صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بتاريخ 15-1-2025، دخل شخصٌ مجهول الهويّة، بواسطة التّسلّق، إلى كنيسة مار أنطونيوس في محلّة الجميّزة – بيروت وسرق من داخلها عدداً من كؤوس القربان وغيرها من الأغراض، وقُدّرت قيمة المسروقات بمبلغ ألف دولارٍ أميركي. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تبيّن لشعبة المعلومات ضلوع شخصَين بعمليّة السّرقة، ومن بينهما المدعو: م. أ. (من مواليد عام 2005، سوري) بتاريخ 22-1-2025 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّاتها في محلّة النّهر، وقد اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه، بالإشتراك مع شخص ثانٍ، على تنفيذ عمليّة السّرقة من داخل الكنيسة المذكورة وبيع المسروقات في إحدى بؤر الخردة في محلّة ارض جلول. كما اعترف أنّه أقدم، بتاريخٍ سابق، على سرقة مبلغ 400 دولار أميركي من داخل مكتب في مدينة الشّويفات. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورط الثّاني.
30/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات سرقة السّيّارات من مختلف المناطق اللّبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام أشخاص مجهولين بالتّحضير لعملية تهريب سيّارة مسروقة من الدّاخل اللّبناني إلى الأراضي السّورية عبر المعابر غير الشّرعية في وادي خالد. على الأثر، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية والعمل على تحديد مواصفات السّيّارة المُراد تهريبها وكشف المتورطين بالعمليّة وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة الفنيّة والتّقنيّة، تمكّنت من تحديد السّيّارة المذكورة وهي نوع “جيب شيروكي” لون أسود مسروقة من محلّة الجديدة بتاريخ 25-1-2025 بتاريخ 27-1-2025 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّاتها من رصد “الجيب” المسروق في القبيّات، وعليه لوحات مزوّرة، فكمنت له وأوقفته وسائقه، وتبيّن أنّه يُدعى: م. ج. (من مواليد عام 1999، سوري الجنسيّة) وهو من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة سيّارات وسجين سابق وفد أخلي سبيله من سجن القبة منذ حوالَي أسبوعين. بتفتيش السيّارة تم ضبط اللّوحات الأساسيّة العائدة لها مخبّأة قرب مقعد السّائق. أودع الموقوف والسيّارة واللّوحات المضبوطة القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، والعمل لا يزال جاريًا لتوقيف متورطين آخرين.
30/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيف المتورطين بها، وبعد أن توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول نشاط أحد الأشخاص بعمليّات ترويج مواد مخدّرة في مناطق عكّار، باشرت قطعاتها المختصّة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد المشتبه به وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها، تمكّنت من تحديد هويّته، ويُدعى: ع. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۱، لبناني) أعطيت الأوامر إلى دوريّات الشّعبة للعمل على تحديد مكانه وتوقيفه بالتّنسيق مع القضاء المختص. بتاريخ 28-1-2025 وبعد رصدٍ ومتابعة دقيقة، تمّ توقيفه على طريق عام عرقا – مفرق كفر ملكة. بتفتيشه، ضُبِطَ بحوزته ما يلي: مسدّس حربي مع ممشط وخمسة طلقات صالحة للاستعمال. كمية من حشيشة الكيف. ١٢٦ حبّة مخدّرة (كبتاغون). حنجور بداخله حبوب مخدّرة. “سكين 6 طقات” هاتفان خلويّان. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة ترويج المخدّرات على عددٍ من الزبائن في مناطق عكار. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص.
