صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: ستقوم إحدى الشّركات المتعهّدة، يومي السبت والأحد في 1و2-3-2025 بأعمال تأهيل شارع ابن الرشد/ منطقة دار الفتوى– بيروت، وذلك اعتبارًا من الساعة 6,00 صباحًا لغاية الساعة 15,00. ستؤدي هذه الأعمال الى منع المرور في الشارع المذكور واخلائه من السيّارات المركونة على جانبيه خلال الأوقات المحددة أعلاه. يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السير التوجيهية، تسهيلاً لحركة المرور ومنعًا للازدحام.
28/2/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي وضمن إطار الخطّة الأمنية التي وضعتها لملاحقة المتورّطين بعمليّات تجارة وترويج المواد المخدّرة وتوقيفهم على جميع الأراضي اللّبنانية، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة حول نشاط إحدى السيّدات بترويج المخدِّرات ضمن نطاق قضاء المتن. بنتيجة التحريات والاستقصاءات المكثّفة، تم تحديد مكان إقامتها وهويّتها، وتدعى: ك. ح. (من مواليد عام 1989، لبنانية)، وهي من أصحاب السوابق بجرم ترويج مخدّرات، تعمل لصالح أحد التجار ومسلّحة بصورة دائمة. بتاريخ 14-02-2025 وبعد رصد ومتابعة حثيثة، داهمت قوة من المكتب المذكور منزلها في محلة الدكوانة، حيث جرى توقيفها. وبتفتيشها والمنزل، تم ضبط: /3/ أكياس بداخلها مادّة حشيشة الكيف زِنتها /46/غ قائم. كيس بداخله مادّة الماريجوانا زِنتها /26/غ قائم. أكياس وطبّات بلاستيكية مُعَدّة لتوضيب وترويج المخدّرات. /3/ مسدّسات حربيّة. مبلغ /500/ دولار أميركي. بالتّحقيق معها، اعترفت بتعاطي المخدّرات، وأنكرت ما نُسِبَ إليها لجهة أعمال التّرويج، ولكن الكشف على هاتفها الخلويّ، أثبت ضلوعها بهذه الأعمال. أجري المقتضى القانوني بحقّها، بناءً على إشارة القضاء المختص.
28/2/2025
أقيم صباح اليوم الخميس 27-2-2025 في معهد قوى الأمن الداخلي/ ثكنة الرائد الشهيد وسام عيد-عرمون، حفل تخريج دورة دركيّين متمرّنين من الذكور والإناث (769 دركيًّا) الذين تابعوا دورة تنشئة مسلكية وعسكرية. جرى حفل التخريج بحضور المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان، وممثّل عن قائد الجيش اللبناني، والمدير العامّ للدّفاع المدني بالتكليف، وممثل عن المدير العام للأمن العام بالإنابة، وممثل عن المدير العامّ لأمن الدّولة، وممثل عن المدير العام للجمارك، والقاضي المنفرد في جبل لبنان رولا شمعون، وقادة الوحدات في قوى الأمن الداخلي، وضبّاط الارتباط في سفارات: الولايات المُتّحدة الأميركيّة، وفرنسا، وإسبانيا، ومصر، وممثلين عن منّظمتي الـ “UNDP” و “DCAF”، وفد من رابطة قدامى القوى المسلّحة وعدد كبير من ضباط قوى الأمن الداخلي. وقبل بداية الاحتفال تمّ تكريم الشّهداء حيث وضع كلّ من اللواء المُدير العام وقائد المعهد إكليلًا من الزّهر على النّصب التّذكاري للشهداء، وجرى استعراض للقوى. ثم بدأ الحفل بالنشيد الوطني اللبناني، وتمّت مراسم تسمية الدّورة باسم: “دورة الأمن والأمان”، وتلاوة قسم اليمين أمام القاضي المنفرد في جبل لبنان. ثم رحّب عريف الاحتفال – رئيس شعبة العلاقات العامّة وكالة المقدّم أندريه الخوري بالحضور، وألقى كلمة جاء فيها: ” يَسرُّنا اليومَ أَنْ نَقف أمامَكُمْ، لنشهدَ تَخرّج كوكبةٍ جديدةٍ من عناصر قوى الأمن الداخلي، مَن اختاروا طريق الواجب والتضحية، خدمةً للوطن والمجتمع. يأتي