صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 24-12-2024 وفي محلة مستديرة النيني، أقدم مجهول على رمي عبوة حارقة على شجرة الميلاد مما أدى الى احتراق قسمًا منها. ونتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي، توصلت شعبة المعلومات إلى الاشتباه بتورط شخصين في عملية احراق الشجرة، وهما كل من: ع. ر. ز. (مواليد عام 1998، لبناني) من أصحاب السوابق في مجال تعاطي المخدرات والكحول وافتعال المشاكل. و. ع. (مواليد عام 2003، لبناني) بتاريخي 30و31-12-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت دوريات الشعبة من توقيفهما في محلة باب الرمل. بالتحقيق معهما، اعترف الأول بإقدامه على احراق شجرة الميلاد في محلة مستديرة النيني بناء على طلب الثاني الذي قام بإعطائه مبلغًا ماليًا لشراء المحروقات لإتمام فعلته. وصرح الثاني انه اتفق مع الأول على احراق الشجرة. أجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا المرجع المعني بناء على إشارة القضاء.
2/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات ترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، قامت المجموعة الخاصّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، بتاريخ 30-12-2024، بحملة مداهمات في مناطق: الضبيّة، صبرا، والرويسات- الجديدة، أسفر عنها توقيف أربعة مروّجين من أصحاب السّوابق، وهم كلّ من ر. أ. (مواليد عام 1982، لبناني) خ. ش. (مواليد عام 1986، لبناني) م. ش. (مواليد عام 1994، سوري) ن. خ. (مواليد عام 2001، سوريّة) بتفتيشهم، عُثر بحوزتهم على كميّة متنوّعة من المواد المخدّرة (كوكايين، و”كريستال ميث”، وماريجوانا، وكيتامين، وحبوب مخدّرة)، إضافةً إلى أوراق نقديّة مزيّفة من فئة /20/ دولاراً أميركيًّا أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختصّ
1/1/2025
لمناسبة ليلة رأس السّنة الميلاديّة، أشرفَ معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسّام مولوي والمدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان مساء اليوم 31/12/2024 على إطلاق الدوريات الأمنية في ثكنة إميل الحلو في بيروت، بحضور قائد جهاز أمن السفارات العميد موسى كرنيب، وقائد وحدة الدّرك الإقليمي وكالة العميد ربيع مجاعص، وقائد وحدة شرطة بيروت وكالة العميد أحمد عبلا، وقائد وحدة القوى السيّارة وكالة العميد جان عوّاد، وقائد وحدة الشرطة القضائية وكالة العميد زياد قائدبيه، ورئيس وحدة الإدارة المركزيّة العميد سليم عبده، وعدد من الضباط. وبعد أن استعرضا العناصر المشاركة في التدابير، ألقى اللواء عثمان كلمةً جاء فيها: ” كل عام وأنتم وعائلاتكم بألف خير وعافية، على أمل أن تكون السنة المقبلة سنة خير وبركة عليكم جميعًا. نعم انكم تقضون في كل مناسبة بعيدًا عن عائلاتكم ولكن واجبنا يقتضي أن نكون في خدمة المجتمع وأمنه وهو ايضاً أمن أولادكم وعائلاتكم واحبائكم. نقوم بواجبنا الوطني وعلينا أن نعلم أن بناء الدولة لا يمكنه أن يتحقق من دون استقرار أمني ينعكس على الاقتصاد والتجارة والسياحة والاطمئنان الاستثماري، وبالتالي تحسّن في موارد الدولة وارتفاع امكانيتها وعلو شأنها. ان عملكم فعلاً مقدس. للمواطن أقول: إنّ رجال قوى الأمن وحدهم مكلّفون بتطبيق القانون وتأمين النظام العام، وهذا الأمر يتطلب منكم أن تحترموه وتقدروا عمله، وعدم الانجرار الى مخالفة القانون. إنّ التقيد بالقوانين والأنظمة من قبل المواطن وفي جميع مجالات الحياة هو الولاء والانتماء للوطن. إطلاق النار حتى لو ابتهاجًا، جريمة كبرى تدخل في مجال القتل أو محاولة القتل عن عمد. من يطلق النار هل يقبل بأن يقتل أي من احبائه في وقت فرحة أو ابتهاج؟ سنتصرف ونجمع المعلومات ونداهم لتوقيف مطلقي النار، وسنتخذ كلّ الاجراءات القانونية بحقهم. اطلب من كل مواطن شريف يشاهد إطلاق النار، ان يقوم بتصويره وارساله الى موقعنا الالكتروني. فبهذه الطريقة يكون كل مواطن خفيرًا لوطنه. عشتم، عاشت قوى الأمن الداخلي، ساد الأمن، وعاش لبنان.” ثمّ ألقى الوزير مولوي كلمة في المناسبة استهلّها بتحيّة إلى أرواح شهداء قوى الأمن الدّاخلي وجميع الأسلاك العسكريّة، ثم حيّا فيها ثبات عناصر قوى الأمن في الفترة الأخيرة التي شهدت حربًا عنيفة على الوطن، وذلك لتحقيق الأمن والأمان. ثم وجّه رسالة إلى المواطنين طالبًا منهم التعاون مع عناصر قوى الأمن، السّاهرين على الأمن في هذه الليلة. وطلب منهم التنبّه من مخاطر قيادة السيّارات بسرعة أو تحت تأثير الكحول، لما قد يعرّضهم للخطر وللملاحقة القانونيّة. ثم تطرّق في كلامه إلى مسألة إطلاق النّار العشوائي، وشدّد على أنّها أصبحت جرمًا عقوبته مشدّدة، وتستوجب انتباهًا من المواطنين لعدم ممارستها. وفي ختام كلامه، وجّه معايدة إلى الجميع ولا سيّما ضبّاط وعناصر قوى الأمن الدّاخلي وعائلاتهم. بعد ذلك، أعطى اللواء عثمان الأوامر إلى الدوريات بالانطلاق إلى تنفيذ مهامها. واستكمل الوزير مولوي واللواء عثمان جولتهما، حيث زارا غرفة عمليّات شرطة بيروت، واطّلعا على حسن سير عمل الدوريّات، وأثنيا على جهود الضبّاط والعناصر في تثبيت الأمن.
31/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبـة العلاقـات العامّــة البـلاغ التّالــي: تزامنا مع اقتراب ليلة رأس السّنة الميلاديّة، تذكّر المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بأنَّ ظاهرة إطلاق النّار، غير الحضاريّة، التي يمارسها بعض الأشخاص في الأعياد والمناسبات المختلفة، تؤدّي في أغلب الأحيان إلى التّسبّب بسقوط ضحايا أو حدوث إصابات جسديّة خطيرة، ناهيك عن الرعب الذي تزرعه في نفوس المواطنين، ولا سيّما الأطفال منهم، فضلاً عمّا قد يرافقها من أضرار ماديّة في الممتلكات، والسيّارات، وألواح الطّاقة الشّمسيّة، وغيرها… كما أنّ إطلاق النّار في محيط المطار يتسبّب بسقوط الرصّاص الطائش بغزارة في حرم المطار وعلى المدارج، الأمر الذي يُهدِّد سلامة الطّيران المدني ويُعرّض حياة المسافرين للخطر. تهيب هذه المديريّة العامّة بالمواطنين الإحجام عن ممارسة هذه الظاهرة القاتلة، حفاظاً على السّلامة العامّة، وتدعوهم إلى التّعبير بوسائل سلمية وأكثر حضارية، مع التّأكيد على أنّ عناصر قطعاتها المختصّة ستعمد إلى مداهمة، وملاحقة وتوقيف مطلقي النّار، واتّخاذ الإجراءات القانونيّة بحقّهم، بالتنسيق مع القضاء المختص. كما تطلب هذه المديريّة العامّة من المواطنين عدم التردّد بالمشاركة في مكافحة هذه الآفة من خلال الإبلاغ عن مطلقي النّار بحال مشاهدتهم، عبر توثيق المخالفات بالصّور أو الفيديو وإرسالها على خدمة “بلّغ” عبر موقع قوى الأمن الإلكتروني، بغية ملاحقتها، أو من خلال الاتّصال بغرف العمليات في المناطق على الرقم /112/.
