أقيم قبل ظهر اليوم، 25-9-2025، في معهد قوى الأمن الداخلي – ثكنة الرائد الشهيد وسام عيد/ عرمون، احتفال بمناسبة تخريج دورة تنشئة عسكرية ومسلكية لمأمورين متمرنين لصالح المديرية العامة للأمن العام. جرت المناسبة، بحضور المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبد الله، ممثلاً بقائد المعهد العميد أحمد عبلا، المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير ممثلاً بالعميد جمال جاروش، إلى جانب ممثلين عن قيادة الجيش، رؤساء الأجهزة الأمنية، المدير العام للدفاع المدني، رابطة قدماء القوى المسلحة، رئيس بلدية عرمون، مركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن (DCAF)، وعدد من ضباط ورتباء قوى الأمن الداخلي والأمن العام. استُهل الحفل بالنشيد الوطني اللبناني، تَلَته كلمة ترحيبية لعريف الحفل العقيد روني الهاشم، رئيس فرع التدريب في المعهد. بعد ذلك، جرى استعراض القوى المشاركة على وقع موسيقى قوى الأمن الداخلي، ثم كانت تسمية الدورة من قبل طليعها التي حملت اسم: ” الشهيدان علي عياش وبهاء الدين يوسف “. ثم ألقى العميد جاروش كلمة اللواء حسن شقير، هذا نصها: نلتقي في هذا اليومِ المميّز، في رحابِ معهد قوى الأمن الداخلي، لنشهدَ معاً تخرّجَ دفعةٍ جديدةٍ من أبناءِ الأمنِ العام اللبناني، دفعةٍ مكوّنةٍ من ستمائة وتسعة وتسعين مأموراً متمرّناً. يحملُ هذا التخرّج معنى خاصاً وعميقاً لأنه يأتي تحت رايةِ دورةٍ أطلقَ عليها إسم “الشهيدين علي عياش وبهاء الدين يوسف”، اللذين إرتقيا خلال العدوانِ الإسرائيلي الأخير على لبنان. لقد بذلا حياتهُما ودماءهُما دفاعاً عن الوطن، فكانا شاهدين حيّين على أن لبنان لا يُصانُ إلا بالتضحيات. إلى عائلاتِ الشهيدين علي وبهاء الدين، نقول: أبناؤكما ليسا مجرّد ذكرى في سجلِ الشهادةِ، بل هما عنوانُ مسيرةٍ مستمرةٍ من الوفاءِ والالتزام. أيها المتخرّجون، اليوم هو يومُكم. بعد أشهرٍ طويلةٍ من التدريبِ الجاد، والتأهيلِ النظري والعملي، تنتقلونَ إلى ميدانِ الواجبِ والمسؤولية. ستجدونَ أنفسكم في مواجهةِ تحدياتٍ كبيرة، بعضُها ظاهرٌ وبعضُها خفيٌّ، ستُختبرون في أوقاتِ الأزماتِ والشدائد أكثر مما تُختبرون في أوقاتِ الاستقرار. فهذه المؤسسة التي تنتمونَ إليها ليست مؤسسة كغيرها، إنها مؤسسةٌ وطنيةٌ جامعة، مهمتُها ضمانُ الأمنِ الوطني والاجتماعي، وحمايةِ اللبنانيين والمقيمين، ومواجهةِ التحدياتِ على اختلافها، من الإرهابِ والعدوانِ الخارجي، إلى الجريمةِ المنظمةِ والهجرةِ غير الشرعية، وصولاً إلى حفظِ كرامةِ الإنسان وصَوْنِ حرياتهِ الأساسية. إن الإنتماء إلى الأمنِ العام مسؤوليةٌ تتطلبُ منكم النزاهةَ المطلقة، الانضباطَ الكامل، والالتزامَ الصارم بقَسَمكم العسكري، فأنتم مطالبون بأن تكونوا قدوةً في سلوكِكم داخل المؤسسة وخارجها. كونوا دائماً إلى جانبِ المواطن، متفهّمين لمعاناتهِ، متعاونين معهُ، حريصين على كرامتهِ. فالأمنُ الحقيقي لا يُقاسُ بعددِ الدوريات والحواجز فحسب، بل بمدى شعورِ المواطنِ بالأمانِ والثقةِ بمؤسساته. إن لبنان الذي نريدهُ هو وطنُ الأمنِ والأمان، وطنُ الاستقرارِ والازدهار، وطنٌ يحيا فيه أبناؤهُ معززينَ ومكرمين. والأمن العام، إلى جانبِ مؤسساتنا العسكرية والأمنية، سيبقى خطَ الدفاعِ الأول عن هذا الاستقرار. لكن لا استقرار بلا عدالة، ولا عدالةَ بلا مؤسساتٍ قويةٍ وفاعلة. من هنا، لا يقتصرُ دورُ الامنِ العام على الإجراءاتِ الأمنيةِ التقليدية، بل يتعداها إلى بناءِ الثقةِ مع المواطنين، وترسيخِ مفهومِ الدولةِ العادلة الحاضنة لجميعِ أبنائها. إن معهدَ قوى الأمن الداخلي، الذي يحتضنُنا اليوم، له فضلٌ كبيرٌ في إعدادِ هذه الدورةِ الجديدةِ من المأمورين. ولا بدَّ لي من توجيهِ الشكرِ العميق إلى قيادتهِ وضباطهِ ومدربيه، الذين لم يبخلوا بجهدٍ أو وقتٍ أو معرفة في سبيلِ صقلِ مهاراتِ هؤلاء المتخرجين، وإعدادِهم الإعدادَ الأمثل لتنفيذِ مهماتِهم بكل عزمٍ وثقة. ختاماً، أتوجهُ بتحيةِ إكبارٍ وإجلال إلى الشهيدين علي عياش وبهاء الدين يوسف، وإلى جميعِ شهداءِ المؤسساتِ العسكرية والأمنية. كما اتوجهُ بالتهنئة الى المتخرّجين، وأتمنى لكم التوفيق في مسيرتِكم العسكرية، وأن تكونوا دائماً عند حُسنِ ظنِ قيادتكم، أوفياءَ لوطنِكم ولقَسَمِكم. وفي المناسبة ايضاً، اتوجهُ بالشكرِ الى قيادةِ المديرية العامة لقوى الامن الداخلي والى قائدِ المعهد، وكل الضباطِ والرتباءِ والمدربين والاداريين والذين ساهموا في إنجاحِ هذه الدورةِ بكل مسؤوليةٍ وتفانٍ. عشتم، عاش الأمن العام، عاش لبنان. بعدها ألقى العميد عبلا كلمة اللواء رائد عبد الله، هذا نصها: باسم حضرة اللواء المدير العام لقوى الأمن الداخلي، الذي أتشرف بتمثيله بينكم اليوم، وباسمي شخصيًا، يسعدني في هذه المناسبة الكريمة، مناسبة تخريج دورة التنشئة المسلكية والعسكرية للمأمورين المتمرنين في المديرية العامة للأمن العام، أن أرحّب بكم جميعًا في رحاب معهد قوى الأمن الداخلي؛ هذا الصرح العريق الذي تزيّنت جدرانه بمعاني التضحية والانضباط، ورُسمت على دروبه أهداف علمية وأمنية راسخة، فجعل من الإصرار والمثابرة عنوانًا لمسيرته، ومن التميّز والالتزام نهجًا دائمًا له. لقد أثبت المعهد أنه، رغم الصعاب والتحديات، قادر على التقدّم والإبداع والاحتراف، حتى غدا رافدًا أساسيًا للمؤسسات الأمنية اللبنانية، يمدّها بعناصر مؤهّلة وجديرة بحمل مسؤولية الدفاع عن الوطن وصون أمنه واستقراره. إن دورة التنشئة التي نحتفل بتخريجها اليوم لم تكن مجرّد محطة تدريبية عابرة، بل تجربة متكاملة في التربية الأمنية والعسكرية. فمنذ الأول من تموز وحتى السادس والعشرين من أيلول، التحق سبعمئة مأمور متمرّن من الذكور التابعين للأمن