تَخرُّجُ هذه الدورة، في إطار تفعيل دور مؤسسةِ قوى الأمن الداخلي عبر استيعاب دم جديد، والحاجة إلى استمرارية العمل الأمني. هي دورة أركانها شابات وشبانٌ، تَلقَّوْا كل المهارات والمعارف، والتقنيّات اللازمة التي تؤهّلهم ليكونوا العين الساهرة لحفظ الأمن والنظام، وترسيخ مفاهيم الشرطة المجتمعية في المجتمع، على قاعدة حقوق الإنسان، وعدم التمييز والمساواة بين مكونات عناصره كافةً. إن الفعالية الحقيقية لهذه الدورة، لا تُقاسُ فقط بعدد المتخرجين، بل بالأثرِ الَّذي سيتركونه على أرض الواقع، في ظل تحدّيات كثيرة تتراكم نتيجة للأزمات العديدة التي مرّت بها البلاد.” بعدها ألقى قائد معهد قوى الأمن الداخلي وكالة /العميد الإداري بلال الحجار الكلمة التالية: ” أرحّب بكم جميعًا في معهد قوى الأمن الداخلي -عرمون في احتفال تخريج دورة “الأمن والأمان” من الدركيين المتمرنين من الذكور والاناث الذين أمضوا في رحاب معهد قوى الأمن الداخلي فترة تدريب وتنشئة دامت حوالى اربعة أشهر، تلقوا خلالها العلوم الأمنية والتنشئة المسلكية، والأهم التربية الوطنية القائمة على التّفاني في الولاء للوطن وخدمة المواطن، بمعزل عن الانتماء الطائفي والمذهبي أو السياسي والحزبي. إن احوال الوطن والمواطن ليست على أحسن ما يرام، وهذا لا يخفى على أحد، انما لا يزال اللبناني يرى في مؤسساته العسكرية والأمنية خشبة خلاصه التي لا تزال هي اساس ديمومة الوطن بالرّغم من كل شيء. أيّها الخرّيجون، إنّ الآمال معقودة عليكم، وندعوكم لكي تنضمّوا الى من سبقكم من رفاقكم في الالتزام بخدمة الوطن والمواطن، وحسب ما تعلّمتم في المعهد، بكلّ ضمير حيّ، بعيدًا عن المصالح الخاصّة والأهواء والانتماءات، وان تتعلّموا منهم ما هو صالحٌ ويهدف للخير العام، وبالمقابل أن تعكسوا عليهم السّلوك الحسن والتربية الصالحة، وعلى المجتمع الصّورة الجميلة والمعاملة اللّائقة النابعة من احترامكم لأنفسكم وللغير. فتكونون مثالًا يحتذى به، والخميرة الجيدة في معجن مؤسستكم، وتقاومون المغريات، وتساهمون في مكافحة الفساد، وتصبحون الأداة والدم الجديد في عروق المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي للمساهمة برفع مستوى الخدمة الشرطيّة ضمن رؤيتها “نحو مجتمع اكثر امانًا” عبر تجسيد لتطلّعاتنا بأن نعمل معكم جنبًا الى جنب لخدمة أبناء مجتمعنا، عبر تكريس هيبة القانون، ومنع الإفلات من العقاب، وتحقيق أفضل معايير العدالة، واحترام حقوق الانسان، والارتقاء بمؤسسة قوى الأمن الداخلي الى مصاف أكثر المؤسسات الأمنية العالمية حداثة وشفافية. فأنتم من التحق في معهد قوى الأمن الداخلي وفي أحلك الظروف رغم العدوان الاسرائيلي والقصف المستمرّ والمُدمّر غير آبهين بالمخاطر الناتجة عنه، وهذه دلالة على العنفوان والتفاني في خدمة الوطن والمواطن، وإيمانًا منكم بأهمية الدور الذي سوف تلعبونه فور التحاقكم بمراكز عملكم. ان وجودكم هنا سيدي اللواء هو تأكيد على رعايتكم ودعمكم للمعهد كما عهدناكم دائمًا، وهو تأكيد على دعمكم للتّدريب الأساسيّ والمستمرّ. فشكرًا لكم على ذلك، وإننا نعاهدكم أننا سنستمرّ بتطوير المعهد على الأصعدة كافة. كما أتوجه بالشكر لجميع السفارات والمنظمات والجمعيّات الأهليّة التي ساهمت بإنجاح هذه الدورة عن طريق تقديم المُساعدات الماليّة والعينيّة. “دمتم ودامت قوى الأمن الداخلي ولبنان، في تقدّم وازدهار” ثم ألقى المدير