30/1/2025
صــــدر عـن المديـريّـة العامّــة لقــوى الأمــن الدّاخلــي ـ شعبــة العلاقـات العامّــة البــلاغ التّالــي: أولاً: تعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي أرقام النّاجحين في الاختبارات الصّحية والرياضية للمرشّحين للتطوّع بصفة ضبّاط اختصاصيّين من الذّكور والإناث، وذلك في المستند المرفق (جدول PDF). جدول بأرقام النّاجحين في الاختبارات الصحية والرياضية للمرشّحين للتطوّع بصفة ضبّاط اختصاصيّين من الذّكور والإناث لصالحها ثانيًا: على جميع المرشحين الذين نجحوا بالاختبارات الصّحية والرياضية، الحضور يومي السبت والاحد بتاريخي 1و2-2-2025 الساعة 8.00 صباحا الى معهد قوى الامن الداخلي في عرمون لاجراء المباراة الخطية، والتي تشمل المواد التالية: التاريخ الوقت المخصص المادة 1/2/2025 3 ساعات بحث موضوع عام باللغة العربية 3 ساعات بحث موضوع عام باللغة الأجنبية 2/2/2025 4 ساعات مادة الاختصاص مصطحبين معهم ايصال الترشيح ومستند يثبت هويتهم واقلام حبر. ملاحظة: يحظر على المرشحين القادمين للخضوع للإختبار الخطي إدخال أي وسيلة أو أداة اتصال الى داخل مركز الامتحان (أي معهد قوى الأمن الداخلي). ثالثًا: على جميع المرشّحين الذين خضعوا للاختبارات الخطية، المثول أمام اللجنة الساعة 8:00 صباحاً من تواريخ 3و4و5-2-2025 في ثكنة اميل الحلو- بيروت، وفق الجدول التالي: التاريخ ارقام طلبات الترشيح الاثنين في 3/2/2025 من الرقم 1 الى 162 الثلاثاء في 4/2/2025 من الرقم 163 الى 297 الأربعاء في 5/2/2025 من الرقم 298 الى 455
29/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية، ولاسيّما جرائم السّرقة من داخل المنازل التي حصلت خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان، توافرت معلومات لمفرزة صيدا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة عن عصابة ينشط أفرادها بسرقة منازل ومحال تجاريّة، في بلدة البازوريّة. نتيجة التحريّات والاستقصاءات التي قام بها عناصر المفرزة، توصلت الى تحديد هويات أفراد العصابة ومكان تواجدهم. بتاريخ 13-01-2025، تمكّنت قوة من المفرزة من توقيفهم في البلدة البازورية، وهم كل من: ر. د. (مواليد عام 1997، لبناني) م. د. (مواليد عام 1989، لبناني) ع. د. (مواليد عام 2001، لبناني) بتفتيشهم، ضبط بحوزتهم كميّة من حشيشة الكيف، سكّين وهواتف خلويّة. بالتحقيق معهم، اعترفوا بسرقة المنازل، وأحد متاجر بيع الهواتف الخلوية خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان، وذلك بالاشتراك مع آخرين. بتاريخ 26-01-2025، وبعد عملية رصد ومتابعة، قامت إحدى دوريّات المفرزة بتوقيف أحد شركائهم في البلدة المذكورة، ويُدعى: م. ن. (مواليد عام 2003، لبناني) بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفين، بناء على اشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف جميع أفراد العصابة.
29/1/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: بناء على ادعاء أحد المواطنين لدى فصيلة جويا في وحدة الدرك الإقليمي ضد مجهول، بجرم سرقة مسدسه الحربي وبندقية صيد وأجهزة طاقة شمسية. على الأثر، ونتيجة التحريّات والاستقصاءات المكثّفة التي قامت بها عناصر هذه الفصيلة حامت الشبهات حول المدعو: ه. ف. (من مواليد عام 1975، لبناني) حيث جرى توقيفه وباستماعه، اعترف أنّه اقدم بالاشتراك مع شخص آخر على عملية السرقة. بعد المتابعة، تمكنت الفصيلة من استدراج الأخير وألقت القبض عليه، ويدعى: م. ف. (مواليد عام 1992، لبناني) بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه. كما تبيّن انهما قاما ببيع المسروقات الى شخص آخر، الذي تم توقيفه ايضاً ويدعى: ع. ت. (مواليد عام 1981، فلسطيني) كذلك تمكنت من استعادة المسدس وبندقية الصيد وبطارية ليثيوم، بعد توقيف الشخص الذي قام بشرائهم ويدعى: م. ا. (مواليد عام 1998، فلسطيني) ومن خلال التوسّع بالتحقيق، تبيّن أن (ه. ف.) و(م. ف.) أقدما على سرقة العديد من المنازل وأجهزة الطاقة الشمسية من بلدة معروب / قضاء صور خلال فترة العدوان الإسرائيلي على لبنان. أُعيدت المضبوطات للمدّعي، وأودع الموقوفون القضاء المختص بناء على إشارته.