العام بمقاعد الدراسة في هذا المعهد، حيث تلقّوا على أيدي نخبة من ضباط ورتباء قوى الأمن الداخلي والأمن العام تدريبًا مكثّفًا وشاملًا، جمع بين الجانبين النظري والتطبيقي. وقد ارتكزت الدورة على إكساب المتدرّبين أسس الانضباط العسكري، والالتزام بالقوانين، وتنمية الحسّ الوطني وروح المسؤولية، فضلًا عن تعزيز قدراتهم البدنية والمهارية. كما خضعوا لبرامج ميدانية عملية صُمّمت لتأهيلهم على التعامل مع مختلف التحديات الأمنية، بدءًا من حفظ النظام وحماية السلم الأهلي، وصولًا إلى الاستجابة الفعّالة في الظروف الطارئة، ومواجهة المخاطر بشجاعة وكفاءة. لم تُعزّز هذه الدورة معارفهم ومهاراتهم فحسب، بل صقلت شخصياتهم، وزرعت في نفوسهم قيم التضحية، والولاء، والالتزام بالواجب. وفي الختام، يطيب لي أن أتوجّه بخالص الامتنان والتقدير إلى كل من أسهم في إنجاح هذه الدورة: من الحاضرين الكرام الذين شرّفونا بوجودهم، إلى الضباط والرتباء والأفراد من قوى الأمن الداخلي والأمن العام، الذين بذلوا الجهد والوقت بلا تردّد، فكانوا المثال الأبهى في الانضباط والعطاء. لقد شكّلت كفاءتهم الرفيعة، وحماستهم الصادقة، رافعة أساسية لبلوغ أهداف الدورة وتحقيق النتائج المأمولة. ولا يفوتنا، في هذا السياق، أن نخصّ بالشكر شركاءنا الداعمين، وفي مقدّمتهم مركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن (DCAF)، الذي مدّ المعهد بعونٍ كريمٍ ساهم في ترسيخ نجاح هذه التجربة التدريبية وإغنائها. وإننا، إذ نحتفل اليوم بتخريج هذه الكوكبة من المأمورين المتمرنين، نؤكد أن اللحمة بين مؤسساتنا الأمنية، والتعاون البنّاء فيما بينها، سيبقى الركيزة الأساسية لصون الوطن وحماية مواطنيه. فليبقَ أمنُ لبنان أمانةً في أعناقنا جميعًا، ولتبقَ مؤسساتُنا الأمنية شعلةً مضيئةً في مسيرة هذا الوطن العزيز. ثمّ نفّذ المتخرجون محاكاةً لعدد من المهمات العملية، تلاها عرضٌ عسكريٌّ، واختُتم الحفل بإقامة كوكتيل بالمناسبة.
25/9/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي، حول قيام شخص مجهول الهويّة بترويج المخدّرات في الضّاحية الجنوبيّة ومحيطها. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة للعمل على كشف المروّج وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت الشّعبة من تحديد هويّته، وهو المدعو أ. ح. (مواليد عام 1994، سوري). بتاريخ 8-9-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة في محلّة صحراء الشّويفات، على متن دراجة آليّة نوع “سويت” لون أسود من دون لوحات، تمّ ضبطها بتفتيشه والدّرّاجة، تم ضبط 86 طبّة بلاستيكيّة بداخلها مادّة بيضاء اللون، وأكياس بداخلها مادّة حشيشة الكيف، معدّة للتّرويج بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه. وقد أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص .
25/9/2025
صــدر عــــن المديريـة العـامـة لقــوى الامــن الـداخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـة البــــــلاغ التالــــــي في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لترسيخ الأمن وحفظ النّظام في مختلف المناطق اللّبنانية، وأثناء تنفيذ دوريّة من مفرزة إستقصاء جبل لبنان في وحدة الدّرك الإقليمي، ليل 17-9-2025، توافرت لديها معلومات عن وجود مشتبه به في محلّة طريق صيدا القديمة – الطيّونة، حيث عملت على نصب حاجزٍ ظرفيّ وتمكّنت من توقيفه، ويُدعى م. ج. (مواليد عام 1997، لبناني) بحقه خلاصات حكم بجرائم مخدرات تقضي بالحبس المؤبّد، وأسبقيات بجرائم سرقة بتفتيشه، عُثِرَ بحوزته على كميّة من حشيشة الكيف، وتبيّن أنّ له مقطع فيديو منتشر على مواقع التّواصل الاجتماعي وهو يقوم بإطلاق النّار وإحراق محلّات تجاريّة في محلّة صبرا أودع الموقوف والمضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص
24/9/2025
دعوة موجّهة من المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي إلى وسائل الإعلام لمن يرغب بتأمين تغطية إعلاميّة موضوع المناسبة: إقامة حفل تخريج دورة مأمورين متمرّنين لصالح المديريّة العامّة للأمن العام، بحضور المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء رائد عبدالله ممثَّلًا بقائد معهد قوى الأمن الدّاخلي العميد أحمد عبلا، والمدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير مُمثَّلًا برئيس مكتب شؤون العديد العميد جمال جاروش الزمــان والمكان: الساعة 10،00 من يوم الخميس في 25-09-2025 في معهد قوى الأمن الدّاخلي في عرمون/ القرية التدريبيّة حضور الصحافيين: على الراغبين بتأمين التغطية الإعلامية، الحضور إلى مكان المناسبة قبل نصف ساعة من بدء الاحتفال 70/242492 :للتّنسيق أو الاستفسار الاتصال برئيس شعبة العلاقات العامة العميد جوزف مسلّم
24/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي تعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، بناء على إشارة القضاء، صورة الموقوفَيْن ب. م. (مواليد عام 1994، لبنانيّة) ع. ق. (مواليد عام 1988، لبناني) لقيامهما بالاشتراك مع شخص آخر باستدراج ضحاياهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بعد إيهامهم بتوفير إحدى الأميرات منحًا ماليّة كبيرة لهم. حيث يقوم الثالث المتواري عن الأنظار حاليًّا بالاتّصال بالضحايا مُدّعيًا أنه الأميرة، ويطلب منهم تأمين مبلغ ماليّ وإجراء بعض المعاملات الإداريّة للحصول على هذه المنحة. عندها، يقوم الشّخصان المذكوران باستيفاء المبلغ المتّفق عليه، ويتواريان عن الأنظار لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحيّة أعمالهما وتعرفوا إليهما، الاتّصال بقسم المباحث الجنائيّة المركزيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة على الرّقم: 422965-01 تمهيدًا لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة
24/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّـة مـا يلــي عطفًا على كتاب محافظ مدينة بيروت، باشرت إحدى الشّركات المُتعهّدة أعمال “برش الإسفلت” من أمام مستشفى الرّوم حتّى مُستشفى الجعيتاوي اعتبارًا من تاريخ اليوم 24-09-2025، ولغاية يوم الجمعة 26-09-2025 ستتطّلب هذه الأعمال إزالة السيّارات المركونة على جوانب الطرقات، وهي ستتمّ على ثلاث مراحل كالتّالي من نزلة مستشفى الرّوم حتّى نزلة مستشفى الجعيتاوي – الرّميل من نزلة مستشفى الجعيتاوي – الرّميل حتّى حديقة وليم حاوي من حديقة وليم حاوي حتّى مُستشفى الجعيتاوي وبعد الانتهاء من أعمال “برش الإسفلت”، سيتمّ تعبيد الطرقات المذكورة في نفس ترتيب المراحل اعتبارًا من يوم السّبت 27-09-2025، ولغاية يوم الأحد 28-09-2025 سيتمّ منع مرور السّير يومي السّبت والأحد، وإخلاء الشّوارع من السيّارات لذلك، يُرجى من المواطنين أخذ العلم والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير الموضوعة في المكان، تسهيلًا لحركة السّير ومنعًا للازدحام