العام لقوى الامن الداخلي /اللواء عماد عثمان الكلمة التالي نصّها: ” لَمْ يَعُدِ الأمنُ مجرّدَ مخفرٍ تَلجأُ إليه الضحية لتقديم شكواها بوجه الجاني، إنّما بات هناك إيمان راسخ لدى الجميع، بأنَّ الأمنَ هوَ الرّكيزة الأساسية لقيام أيّة دولة، فلا أمان ولا سلام بدون أمن. والأمنُ، لم يعد يقتصر فقط على الحماية الجسدية والمادية للمواطنين، إنَّما أصبحَ مُرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بمعظم شؤوننا الحياتيّة الحديثة، لا سيما في ظلِ التكنولوجيا وتطوّرها السّريع، على سبيل المثالِ لا الحصر، هناك الأمن الاقتصادي والأمن الاجتماعي والأمن الغذائي، والأمن السّيبراني، والأمن القومي، وغير ذلك من شؤون…) بداية، أتوجَّه للخِرِّيجين والخريجات في هذِهِ الدورة المسماة “دورة الأمن والأمان” بالتهنئة لإتمام دورة التنشئة المسلكية والعسكرية، وأشُدُّ على أياديكم وأهنّئكُمْ على إيمانِكُمُ العظيم بالدولة ومؤسساتها، فأنتم بإصراركُمْ وإصرار أمثالِكُمْ على الانخراط في المؤسّساتِ الأمنية والعسكرية، على الرغم من كل الظروف الاقتصادية والاجتماعية الراهنة ما هو إلا فأل خير يُبشِّرُ باستعادة الدولة قوتها وهيبتها وقدرتها على حماية مجتمعاتها وحرياتهم، وعلى إنفاذ القانون. وهذا ما يعني أَنَّكُمْ ستكونون على قَدْرِ المسؤوليّات والتّحديات التي تنتظرُكُمْ مهما كانَتْ، فَأَنتُمْ أنهَيْتُمْ جُزْءًا قليلًا مِنَ التدريباتِ الَّتِي تَضَعُكُمْ على سِكَّةِ العملِ الأمني ولكنْ تَنتظرُكُمْ تدريبات ومتابعة دورات تَخصصيَّةٍ تواكِبُ عَمَلَ كلّ مِنْكُمْ، فكونوا دائما جاهزينَ. إِنَّ مَهامَكُمْ ليسَتْ مجرَّدَ وظيفة، إنَّما هي رسالة ومسؤولية، وقد خَرَجْتُمْ منَ المجتمع وإلى المجتمعِ تَعودونَ، ولكنْ بمَهمَّةٍ مقدّسَةٍ، أَلا وهي توطيد الأمن وحفظ النظام وحماية المواطنين والممتلكات الخاصّة والعامّة، وحماية الحرّياتِ في إطار القانون، ومكافحة الجريمة على أنواعها، والسهر على الأمن الوقائي للحؤول دون وقوع الجرائم. وَكَما هو مطلوب منكُمْ التَّحلي بالانضباط والمناقبيّة العسكريّة والحرفيّة في العمل، فإنَّهُ أيضًا مطلوب منْكُمْ، خِلال ممارسة خدمتِكُمْ، القيام ببناء جسور تواصلٍ وَزَرْعُ الثّقة عند المواطنين وشرائح المجتمع كافّة، تعزيزا للخطة الإستراتيجية التي وضعتها قوى الأمن الداخلي بعنوان (معًا نحو مجتمع أكثر أمانا). وأعود إلى الخِرِّيجات الإناثِ، لأُهَنّئهِنَّ على إقدامِهِنَّ وَثِقَتِهِنَّ بأنفسهنّ، فدور المرأة في قوى الأمن الداخلي لا يَقِلُّ أَهمَيّةً عَنْ دورِ الرجل، وقد أثبتَتْ ذلك في السنوات الأخيرة، وبرهَنَتْ أنَّها قادرة على تحمل المسؤوليات الأمنية، وأنَّها تمتلك قدراتٍ مميزة، في التعامل مع المجتمع، ودورها باتَ أساسيًّا في الشرطة المجتمعية، بخاصة في القضايا المتعلقة بالنساء والأطفالِ، فَكُنَّ على قَدْرِ التحدّياتِ. وثانيا أتوجه إلى معهد قوى الأمن، ولكل من أسهم بتدريب هذه الدورة، بالتهنئة على ما قاموا به مبرهنينَ مجددًا عَنْ حِسّ وطني واندفاع في العمل وتفانٍ في العطاء، ناكرينَ ذاتَهُمْ فِي سَبيلِ بِقاءِ مؤسّسة قوى الأمن الداخلي ووحداتها وقطعاتها في تطور دائم يواكبُ أفضل المؤسسات الأمنية في العالم. لا بد هنا من تقديم الشكر إلى كل الضباط الذين تولّوا قياده المعهد، ومنهم من انتقل إلى قيادة المديرية العامّة. وأخصّ بالذكر من