29/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجريمة، وتوقيف المطلوبين للقضاء على الأراضي اللبنانيّة كافّة. بتاريخ 17-11-2024، أقدم المدعو: – ر. ص. (مواليد عام1993، لبناني) على إطلاق النّار في بلدة شارون – عاليه من مسدّس حربيّ على شخصين، إثر خلافات عائليّة بينهم. فتعرّضا إلى إصابات بالغة، ثمّ توارى مطلق النار عن الأنظار. أعطيت الأوامر للقطعات المختصّة للعمل على تحديد هويّته، وتوقيفه. بتاريخ 20-01-2025، وبنتيجة عمليّات الرّصد والمراقبة، تمكّنت قوّة من المجموعة الخاصّة في وحدة الشّرطة القضائيّة من تحديد مكان إقامته في إحدى بلدات قضاء عاليه، ومداهمته وتوقيفه في داخله. وفي سياق منفصل، وبالتاريخ عينه، وبعد رصد وتعقّب، قامت قوّة أخرى من المجموعة الخاصّة بنصب كمين في بحمدون أسفر عن توقيف أحد المطلوبين للقضاء بـموجب /4/ مذكّرات، بجرائم خطف ومحاولة قتل، ويدعى: – و. ص. (مواليد عام 1989، لبناني) بتفتيشه، عُثر بحوزته على مسدّس حربيّ، مع ممشط و /6/ طلقات صالحة للاستخدام. أودع الموقوفان القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.
28/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم. نتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة التي قامت بها مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت، توصلت الى تحديد مكان تواجد مطلوب متوارٍ عن الأنظار، كانت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي قد عممت صورته بجرم سرقة شيكات مصرفية بتاريخ 10-1-2020، ويدعى: – ح. ب. (مواليد عام 1985، لبناني) بحقه /9/ ملاحقات قضائية بجرائم تزوير، واستعمال مزوّر، احتيال، نقل أسلحة وذخائر حربية. بتاريخ 23-01-2025 وبعد عملية رصد ومتابعة دقيقة، أوقفته دورية من المفرزة المذكورة في محلة بدارو على متن سيارة نوع “هيونداي Tucson”، كما تبيّن انه يستخدم في تنقلاته بطاقة هوية مزوّرة. بتفتيشه والسيارة، تم ضبط: – مبلغ /5,050/ دولار أميركي مزيّف. – /8/ شيكات صادرة عن /3/ مصارف مختلفة، قيمتها /5,543,910/ دولار أميركي. أودع مع المضبوطات القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء
28/1/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار العمل المستمر الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات النّصب والاحتيال في مختلف المناطق اللّبنانيّة، توافرت معلومات عن استغلال شخص لأوضاع عددٍ من الذين تضرّرت منازلهم من جرّاء الحرب، بحيث قام بترميم إحدى الشّقق في مبنى في محلّة “السانت تيريز – الحدت”، واستلم من عددٍ آخر من قاطني هذا المبنى مبالغَ ماليّة مقابل وعده لهم بترميم شققهم، مستخدماً عقود باسم شركة وهميّة، ومن ثمّ توارى عن الأنظار. بنتيجة المتابعة والرّصد والتّعقّب، تمكّنت المجموعة الخاصّة في وحدة الشّرطة القضائيّة من تحديد مكان اختبائِه في أحد الشّاليهات في محلّة أنطلياس، حيث داهمته بتاريخ 20-1-2025، وأوقفت المشتبه به، ويدعى: ب. ص. (من مواليد عام 1985، لبناني)، وتبيّن أنّ بحقّه مذكّرة توقيف بجرم احتيال. أودع القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