24/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي توافرت معلومات لشعبة المعلومات حول قيام شخصَين مجهولَين بترويج المخدّرات في مناطق عدّة ضمن قضاء كسروان على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلَين وتوقيفهما. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت الشّعبة من تحديد هويَّتَيهما، وهما ط. أ. (مواليد عام 1990، لبناني)، مطلوب للقضاء بموجب ثلاث مذكّرات عدليّة بجرم مخدّرات س. ق. (مواليد عام 2001، سوري) أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكانهما، وتوقيفهما بالتّنسيق مع القضاء بتاريخ 13-9-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفتهما إحدى دوريّات الشّعبة، بالجرم المشهود، أثناء قيامهما بترويج المخدّرات في جونية، على متن سيّارة نوع “ب. م.” لون أزرق تمّ ضبطها بتفتيشهما والسّيّارة، جرى ضبط كميّة من المواد المخدّرة المختلفة (كوكايين، باز كوكايين، حشيشة الكيف، ماريجوانا، حبوب مخدّرة…) مقسّمة في طبّات بلاستيكيّة ومعدّة للتّرويج بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة قيامهما بترويج المخدّرات على عددٍ كبيرٍ من الزّبائن، مستخدمَين السّيّارة المضبوطة أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص
24/9/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لترسيخ الأمن وحفظ النّظام في مختلف المناطق اللّبنانية، ونتيجةً للتّحرّيات والعمل الاستقصائي الذي قامت به مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت، تمكّنت من خلال دورياتها والحواجز الظّرفية التي أقامتها، من تنفيذ سلسلة توقيفات، على الشّكل التّالي في محلّة طريق الشّام، أوقفت المدعو: (م. ع. تولّد 2002، لبناني) على متن درّاجة آليّة نوع “جي آر” من دون لوحة تسجيل، وتبيّن أنّه مطلوب للقضاء بموجب 3 مذكّرات عدليّة بجرائم سرقة ومخدّرات. كما أوقفت برفقته المدعوّة: (ص. م. أ. تولّد 1985) التي يوجد بحقّها خلاصة حكم بجرم إدخال موادّ ممنوعة إلى السّجن كذلك، وفي محلّة الطيّونة، تمّ توقيف المدعو: (إ. ف. تولّد 1991، لبناني) على متن درّاجة آليّة نوع هوندا من دون لوحة تسجيل، وتبيّن أنّه مطلوب للقضاء بموجب خلاصتي حكم بجرم مخدّرات. وتوقيف المدعو: (م. ج. تولّد 1995، فلسطيني)، وهو مطلوب بموجب مذكّرة توقيف، ومذكرة إلقاء قبض بجرم مخدّرات وبرفقته المدعو: (أ. أ. تولّد 1999، فلسطيني)، مطلوب بموجب مذكّرة توقيف بجرم نشل. وقد تمّ توقيف الأخيرَين على متن درّاجة آليّة نوع “جي آر” من دون لوحة تسجيل وضبط بحوزتهما كميّة من مادّتَي السِّلفيا وحشيشة الكيف، ومسدّس حربي من دون ترخيص كذلك، وفي محلّة مار مخايل، أوقفت عناصر المفرزة كلّ من المدعوَين: (م. خ. تولّد 1971، لبناني) و (ذ. م. تولّد 1999، لبناني)، على متن سيّارة نوع نيسان من دون أوراق، وضبطت داخل السّيّارة كمّية من المخدّرات من أنواع مختلفة (كوكايين، باز الكوكايين، حشيشة الكيف…)، مقسّمة ومعدّة للتّرويج سُلَّم الموقوفون والمضبوطات إلى القطعات المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّهم، بناءً على إشارة القضاء المختصّ
23/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة :البلاغ التّالي في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليّات تجارة المخدّرات وترويجها في مختلف المناطق اللّبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول قيام شخص مجهول الهويّة بترويج مواد مخدّرة في مناطق عدّة من محافظة جبل لبنان، وبخاصةٍ في قضاء المتن على أثر ذلك، باشرت الشّعبة المذكورة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت من تحديد هويّته، وهو المدعو : ا. خ. (مواليد عام 1976، لبناني) بتاريخ 9-9-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة، بالجرم المشهود، أثناء قيامه بترويج المخدّرات في محلّة الدكوانة، على متن درّاجة آليّة نوع سويت لون أسود، تمّ ضبطها بتفتيشه والدّرّاجة، تمّ ضبط كميّة مختلفة من المواد المخدرة (كوكايين، باز كوكايين، ماريجوانا، حشيشة كيف…)، مقسّمة في كبسولات ومعدّة للتّرويج بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بترويج المخدّرات على عددٍ كبيرٍ من الزّبائن في مناطق عدّة من محافظة جبل لبنان أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص
23/9/2025
صــدر عــن المديريّـــة العامّــة لقــوى الأمــن الدّاخلـــي – شعبــة العلاقـــات العامّـــــــة البلاغ التّالي: في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها القطعات العملانية في قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم وتوقيف المطلوبين، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدرك الإقليمي حول قيام أحد الأشخاص بتصنيع وتجارة المخدّرات، ويدعى ع. د. (مواليد عام 1994، لبناني) من أصحاب السوابق بتجارة المخدّرات كما تبيّن أن المشتبه به يتنقّل بشكل دائم في محلة طريق المطار، ويقوم بإدارة شبكة توزيع مخدّرات إلى المروّجين في مناطق مختلفة من طريق المطار، وشاتيلا، وبيروت، وهو مسلّح بشكل دائم، وقد تبيّن أن بحقه /3/ ملاحقات قضائية بجرائم مخدّرات وشراء مسروق نتيجة الاستقصاءات والمتابعة الحثيثة، تم تحديد مكان تواجده بالقرب من أحد المطاعم في المحلة المذكورة. على الفور، نُفّذ كمين محكم، وخلال محاولة القاء القبض عليه، وعند اقتراب العناصر منه أثناء وجوده على متن دراجة آلية، أقدم على شهر سلاحه الحربي وإطلاق نحو /40/ طلقة نارية باتجاه القوة، ما اضطر العناصر إلى الرد، فأُصيب في ساقه وتم توقيفه. وقد نُقل إلى إحدى المستشفيات للمعالجة وحالته مستقرة وبتفتيشه والدراجة، ضُبط بحوزته: حوالى /1,5/ كلغ من مادة الكوكايين الخام، تُستخدم في تصنيع حوالى /5/ كلغ من الكوكايين، تُقدّر قيمتها بنحو /150,000/$، سلاح حربي مع 3 مماشط تحتوي على /100/ طلقة، مسدسان مع /4/ مماشط و/98/ طلقة، عصا كهربائية، مبلغ مالي وهاتف خلوي .تم تسليم الموقوف مع المضبوطات الى القطعات المعنية، لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء المختص
19/9/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 03-09-2025، ادّعى (ن. و. مواليد عام 1965، لبناني) بأنّ ابن شقيقه (م. و. مواليد عام 1994، لبناني) قام بخطف ابنه (ع. و. مواليد عام 1989، لبناني). على الفور، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف ملابسات عمليّة الخطف وتوقيف الخاطف. وبنتيجة المتابعة الحثيثة، وبالتاريخ ذاته، تمكّنت من تحديد مكان وجود المخطوف، في محلّة الأوّلي- صيدا، حيث عملت على إحضاره. وبتاريخ 04-09-2025 وبعد عمليّة رصد ومراقبة دقيقة، أوقفت إحدى دوريّات الشّعبة الخاطف (م. و.) في المحلّة المذكورة. بالتّحقيق معهما، اعترفا أنّهما اتّفقا وخطّطا لتنفيذ عمليّة الخطف، حيث عرض المخطوف على الخاطف مبلغ /50/ ألف دولار أميركي ليتظاهر أمام عائلته أنه قام بخطفه، بغية ابتزازهم. أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا المرجع المعني، بناءً إشارة القضاء المختص.
19/9/2025
صــدر عــــن المديريـّة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف مرتكبيها، الساعة 3:00 فجرًا من تاريخ 11-09-2025 وفي ساحة جونية، وخلال قيام دوريّة من مفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدّرك الإقليمي بمهمّة حفظ أمن ونظام، اشتبهت بدرّاجة آليّة نوع “بارت”، وعند عدم امتثال السّائق بالتّوقّف، تمّت مطاردته من قبل عناصر الدوريّة، وتمكّنت من توقيفه وضبط الدّرّاجة، وهو المدعو: م. ر. (مواليد عام 1993، سوري الجنسيّة) بحسب أقواله وضبطت بحوزته: كيس نايلون بداخله /76/ حبّة مخدّرة “كبتاغون” سكين “6 طقات” آلة صعق كهربائيّة هاتف خلوي بداخله شريحتَين واحدة لبنانية، والأخرى أميركية. أودع الموقوف والمضبوطات القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختصّ. إلى ذلك، كانت قد توافرت معطيات لدى المفرزة المذكورة حول وجود سيّدة مطلوبة للقضاء بجرائم احتيال، في محلّة الحازمية، وتدعى: ر. ا. (مواليد عام 1989، لبنانية) بتاريخ 24-08-2025، وبنتيجة المتابعة، وتكثيف الاستقصاءات والتحرّيات، أوقفتها دوريّة من المفرزة في المحلّة ذاتها. وقد أودعت القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّها، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
18/9/2025