خدمتُ إلى جانبه مباشرة اللواء ابراهيم بصبوص الحاضر بيننا والذي بدأ به اثناء توليه المديريّة العامة، المحاسبية الجدية، واستمرّت ايضا إلى معالي وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار الذي أصرّ على الانتقال إلى هذا الصرح الكبير ووضع كلّ أُسُسِه الحديثة وأجرى به كلّ انواع التدريبات من تطويع إلى تدريب إلى تخصيص وعمِلَ ليل نهار حتى نال معهدنا شهادة الجودة العالمية (ISO). نحن نعلم ان معالي وزير الداخليّة في هذا العهد، سیقوم بدعم مؤسّسته الأمّ ومعالجة كل متطلباتها ونقلها إلى رؤيته الثاقبة. إنَّ التحديات التي نواجهها كثيرة، ولا يُبددها سوى مثابرتنا على تطوير عَمَلِنا الأمني، بما يواكِبُ التطور التكنولوجي العالمي في مختلف الأمور، على رأسها الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وزيادة فعاليات التدريب والأداء على المستويات كافّة، وهذا ما تَنتهجُهُ مؤسستنا فضلًا عن قيامنا بإشادة أبنيةٍ وإعادة تأهيل أخرى، بما يليق بالمواطنين والعناصر، وإنشاء مراكز تَحَكُّم وتحليل تُسهم في تلبية نداءاتِ المواطنين بشكل فعّال وسريع يحفظ لهُمْ حقوقهُمْ، كما أنَّنا نَعمل على إنشاء هيكلية رقميّة لقوى الأمن الداخلي لاعتمادها في تنفيذ المهام الإدارية والعملانية المُلقاة على عاتق المؤسسة. خِتَامًا، أَيُّها الخريجون والخريجات يا حماة الأمن، كونوا على قَدْرِ آمال الوطن والمواطنين واعملوا بتفان واخلاص لخدمتهم فلا تستعملوا السلطة التي اعطيتُم إِلَّا وفقًا للقسم الذي أقسمتموه في سبيل توطيد النظام وتنفيذ القانون. وأتوّجه بالشكر للذين شاركونا احتفالنا هذا، على أمل أنْ تَعُمَّ احتفالات التخرُّج مجدَّدًا جميع مؤسسات الدولة، وعلى رأسها الأمنية والعسكرية. عِشتُمْ، عاش لبنان، عاشت قوى الأمن الداخلي” ثمّ نفّذت مجموعة من المتخرجين محاكاةً لعدّة مهمات وعمليات أمنية متسلسلة، تلاها عرض عسكري على وقع موسيقى قوى الأمن الداخلي. وفي الختام أقيم حفل كوكتيل بالمناسبة والتقطت الصور التذكارية.
27/2/2025
صدر عن المديريّة العامّــــة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّـــــة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي، لملاحقة وتوقيف المتورّطين بعمليّات تجارة وترويج المخدّرات، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت حول نشاط أحد المروّجين، في محلّة رأس بيروت بالقرب من الملاهي. على إثر ذلك، باشرت دوريّات المفرزة إجراءاتها الاستعلاميّة والميدانيّة، وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة توصّلت إلى تحديد هويّته، ويدعى: ر. م. (من مواليد عام 1987، لبناني) بتاريخ 24-2-٢٠٢٥ وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريّة من المفرزة المذكورة من توقيفه في محلة رأس بيروت، على متن سيّارة نوع “هيونداي” لون فضي. بتفتيشه والسيارة، عُثِرَ على كمية من المخدّرات المعدَّة للترويج على الشكل التالي: – /23/ طبة بلاستيكية بداخلها مادة الكوكايين زنتها حوالي /112/غ. /5/ طبات بلاستيكية بداخلها مادة باز الكوكايين زنتها حوالي /25/غ. حبوب مخدّرة. قطعة من حشيشة الكيف. مسدّس حربي مع ممشط و/4/ طلقات عيار /9/ملم، وممشط كلاشينكوف مع /36/ طلقة وسترة واقية. مبلغ مالي. أودع الموقوف والمضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، عملاً بإشارة القضاء المختص.