27/1/2025
صــدر عـن المديريّـة العامّـة لقـوى الأمـن الدّاخلــي ـ شعبـــة العلاقـــات العامّـــــــــة البلاغ التالي: بتاريخ 22-1-2025 وعلى مسلك البقاع – بيروت، اشتبه عناصر حاجز ضهر البيدر في وحدة الدرك الإقليمي بـ “فان” خالٍ من الركّاب، يقوده المدعو: ن. س. (مواليد عام 1985، لبناني) من خلال عمليّة تفتيش دقيقة، عُثر على كميّة متنوعة وكبيرة من المخدّرات موضّبة بطريقة احترافيّة في أماكن عدّة داخل الـ “فان”، وهي على الشّكل التّالي: /14/ كلغ من مادّة حشيشة الكيف. /1,42/كلغ من مادّة الكوكايين، موزّعة داخل /120/ مغلف وعلبة بلاستيكيّة. /1،160/ كلغ من مادّة باز الکوکايین، موزّعة داخل /290/ مُغلّف ألمنيوم. /769/ حبّة مخدّرة (كبتاغون). أودع الموقوف والمضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
27/1/2025
أتلف مكتب مكافحة المخدِّرات الإقليمي في الشّمال، بتاريخ 27-01-2025، كميّة من المواد المخدّرة المضبوطة لديه، في مكبّ نفايات طرابلس، وذلك بناءً على إشارة القضاء المختص، وبحضور المحامي العام الاستئنافي في الشّمال القاضي طارق طربيه، رئيس قسم المباحث الجنائية العامّة العميد إيلي كلاس، ومساعده العميد غسّان عثمان، رئيس فرع الإعلام الأمني في شعبة العلاقات العامّة الرائد جوليان خليفة، رئيس مكتب مكافحة المخدّرات الإقليمي في الشمال النّقيب خضر كنجو، ومن قلم النّيابة العامّة التّمييزيّة الكاتب وليد عويدات، وعددٍ من ضبّاط ورتباء المكتب. أمّا المواد المضبوطة التي تمّ تلفها فهي على الشّكل التّالي: -/694,988/ غ من مادّة حشيشة الكيف. -/969/ غ بودرة كوكايين. -/949408/ حبّة مخدّرة من أنواع كبتاغون، ترامادول وترامال. -/587/ غ من مادّة الماريجوانا. -/591/غ باز كوكايين. -/6/ شتول ماريجوانا.
27/1/2025
لمناسبة الذكرى السنوية السابعة عشرة لاستشهاد الرائد المهندس وسام عيد والمعاون أسامة مرعب، قام وفدٌ من ضبّاط قوى الأمن الداخلي، برئاسة قائد سرية زغرتا في وحدة الدّرك الإقليمي العقيد نجيب الشامي، والعقيد إبراهيم حنين من شعبة المعلومات، والرائد خالد ضاهر آمر فصيلة البدّاوي، وبحضور العميد محمّد علي دياب العرب رئيس فرع معلومات الشمال، بوضع أكاليل من الزهر على ضريح الرائد الشهيد وسام عيد، في جبّانة بلدة دير عمار، باسم المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء عماد عثمان، وباسم رئيس هيئة الأركان وكالة العميد خالد حمود، وباسم رئيس وضباط ورتباء شعبة المعلومات. كذلك قام وفدٌ ثانٍ برئاسة آمر فصيلة باب الرمل الرائد مصطفى الشعراني، بزيارة جبّانة باب الرمل – طرابلس، حيثُ وضعوا أكاليل من الزّهرِ على ضريح المعاون الشهيد أسامة مرعب. وقدّم الوفدان، واجب العزاء لذوي الشهيدَين، ناقلين لهم تأكيد اللواء عثمان، أنّ شهادتهما تتجلّى فيها أجمل معاني الوطنية، وستبقى شعلة يستنير بها عناصر قوى الأمن الداخلي.
25/1/2025