31/12/2024
صـــدر عــــن المديريّــة العــــامّـة لقـــوى الأمــن الــدّاخـلي ـ شعبــة العـــلاقـات العــامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم، لا سيّما تلك المُتعلّقة بالسرقات على اختلاف أنواعها، توافرت معطيات لدى مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي عن حصول عدة سرقات في بلدة المية ومية بواسطة الكسر والخلع، آخرها سرقة مبلغ /2000/ دولار أميركي من داخل أحد المنازل في البلدة المذكورة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي أجرتها المفرزة، تم الاشتباه بأحد الأشخاص من الجنسية السورية ويدعى: – ف. أ. (مكتوم القيد ومن دون أوراق ثبوتية / بحسب أقواله) بتاريخ 25-11-2024 وبعد عملية مراقبة حثيثة، قامت إحدى دوريات المفرزة بالإطباق عليه وتوقيفه بالجرم المشهود أثناء كسر زجاج سيارة رباعية الدفع نوع “رانج روفر” بهدف سرقتها، وكان برفقته المدعو (هـ. أ. من مواليد عام 1990، سوري الجنسية، ومن دون أوراق ثبوتية / بحسب أقواله). بالتحقيق معهما اعترفا بسرقة عدد من المنازل في بلدة المية ومية ومحيطها، آخرها سرقة مبلغ الثلاثة آلاف دولار، وضبط بحوزة الموقوف الثاني كمية من حبوب “الكبتاغون”. سلّم الموقوفان إلى القطعة المعنية، وأجري المقتضى القانوني بحقّهما، بناء على إشارة القضاء.
31/12/2024
صــــدر عـــــن المــديريّــــة العـــامّــة لـقــــوى الأمـــن الـــدّاخـلـي ـ شعبــة العـــلاقـــات العــــامّــة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 15-12-2024 ادعت مواطنة ألمانية الجنسية بأن مجهولون قد سرقوا من منزلها الكائن في محلة الروشة خزنة بداخلها مبلغ حوالي ثلاثة ملايين دولار أميركي. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها لتحديد هوية الفاعلين، وبنتيجة المتابعة الفورية التي قامت بها شعبة المعلومات تبيّن أن منفّذي عملية السرقة، هما: – ع.ع. (مواليد العام ۱۹۸۰ لبناني) – ف. ب. (مواليد العام ۱۹۸۱ فلسطيني) وأن الأول غادر خارج الاراضي اللبنانية بعد تنفيذ عملية السرقة مباشرة برفقة زوجته الثانية (ف. س. مواليد العام ۱۹۸۷ لبنانية) والثاني توارى عن الأنظار. من خلال المتابعة، توصّلت الشعبة إلى تحديد هوية عدد من المشتبه بهم المتورّطين أيضا في السرقة وهم: ج. خ. (مواليد العام ۱۹۹۱ لبناني) – م. ع. (مواليد العام ۲۰۰۳ لبناني) – ر. ش. (مواليد العام ۱۹۸۹ لبناني) بتاريخ 20-12-2024 تم احضار كل من (ج. خ) وَ (م. ع) ، وبالتحقيق معهما اعترفا بعلمِهما بالسرقة، وصرّح (ج. خ) أنه بتاريخ 15-12-2024 قام بحجز شاليه خاص على اسمه لصالح (ف. ب ) لمدة يومين في محلة عين درافيل ليغادر بعدها إلى جهة مجهولة، وأنه سهّل له عملية الانتقال إلى الشاليه والاختباء فيه مؤقتا، وقَبَضَ مبلغ ألفي دولار أميركي لقاء ذلك ( تم ضبطها ) ، كما صرّح (م ، ع) أنه قبض من والده (ع .