26/2/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: ضمن إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي، فى المناطق اللّبنانية كافّة، لملاحقة المتورطين بعمليّات تجارة وترويج وتهريب المخدّرات وتوقيفهم، وفي سياق تنفيذ الخطّة الأمنيّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة، الهادفة إلى مكافحة هذه الآفة، توافرت معطيات لمكتب مكافحة المخدّرات الإقليمي في البقاع، حول مكان وجود أحد أخطر تجّار المخدّرات، والمطلوب بأكثر من ١٥٠ ملاحقة عدليّة بجرائم مختلفة، أبرزها: مخدّرات، سرقة، تأليف عصابات ومحاولة قتل عسكريين، ويُدعى: -ع. م. (مواليد العام 1963، لبناني) من خلال الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، ونتيجةً لعمليات رصدٍ وتعقّب استمرّت لعدّة أشهر، تمكّنت إحدى دوريّات المكتب المذكور من توقيفه، بتاريخ 21-2-2025، بكمينٍ محكمٍ، في بلدة حورتعلا البقاعيّة. أجري المقتضى القانوني بحقّه، عملاً بإشارة القضاء المختصّ.
25/2/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم على اختلافها، وملاحقة المتورّطين بها وتوقيفهم، لاسيّما جرائم سرقة الكابلات العائدة لشركة “أوجيرو”، وبعد رصدٍ ومتابعة من قِبَل عناصر مفرزة حلبا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة لعصابة تنشط في عكّار، كَمَنت لها قوّة من المفرزة المذكورة في بلدة منيارة -عكّار، وتمكّنت من توقيف اثنين من أفرادها، بالجرم المشهود، بعد تبادلٍ لإطلاق النّار ومطاردة، وهما: ب. س. (مواليد عام 2005، لبناني) ع. س. (مواليد عام 1993، لبناني) كما ضبطت سيّارة رباعيّة الدّفع نوع “باثفايندر” وأدوات تُستخدم في عمليّات السّرقة. التّحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف باقي أفراد العصابة.
25/2/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليّات سرقة، بواسطة الكسر والخلع، من داخل المنازل والمحال التّجاريّة في بلدتَي بحمدون وبعلشميه من قِبل شخصٍ مجهول. على الأثر، كثّفت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه. ونتيجةً للاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّته ومكان تواريه في مخيّم صبرا، ويُدعى: ع. س. (من مواليد عام ۲۰۰۸، سوري) يوجد بحقّه بلاغ بحث وتحرٍّ بجرم سرقة. بتاريخ 20- 02- 2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، نفّذت إحدى دوريّات الشّعبة كمينًا محكمًا أدى إلى توقيفه في المخيّم المذكور. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليّات السّرقة بواسطة الكسر والخلع من داخل المحال التجارية والمنازل في بلدتَي بعلشميه وبحمدون. كما اعترف بتعاطيه المخدِّرات. أجري المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
25/2/2025
صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء وتوقيفهم، وبعد ورود شكوى إلى مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدّوليّة في وحدة الشّرطة القضائيّة من قبل إحدى شركات تأجير السيارات ضد المدعو: م. ك. (من مواليد عام 1995، لبناني) مطلوب بجرائم سرقة وإساءة أمانة. حول قيامه بالاستيلاء على /30/ سيارة عائدة لها، من أصل عدة سيارات كان يعمل بصفة وسيط لاستئجارها، ومن ثم إعادة تأجيرها للزبائن، فعمد إلى بيع جزء منها ورهن الآخر، وتوارى عن الأنظار. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، وبعد عملية رصد ومطاردة من محلة بئر حسن باتجاه الجنوب، تمكّنت إحدى دوريات المكتب المذكور من توقيفه بتاريخ 13-2-2025 في محلة الأولي-صيدا- الأوتوستراد الشرقي، وضبط السيارة التي كان على متنها. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وتم استعادة /29/ سيارة سُلِّمَت إلى الشركة. اجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع القضاء المختص بناء على إشارته.
