناطق من محافظة جبل لبنان على متن الدرّاجة المضبوطة. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف وأودع والمضبوطات المرجع المعنيّ، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
16/8/2025
زار رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون سرية حرس رئاسة الجمهورية التابعة لقوى الأمن الداخلي، حيث كان في استقباله قائد السرية وعدد من الضباط والعناصر. وخلال الجولة، تفقد الرئيس عون مبنى السرية واطّلع على سير العمل والمهامّ الموكلة إلى العناصر، كما عاين الآليات والعتاد المستخدمة في تنفيذ المهمّات. وقد أثنى على الجهوزية العالية والانضباط الذي تميّز به عناصر السرية، مشيدًا بالدور المحوري الذي يؤدّونه في الحفاظ على أمن رئاسة الجمهورية، وعلى التزامهم التامّ في أداء واجباتهم. وأكّد الرئيس عون دعمه الكامل للمؤسّسة الأمنية، مشدّدًا على أهمّية الجهوزية الدائمة في ظلّ الظروف التي تمرّ بها البلاد.
16/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليّات سرقة الدّرّاجات الآليّة في مختلف المناطق اللّبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول قيام شخص مجهول بسرقة درّاجات آليّة ضمن مناطق بيروت. على الفور، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، توصّلت الشّعبة إلى تحديد هويّته، ويُدعى: م. ح. (مواليد عام 2008، لبناني) بتاريخ 28-7-2025، وبعد عمليّة رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في محلّة وطى المصيطبة، أثناء محاولته بيع دراجة نوع “GR” لون رمادي، وتبيّن أنها مسروقة من محلّة برج البراجنة. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة قيامه، برفقة آخرين، بسرقة عددٍ من الدّرّاجات الآليّة من مناطق مختلفة، منها برج البراجنة ووطى المصيطبة. كما أقر بقيامه على متن الدّرّاجة ذاتها بعملية سلب امرأة مسنّة بقوّة السّلاح في محلّة السّفارة الكويتيّة، ومحاولة تنفيذ عمليّة سلب أخرى بالطّريقة ذاتها في محلّة أنطلياس. أُجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع مع الدّرّاجة المضبوطة المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، فيما لا يزال العمل جاريًا لتوقيف باقي المتورطين.
15/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيف مرتكبيها، توافرت معلومات لمفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدرك الإقليمي حول قيام شخص يقود دراجة آلية مسروقة بعمليات سلب، نشل، وتعاطي المخدِّرات في بيروت وضواحيها. بنتيجة المُتابعة، والاستقصاءات والتحرّيّات التي قام بها عناصر المفرزة، تمكّنت من رصده في مدينة الشويفات، حيث جرى توقيفه على متن الدراجة المسروقة، وهو المدعو: ح. ع. (مواليد عام 1998، لبناني) بتفتيشه، عُثر بحوزته على هاتف خلوي مسروق، حبوب مخدِّرة، ومبلغ من المال. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه. وفي السياق عينه، اشتبهت عناصر المفرزة خلال إقامة تَمَركزات أمنية ثابتة وظرفية في محلة صوفر، بسيارة نوع “بي أم” دون أوراق، يقودها المدعو: ج. أ. (مواليد عام 1995، لبناني) بتفتيشه والسيارة، عُثِرَ على مسدس حربي مع /6/ طلقات، طبة بلاستيكية وعلبة حديدية بداخلهما مادّة الكوكايين وسيجارة حشيشة الكيف، دفتر ورق لف، وهاتف خلوي. أودعا مع المضبوطات القطعات المعنية، لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.
15/8/2025
صدر عـن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة مـا يلـي: ستقوم إحدى الشّركات المتعهّدة بأعمال تصليح لمصفاة مياه الأمطار في محلّة الصّيفي- جادّة شارل الحلو بالقرب من بيت الكتائب المركزي، اعتبارًا من السّاعة 10،00 من صباح يوم 15-08-2025، ولغاية مساء تاريخ 17-08-2025. ستؤدّي هذه الأعمال إلى تضييق مساحة المرور في المحلة. لذلك، يرجى من المواطنين أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السير الموضوعة في المكان تسهيلاً لحركة المرور ومنعاً للازدحام.
14/8/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة مختلف أنواع الجرائم، لا سيّما تلك المرتبطة بعمليات النصب والاحتيال، وبعد حصول عدد من عمليات السرقة بأسلوب احتيالي في الآونة الأخيرة، وقع ضحيتها عدد من المواطنين، إذ أقدم مجهولون على الاتصال بهم وإيهامهم بوجود محاضر ضبط بحقهم، مدّعين القدرة على مساعدتهم في تسديد قيمتها مقابل تحويلات مالية. على الفور، كُلّفت القطعات المختصة باتخاذ الإجراءات الميدانية والاستعلامية اللازمة لتحديد المتورطين وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة الدقيقة ومقاطعة المعطيات، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هوية أحدهم، ويدعى: ن. د. (مواليد 1989، سوري) وهو سجين سابق، ومن أصحاب السوابق في قضايا مخدّرات وسرقة. بتاريخ 30-07-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة في محلة زوق مكايل، وضبطت بحوزته هاتفين خلويين، خمس شرائح خطوط، وبطاقة هوية مزوّرة. بالتحقيق معه، اعترف بتنفيذ أكثر من 150 عملية سرقة بأسلوب احتيالي، بمشاركة عدد من الأشخاص الآخرين الذين تم توقيفهم أيضًا، وهم كل من: م. ك. (مواليد عام 1987، لبناني) أ. ب. (مواليد عام 1974، لبناني) ع. م. أُجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا المرجع المعني، فيما تم تعميم بلاغ بحث وتحرٍ بحق أحد المتورطين، وذلك بناءً على إشارة القضاء المختص. تشدد المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي على ضرورة توخي الحذر والامتناع عن تحويل الأموال أو تقديم المعلومات الشخصية لأي جهة غير موثوقة، خاصة عبر المكالمات والرسائل، تفاديًا للوقوع ضحايا لعمليات احتيال منظمة.
14/8/2025