ع ) الذي نفّذ عملية السرقة مبلغ /٦٥،٥٠٠/ دولار أميركي من الأموال المسروقة بعد أن ساعده في عملية مغادرة الاراضي اللبنانية برفقة زوجته الثانية، وأنه قام بتخبئة مبلغ حوالي /٥۷۰,۰۰۰/ دولار أميركي لدى(ر. ش) ودفع مبلغًا من الأموال المسروقة إلى محاميان لتسوية وضع والده بالقضية. تم إجراء مداهمات وتفتيش منازل المتورّطين حيث تم ضبط ما يلي: – مبلغ مالي بقيمة /٦٥,٥٠٠/ دولار أميركي مخبّأة من قبل (م. ع) – مبلغ /٣٥٠٠/ دولار أميركي و/13،400/ يورو من منزل (ع.ع في محلة عرمون) بتاريخ 21-12-2024 أوقفت دورية من شعبة المعلومات المدعو (ر. ش)، وباستماع إفادته صرّح أنه كان على علم بموضوع السرقة وأنه ساعد بتخبئة حقيبة أموال بداخلها مبلغ /570،000/ دولار أميركي. أجري المقــتضى القانوني بحق (ج. خ) و(م. ع) و(ر. ش) وأوقفوا وأودعوا المرجع المختص مع كامل المبالغ المضبوطة وقيمتها /٦٤۱,۰۰۰/ دولار اميركي و/١٣,٤٠٠/ يورو، وتم تعميم بلاغات بحث وتحرٍّ بجرم سرقة بحق باقي المتورّطين
30/12/2024
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات تجارة وترويج المواد المخدّرة وتوقيف المتورطين بها، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت عن قيام شخصَين بترويج المخدّرات، على متن سيّارة، في محلّة “سوق الأحد”. نتيجةً للاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تمكّنت المفرزة من تحديد هويّتَيهما، وهما: م. م. (من مواليد عام 1974، لبناني) ع. ز. (من مواليد عام 2000، لبناني) بتاريخ 23-12-2024، أوقفتهما إحدى دوريّات المفرزة في المحلّة المذكورة، بالجرم المشهود، أثناء ترويجهما المخدّرات على متن سيّارة نوع تويوتا لون جردوني. وبتفتيشهما، ضبطت بحوزتهما كميّة من المخدّرات، على الشّكل التّالي: /7/ طبّات بلاستيكية بداخلها مادّة الكوكايين. /9/ أكياس بداخلها مادّة الباز. /200/غ من حشيشة الكيف. /50/ حبّة مخدّرة (كبتاغون وترامال) ميزان حسّاس ومبلغ مالي. أودع الموقوفان والمضبوطات القطعة المعنية، لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.
30/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 11-12-2024 وفي محلة ضهر العين، أقدم مجهولون على الدخول الى فيلا عائدة لأحد المواطنين وسرقوا خزنة حديدية تحتوي على مبلغ /50,000/ دولار أميركي وكمية من المجوهرات ومسدّسين حربيّين، وفروا الى جهة مجهولة. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية منفذي عملية السرقة وتوقيفهم. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات الى تحديد هويتيهما ومن بينهما الرأس المدبر للعملية، ويدعى: -ع. ر. ص. (مواليد العام ۱۹۹۷ لبناني) بتاريخ 18-12-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة القبة. بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة تنفيذه عملية السرقة المذكورة بالإشتراك مع شخص آخر، وأنه خبأ حصته من عملية السرقة في بلدة بتوراتيج، حيث قام بإجراء دلالة على المكان، وتم ضبط مبلغ /9,150/ $ و/1,000/ يورو وكمية من المجوهرات ومسدس حربي. أعيدت المضبوطات الى صاحبها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأودع المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختصّ، والعمل مستمر لتوقيف شريكه.