24/2/2025
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بتخزين المخدِّرات في منزله وترويجها وتوزيعها على المروّجين في منطقة الضاحية الجنوبية. على أثر ذلك، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويته، ويدعى: ح. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني) وهو من أصحاب السوابق بجرم تجارة وترويج المخدّرات، وبحقه مذكرة توقيف بالجرم ذاته. بتاريخ 18-2-2025 وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بالجرم المشهود في محلة حي السلم، أثناء قيامه بتوزيع المخدرات على متن دراجة آلية دون لوحات (تم ضبطها). بتفتيشه والدراجة ومكان تخزينه للمخدرات في منزله في محلة حي السّلّم، تم ضبط ما يلي: بندقية كلاشينكوف مع ممشطين و/58/طلقة ومتمماتها. -/178/ قطعة من مادة حشيشة الكيف، زنتها بالكامل حوالى /14/ كلغ- -/79/ مظروفًا من مادة الماريجوانا، زنتها بالكامل حوالي /1،2/ كلغ -/142/ طبة بلاستيكية بداخلها مادة باز الكوكايين، زنتها بالكامل حوالي /632،9/غ. -/205/ طبة بلاستيكية بداخلها مادة الكوكايين، زنتها بالكامل حوالي /815/غ. -/6/ علب بلاستيكية بداخلها مادة الكوكايين زنتها بالكامل حوالي /63،3/غ. – علبة بداخلها ورق لف، سيجارة حشيشة. – أكياس نايلون تُستَخدَم للتوضيب، أدوات صغيرة لون أسود تُستَخدم لتعاطي المخدرات. -/6/ هواتف خلوية ومبالغ مالية. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بتخزين المخدرات داخل منزله وتوزيعها على المروّجين في منطقة الضاحية الجنوبية، وذلك لصالح أحد التجار. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء المختصّ.
24/2/2025
دعوة موجهة من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي الى وسائل الإعلام لمن يرغب بتأمين تغطية إعلامية موضوع المناسبة: حفل تخريج دورة “الأمن والأمان”، لدركيّين متمرّنين (ذكور وإناث) بحضور المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان. الزمــان والمكان: الساعة 8،15 من تاريخ 27-2-2025 في معهد قوى الامن الداخلي / عرمون ثكنة الرائد المهندس الشهيد وسام عيد. حضور الصحافيين: على الراغبين بتأمين التغطية الإعلامية التوجه قبل نصف ساعة من الموعد المحدد، مباشرةً إلى مكان المناسبة. للتنسيق أو الاستفسار: الاتصال بالنقيب داني الطويل/ رئيس فرع الإعلام الأمني في شعبة العلاقات العامة على الرقم 416261- 76
24/2/2025
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: اعتبارًا من السّاعة 15,00 من تاريخ اليوم 24-2-2025، سيتم منع مرور الشاحنات على طريق ضهر البيدر – بالاتجاهين، بسبب تكوّن طبقات من الجليد نتيجة تدني درجات الحرارة، وذلك حفاظاً على السلامة العامة.
24/2/2025
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من جميع أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف مُرتكبيها، ورد إخبار إلى مفرزة بيروت القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة بتاريخ 02-07-2025 حول قيام إحدى السيّدات باستدراج فتيات قاصرات إلى داخل مبانٍ في البسطة وطريق الجديدة، وسرقة المجوهرات التي يضعنها، ومن ثمّ تُجبرهنّ على دخول مصعد المبنى، وتنقر على أزرار الطّوابق، لمنعهنّ من اللحاق بها، لتلوذ بعدها بالفرار. بنتيجة التنسيق بين مفرزة بيروت القضائية ومفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت، تم تحديد هويتها وهي: ف. م. (مواليد عام 1985، مكتومة القيد) من اصحاب السوابق بجرائم سرقة وترويج عملة مزيّفة. وبعد المتابعة، تبيّن أنها تنتحل هويات مغايرة للتضليل. بتاريخ 15-02-2025، وبنتيجة التحريّات والاستقصاءات، تمكّنت إحدى دوريّات مفرزة استقصاء بيروت من توقيفها في محلة البسطة. بالتحقيق معها، اعترفت بما نُسب إليها. أجري المقتضى القانوني بحقّها، وأودعت القطعة المعنيّة، بناء على إِشارة القضاء المختصّ.
19/2/2025