29/12/2024
صـــدر عــــن المديريّــة العــــامّـة لقـــوى الأمــن الــدّاخـلي ـ شعبــة العـــلاقـات العــامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيف المتورطين بها. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفّة التي قامت بها شعبة المعلومات، توصلت إلى تحديد هوية افراد عصابة نفّذت عمليات سرقة دراجات آلية من مناطق بيروت وجبل لبنان، ومكان تواجدهما داخل فندق في محلة طريق المطار، وهما كل من: -ع. ك. (مواليد العام ۲۰۰۷ سوري) – ب.ح. ع. (مواليد العام ۲۰۰۲ سوري) وقد انتشر لهما فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يوثّق تنفيذهما عملية سرقة دراجة آلية من محلة المنارة. كما تبيّن ان الثاني من أصحاب السوابق بجرائم سرقة، مخدرات، سرقة دراجات آلية، تحرش، شجار وتخريب، ويوجد بحقه /6/ ملاحقات قضائية بجرائم: سرقة، مخدرات، فرار من السجن، ونقل أسلحة وذخائر حربية. بتاريخ 20-12-2024، نفّذت إحدى دوريات الشعبة عملية مداهمة أسفرت عن توقيفهما، بتفتيشهما والغرفة تم ضبط ما يلي: مسدس حربي- دراجتين آليتين إحداها معمم عنها بلاغ بحث وتحر- أدوات تستخدم في عمليات السرقة – كمية من حشيشة الكيف- دفتر ورق لف- مبلغ مالي وهاتفين خلويّين. بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسب إليهما لجهة قيامهما بتنفيذ عشرات عمليات سرقة دراجات آلية من مناطق بيروت وجبل لبنان، كما اعترفا بتعاطي المخدرات. أجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناء على إشارة القضاء المختص.
29/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات تهريب الأشخاص بطريقة غير شرعية من والى الداخل اللبناني، أعطيت الأوامر لتكثيف عمليات المراقبة على المسالك التي تنشط فيها هذه العمليات لتوقيف المتورطين بها. بتاريخ 26-12-2024، ونتيجة عمليات المراقبة التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات، تم الاشتباه بفانين للركاب نوع “هيونداي” على متنهما مجموعة من الأشخاص وذلك في محلة ساحة حلبا، حيث نفّذت دوريات الشعبة كمينا لهما أسفر عن ضبطهما وإلقاء القبض على السائقَين، وهما كل من: س. ع. (مواليد العام ۱۹۸۲ سوري) م. ك. (مواليد العام ۱۹۹۹ لبناني) كما أوقفت برفقتهما /25/ شخصاً من الجنسية السورية بجرم الدخول خلسة الى الأراضي اللبنانية عبر المعابر غير الشرعية. أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين وأودعوا مع الفانين المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص.
29/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليّات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة، حول قيام المدعو: (ي. ح.) بترويج المخدّرات في عدد من مناطق بيروت وبشامون، ويعاونه شقيقه (ع. ح.)، وقد تبيّن أنهما مطلوبان للقضاء بجرائم مخدّرات. نتيجة الاستقصاءات والتّحريّات التي قام بها المكتب المذكور، تم تحديد مكان وجودهما في منزل (ي. ح) في بشامون، حيث تمكّنت دوريّة من المكتب من توقيف الأخير، بالجرم المشهود، أثناء قيامه بترويج المخدّرات بالقرب من المنزل، محاولاً الفرار بعد مقاومته للدورية، كما داهمت العناصر المنزل، حيث أوقفت شقيقه (ع. ح.) وعثرت على كميّة من المخدّرات وميزان حسّاس وأكياس تُستخدم لتوضيب المخدّرات ومبلغ مالي. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوطات القضاء المختص، بناءً على إشارته، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورطين.
29/12/2024
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية، والعمل على تحديد أماكن وجودهم بغية توقيفهم. ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات، والمتابعة الميدانية والاستعلامية توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد مكان تواجد أحدهم في محلة مفرق كوشا وهو المدعو: – م. ع. (مواليد العام ١٩٩٣ لبناني) يوجد بحقه خلاصة حكم بجرم نقل اسلحة وذخائر حربية وبلاغ بحث وتحري بجرم سرقة، وينشط بتنفيذ عمليات سلب بقوة السلاح، إطلاق نار، سرقة، تعاطي وترويج مخدرات، تجارة الأسلحة الحربية وافتعال مشاكل. أعطيت الأوامر للعمل على مراقبة المذكور وتوقيفه بالتنسيق مع القضاء. بتاريخ 19/12/2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في المحلة المذكورة. أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
28/12/2024